خادمة منزلية في قبضة الأمن بعد سرقة ذهب وأموال في برمانا
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
أعلنت المديرية العامة لقوى الامن الداخلي أنّه "ورد إلى فصيلة برمانا في وحدة الدرك الإقليمي شكوى مقدّمة من مواطن ضد مجهول بجرم سرقة مبالغ مالية ومجوهرات، من داخل منزله الكائن في محلّة الغابة – برمّانا. بنتيجة التحريّات والمتابعة التي قامت بها الفصيلة المذكورة، حامت الشّبهات حول سيّدة أثيوبيّة الجنسيّة، تأتي من وقت لآخر، للقيام بالأعمال المنزليّة".
أضاف البلاغ": بناءً عليه، تم استدراجها إلى منزل المدّعي وتوقيفها، وتدعى م. ب. ا. (من مواليد عام 1998، أثيوبية الجنسية) حسب أقوالها، وبالتّحقيق معها، اعترفت بالسّرقة على عدّة مراحل، وأنّها خبّأت المبالغ الماليّة والمجوهرات في مكان إقامتها في محلّة الحازميّة، حيث تمّت مداهمته وضبط كلّ المسروقات، وهي عبارة عن
- /750/غرامًا من الذّهب وسلسال من الألماس
- مبلغ /5086/ دولارًا أميركيًّا، و/16،800،000/ ل. ل".
ختم البلاغ:" أعيدت المضبوطات إلى المُدّعي، وأجري المقتضى القانوني بحق الموقوفة، وأودعت القضاء المختص، بناءً على إشارته".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
بلاغ قضائي ضد “سوزي الأردنية” بتهمة ازدراء الأديان بعد تصريحات مثيرة للجدل
صراحة نيوز- أثار مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي للبلوغر المعروفة باسم سوزي الأردنية موجة جدل وانتقادات واسعة، دفع أحد المحامين إلى التقدم ببلاغ رسمي إلى النائب العام، متهمًا إياها بـ”ازدراء الأديان” و”التطاول على مقام النبوة”.
وبحسب ما ورد في البلاغ، ظهرت سوزي في الفيديو وهي تتحدث عن النبي محمد ﷺ بطريقة اعتُبرت “غير لائقة”، حيث وصفته بأنه “لا يحمل شهادة”، ما اعتبره مقدم الشكوى إساءة صريحة لمكانة النبي الكريم، مشددًا على أن الحديث عن مقام النبوة لا يصح أن يصدر إلا من المختصين من العلماء والفقهاء.
وأشار البلاغ إلى أن هذا السلوك يُعد مخالفة صريحة للمادة 175 من قانون الجرائم الإلكترونية لعام 2018، التي تجرّم إساءة استخدام منصات التواصل بما يخل بالسلم العام أو يخالف القيم والآداب العامة، مطالبًا باتخاذ الإجراءات القانونية بحقها.
وتجدر الإشارة إلى أن سوزي الأردنية كانت قد أثارت الجدل سابقًا من خلال عدة مقاطع فيديو بعد إعلان نتيجة الثانوية العامة، حيث صرّحت بحصولها على معدل 50%، ونيّتها الالتحاق بجامعة خاصة وخطبتها قريبًا، ما فتح باب الانتقادات الواسعة على المنصات الاجتماعية.