نصبوا على المواطنين.. اغلاق 5 شركات سياحة غير مرخصة
تاريخ النشر: 16th, January 2025 GMT
واصلت أجهزة وزارة الداخلية جهودها لمكافحة الجريمة بشتى صورها، لاسيما فى مجال ضبط المخالفات المتعلقة بالأمن السياحى وإحكام الرقابة على الشركات التى تعمل بمجال السياحة "بدون ترخيص" ، تحسباً لقيام القائمين على تلك الشركات بالنصب والإحتيال على المواطنين تحت زعم تنظيم رحلات (حج – عمرة برامج سياحية).
. ضربة جديدة لمافيا الدولار
أكدت معلومات وتحريات قطاعى "الأمن العام - شرطة السياحة والآثار" قيام عدد (5 شركات "بدون ترخيص") بالنصب والإحتيال على المواطنين والإستيلاء على مبالغ مالية منهم بزعم تنظيم برامج سياحية مختلفة لهم وإيهامهم بأنها شركات سياحية مرخصة "على خلاف الحقيقة"، والترويج لنشاطهم عبر مواقع التواصل الإجتماعى.
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبط القائمين على إدارتها ، وعُثر بداخلها على (جوازات وتصاريح سفر – تأشيرات وبرامج لرحلات دينية – مجموعة من أوراق الدعاية للشركات).
تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السياحة وزارة الداخلية الشركات المزيد
إقرأ أيضاً:
تايمز أوف إسرائيل: صيفٌ لاهب بلا سفر أَو سياحة بسَببِ اليمن
وقالت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”: إن العديد من الصهاينة باتوا عاجزين عن السفر إلى الوجهات السياحية التقليدية، نتيجة التكاليف الباهظة من جهة، وعزوف عدد من شركات الطيران الأُورُوبية والأمريكية عن تشغيل رحلاتها من وإلى مطار “بن غوريون”؛ بسَببِ المخاطر الأمنية المتزايدة، من جهة أُخرى.
وذكرت الصحيفة أن كبريات شركات الطيران العالمية، التي تُسيّر رحلاتها من مطارات أُورُوبا وآسيا، لم تعد قادرة على مواصلة خدماتها من المطارات الإسرائيلية، الأمر الذي عمّق من عزلة “إسرائيل” الجوية في ظل تزايد التهديدات الإقليمية.
تطوُّرٌ متصاعدٌ
في ظل استمرار القوات المسلحة اليمنية في تنفيذ هجمات تستهدف المصالح الإسرائيلية في البحر الأحمر وباب المندب وفي عمق كيان الاحتلال، ضمن ما تصفه بـ”دعم الشعب الفلسطيني ومقاومته في غزة”، ما أوجد معادلة ردع جديدة تجاوزت حدود فلسطين.
وبحسب الصحيفة، فإن العائلات الإسرائيلية باتت تعدّل خططها الصيفية وفقاً للقدرات المالية المتاحة، ما يعني أن موسم الصيف لهذا العام سيكون مختلفًا، ليس فقط؛ بسَببِ الوضع الأمني، وإنما نتيجة للشلل المتزايد في شبكة النقل الدولي المرتبطة بـ”إسرائيل”.
ويأتي ذلك في وقت تواصل فيه القوات المسلحة اليمنية، توجيه الضربات التي بدأت تلقي بظلالها على الاقتصاد الإسرائيلي والبنية التحتية المرتبطة بالسفر والسياحة.