بسبب الثلوج وارتفاع منسوب المياه.. غلق الطرقات عبر 6 ولايات
تاريخ النشر: 17th, January 2025 GMT
أفاد بيان قيادة الدرك الوطني عبر صفحة طريقي من عدد الطرقات المغلقة بسبب تساقط الثلوج على الطرقات وارتفاع منسوب المياه .
وأوضحت الدرك الوطني أن 13 طريقا مقطوعا بسبب تراكم الثلوج وارتفاع منسوب المياه عبر 6 ولايات.
الطرق مغلوفة بسبب الثلوج
فولاية البويرة الطريق الوطني رقم 33 في شطره الرابط بين ولايتي البويرة وتيزي وزو مغلق بالضبط على مستوى منطقتي تيكجدة ببلدية الأسنام و اكوكار ببلدية بشلول.
بينما في ولاية تيزي وزو الطريق الوطني رقم 33 الرابط بين ولايتي البويرة و تيزي وزو مغلق بالضبط على مستوى منطقة أسول ببلدية أيت بومهدي.
كما تم غلق الطريق الوطني رقم 15 الرابط بين ولايتي البويرة و تيزي وزو مغلق بالضبط على مستوى فج تيروردة ببلدية إفرحونان.
بينا الطريق الولائي رقم 253 الرابط بين ولايتي تيزي وزو و بجاية، مغلق بالضبط على مستوى فج شلاطة ببلدية إليلتن.
وعرفت ولاية سوق أهراس غلق الطريق الوطني رقم 82 الرابط بين ولايتي سوق أهراس و الطارف بالضبط على مستوى مشتتي بوشهدة والسبعة ببلدية أولاد ادريس.
وغلق الطريق الوطني رقم 20 الرابط بين ولاية سوق أهراس و الحدود التونسية بالضبط على مستوى مشتتة فج العمد ببلدية أولاد ادريس.
وتم غلق الطريق الوطني رقم 80 الرابط بين ولايتي سوق أهراس و قالمة بالضبط على مستوى مشتة سطحة أولاد زعبوب ببلدية سدراتة.
كماغُلق الطريق الولائي رقم 04 الرابط بين بلديتي مداوروش وتيفاش بالضبط على مستوى منطقتي فيض حدودة بلدية تيفاش ومشتة السطحة ببلدية مداوروش.
في حين ولاية تبسة الطريق الوطني رقم 82 الرابط بين ولايتي تبسة و سوق أهراس الغلق بالضبط على مستوى فج قوراي ببلدية الكويف ومشتة زيات ببلدية عين الزرقة.
أما ولاية قالمة الطريق الولائي رقم 132 الرابط بين بلديتي عين العربي وقالمة مغلوق.
وكذا الطريق الولائي رقم 162 بالضبط على مستوى منطقة عين الصفراء ببلدية بن جراح مغلوق.
الطرق المقطوعة بسبب ارتفاع منسوب المياه
سجبت ولاية سكيكدة غلق الطريق الولائي رقم 12 الرابط بين بلديتي بن عزوز و المرسى بالضبط على مستوى منطقة واد الجدري ببلدية المرسى.
وأيضا غلق الطريق الولائي رقم 18 الرابط بين بلديتي العربي بن مهيدي وفلفلة.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
اشتباكات دامية بين قوات موالية للإصلاح وقبائل مأرب تشل طريق حضرموت الدولي
اندلعت، فجر الأربعاء، اشتباكات عنيفة بين قوات عسكرية موالية لحزب الإصلاح (إخوان اليمن) ومسلحين من قبائل مأرب، ما أدى إلى شل حركة السير في الخط الدولي الرابط بين محافظتي مأرب وحضرموت، وسط تصعيد غير مسبوق في مديرية وادي عبيدة شرقي المحافظة.
وأفادت مصادر قبلية بأن المواجهات اندلعت في منطقتي "الضمين" و"الراكة" إثر توتر تصاعد بعد قيام قوات أمن الطرقات الموالية للإصلاح باحتجاز شاحنات محملة بأحجار الرخام تعود ملكيتها لقبائل محلية، بذريعة وجود "نزاع قبلي حول التنقيب في جبل الحجيلي".
وأكدت أن الاشتباكات المستمرة حتى لحظة كتابة هذا الخبر أسفرت عن سقوط عشرات المصابين، وسط استخدام الطائرات المسيرة لقصف مواقع تمركز رجال القبائل.
وبحسب المصادر، فقد ردت قبائل "آل جلال" و"آل معيلي" على التصعيد بقطاع مسلح منع دخول ناقلات المشتقات النفطية والغاز إلى مدينة مأرب، ما دفع القوات الموالية للإخوان إلى شن هجوم واسع، تضمن قصفًا جويًا ودفع تعزيزات عسكرية كبيرة، الأمر الذي أدى إلى اندلاع مواجهات دامية تسببت في شل حركة السير على الطريق الدولي الذي يخترق وادي عبيدة.
وأكدت المصادر أن وساطة قبلية تقودها شخصيات قبلية بارزة من مناطق مختلفة دخلت على خط الأزمة في محاولة لاحتواء الاشتباكات وتهدئة التوتر بين الجانبين.
وأشارت إلى أن الوساطة تمكنت من نزع فتيل المواجهات بين قبائل عبيدة وأمن الطرقات في مأرب، حيث تم الاتفاق على رفع القطاع القبلي الخميس، كما قدمت سلطة مأرب سيارة وفاء للقبائل وتم الاتفاق على هدنة عشرة أيام لما بعد عيد الأضحى يستأنف بعدها الوساطات لحل الأزمة.