يزور الرئيس الألماني فرانك-فالتر شتاينماير مدينة ماجدبورج بشرق البلاد اليوم الخميس، وذلك بعد أربعة أسابيع تقريباً من هجوم الدهس في سوق لعيد الميلاد الميلاد بالمدينة.

وفي الهجوم الذي وقع في 20 ديسمبر الماضي اندفع رجل بسيارة وسط حشود في سوق الميلاد، ما أسفر عن مقتل 6 أشخاص فضلاً عن إصابة نحو 300 شخص.

أخبار ذات صلة الإمارات وألمانيا تبحثان التعاون في مجال الطاقة والمناخ الجيش الألماني ينشئ وحدة جديدة للأمن الداخلي المصدر: وكالات.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: ألمانيا الرئيس الألماني سوق الميلاد

إقرأ أيضاً:

موسكو تستدعي السفير الألماني لديها بسبب الصحفيين الروس

أعلنت وزارة الخارجية الروسية استدعاء السفير الألماني لدي موسكو إلى مقر الوزارة اليوم لإبلاغه بالإجراءات التي يعتزم اتخاذها ردا على اضطهاد الصحفيين الروس.

وفي سياق أخر ، اتفق قادة الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي على تمديد العقوبات المفروضة على روسيا لمدة ستة أشهر إضافية، بحسب ما نقلته مصادر دبلوماسية مطلعة على مجريات اللقاء.

وتأتي هذه الخطوة لتضمن استمرار فعالية الحزم السبع عشرة من العقوبات الاقتصادية التي فُرضت على موسكو منذ بدء غزوها لأوكرانيا في فبراير 2022.

ويتم تجديد العقوبات الأوروبية بحق روسيا كل ستة أشهر من خلال قرار يُتخذ بإجماع الدول السبع والعشرين الأعضاء، ويشمل هذا الإجراء استمرار تجميد أصول تزيد قيمتها عن 200 مليار يورو للبنك المركزي الروسي، بالإضافة إلى قيود اقتصادية وتجارية أخرى. وبناءً على التمديد الأخير، ستظل هذه العقوبات سارية حتى مطلع عام 2026 على الأقل.


تهديدات بالمقاطعة 
ويأتي هذا القرار بعد أسابيع من مخاوف سادت الأوساط الأوروبية بشأن إمكانية لجوء رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان إلى عرقلة التمديد عبر استخدام حق النقض (الفيتو). وقد أبقى أوربان موقفه غامضًا حتى اللحظة الأخيرة، كما فعل سابقًا في يناير، قبل أن يعود وينضم إلى الإجماع.

وفي هذا السياق، كشف مسؤولون أوروبيون أنهم كانوا يعدّون خططًا بديلة لإبقاء العقوبات قائمة في حال عرقلتها من قبل بودابست، ما يعكس مدى التوتر والانقسام داخل التكتل بشأن الموقف من موسكو.


ضغوط أوكرانية لتوسيع العقوبات
الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي دعا، في خطاب موجه إلى القادة الأوروبيين، إلى اعتماد حزمة عقوبات جديدة أكثر شدة، مطالبًا بإجراءات تستهدف قطاع الطاقة الروسي، وخاصة أسطول ناقلات النفط "البديل"، وكذلك البنوك الروسية وسلاسل التوريد التي توفر لموسكو معدات عسكرية وقطع غيار.


ورغم هذه المطالب، لم ينجح الاتحاد الأوروبي حتى الآن في إقرار الحزمة الـ18 من العقوبات، التي كانت قد اقترحتها المفوضية الأوروبية قبل أسبوعين. فقد استخدمت سلوفاكيا، بقيادة رئيس وزرائها روبرت فيكو، حق النقض ضد هذه الحزمة في محاولة للضغط على المفوضية الأوروبية لضمان استمرار إمدادات الغاز لبلاده، وسط مساعٍ أوروبية لوقف واردات الغاز الروسي نهائيًا بحلول عام 2027.

ضمن إطار الحزمة المقترحة، اقترحت المفوضية خفض سقف سعر النفط الروسي من 60 إلى 45 دولارًا للبرميل. ويهدف هذا الإجراء إلى تقليص عائدات موسكو من النفط، وهو أحد أبرز مصادر تمويلها للحرب. غير أن الحزمة لا تزال قيد النقاش بسبب الاعتراض السلوفاكي، في وقت يسعى فيه الاتحاد الأوروبي لتحقيق توازن دقيق بين الردع الاقتصادي لروسيا وتأمين احتياجات الطاقة لأعضائه.

الخارجية الروسية: إيران تمتلك كامل الحق في الدفاع عن نفسهاالخارجية الروسية: إيران تمتلك كامل الحق في الدفاع عن نفسهاالخارجية الروسية: لا يمكن التنبؤ بعواقب الهجوم الأمريكي على إيرانالخارجية الروسية: قلق بشأن التهديدات لمحطة بوشهر للطاقة النووية في إيرانالخارجية الروسية: الهجوم الإسرائيلي على إيران مغامرة محفوفة بعواقب وخيمة طباعة شارك روسيا وزارة الخارجية ألمانيا السفير الألماني اضطهاد الصحفيين الروس

مقالات مشابهة

  • موسكو تستدعي السفير الألماني لديها بسبب الصحفيين الروس
  • الأنبا ديسقورس يزور السفير الألماني بالقاهرة
  • القضاء الألماني يوجه اتهاماً للاجئ سوري بالتخطيط لهجوم على حفل لتيلور سويفت
  • حارس كارلسروه الألماني ينتقل إلى بيرنلي الإنجليزي
  • القضاء الألماني يدين اتحاد كرة القدم بقضية احتيال بمونديال 2006
  • خالد الشثري: ما حدث في الجمعية العمومية لـ«السعودي الألماني» «فضيحة»
  • عرض تمثال أثري يمني من القرن الأول قبل الميلاد للبيع في إسبانيا
  • المستشار الألماني: حان الوقت لوقف إطلاق النار في غزة
  • الرئيس الإيراني يأسف لأمير قطر على هجوم العديد
  • المستشار الألماني يدعو لوقف إطلاق النار في غزة