عاجل.. بدء عملية نقل المحتجزات الإسرائيليات الثلاث إلى الصليب الأحمر الدولي
تاريخ النشر: 19th, January 2025 GMT
بدأت عملية نقل المحتجزات الإسرائيليات الثلاث إلى الصليب الأحمر الدولي، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في خبر عاجل.
وأكد موفد قناة «القاهرة الإخبارية»، دخول 231 شاحنة مساعدات و16 شاحنة وقود إلى معبري العوجة وكرم أبو سالم حتى الآن.
وقالت مراسلة قناة «القاهرة الإخبارية»، إن هناك إجراءات أمنية مشددة في محيط سجن عوفر، وهناك استعدادات مكثفة قبل بدء نقل الأسرى الفلسطينيين.
وتسلم الرئيس الفلسطيني محمود عباس، خطة الإغاثة والاستجابة الطارئة لقطاع غزة من الحكومة.
فيما أفاد محمد مصطفى رئيس وزراء فلسطين، بأن المرحلة الأولى من الخطة تركز على الاستجابة الطارئة خلال 6 أشهر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غزة الصفقة الهدنة وقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
المتحدثة باسم «الصليب الأحمر» لـ«الاتحاد»: تحديات إنسانية متراكمة تواجه الفلسطينيين بالضفة الغربية
عبدالله أبو ضيف (رفح)
شددت المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر، سارة ديفيز، على أن المجتمعات الفلسطينية في الضفة الغربية تعيش تحت وطأة تحديات متراكمة، تبدأ من قيود الحركة والتنقل، ولا تنتهي عند صعوبات الحياة اليومية، مشيرة إلى أن كثيراً من الفلسطينيين يعيشون في خوف دائم وحالة مستمرة من عدم اليقين، حيث تأثرت الأرزاق، وتراجعت القدرة على العمل، والآباء يخشون في كل صباح على أبنائهم وهم يغادرون إلى المدرسة.
وذكرت ديفيز، في تصريح لـ«الاتحاد»، أن الفلسطينيين ينتظرون لساعات على الحواجز للوصول إلى مواعيد طبية أو لزيارة أفراد أسرهم، بينما تبقى الأوضاع الإنسانية في حالة هشّة رغم ما تبذله المنظمات الدولية والأممية من جهود.
وفي سياق متصل، شهدت مدينة الخليل صباح أمس، حالة من الشلل التام إثر إضراب شامل عم مختلف قطاعاتها احتجاجاً على مقتل شابين فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي في منطقة باب الزاوية. وقالت مصادر محلية، إن المحال التجارية في مختلف أحياء الخليل أغلقت أبوابها منذ ساعات الصباح، استجابة للدعوات الإضراب التجاري.
ونفذ جيش الاحتلال الإسرائيلي فجر أمس، حملة مداهمات في عدة مناطق بالضفة الغربية المحتلة، مما أسفر عن اعتقال 8 فلسطينيين.
وفي غزة، أشارت المتحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الأحمر، إلى أن سكان القطاع يعيشون منذ فترة طويلة من دون أساسيات الحياة، ومن الصعب تحديد الأكثر إلحاحاً، إذ إن الاحتياجات واسعة وتشمل المواد الأساسية والغذاء، إضافة إلى البنية التحتية التي تضررت بشدة، مثل شبكات المياه والصرف الصحي ومحطات الكهرباء والتحلية.