تداول 33 سفينة للحاويات والبضائع العامة في ميناء دمياط
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
استقبل ميناء دمياط خلال الـ 24 ساعة الماضية ثماني سفن وغادرته 7 سفن، وبلغ اجمالي السفن التى تم التداول عليها بالميناء 33 سفينة.
وذكرت هيئة ميناء دمياط -فى بيان - أن حركة الصادر بالميناء من البضائع العامة بلغت 34370 طنا تشمل: 8893 طن يوريا و 2049 طن رمل زجاجىيا و 5700 طن جبس معبأ و 17728 طن بضائع متنوعة.
وأضاف البيان: أنه حركة الصادر من الحاويات بلغت 952 حاوية مكافئة وعدد الحاويات الوارد 305 حاويات مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 3178 حاوية مكافئة.. ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء من القمح 43011 طنًا، وبلغ رصيده في مخازن القطاع الخاص 80711 طنًا.
كما غادر عدد واحد قطار بعد تفريغ عدد 25 حاوية 40 ، قادما من السخنة.. بينما بلغت حركة الشاحنات دخولًا وخروجًا عدد 5564 حركة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميناء دمياط صومعة الحبوب والغلال البضائع العامة المزيد
إقرأ أيضاً:
بيت الشعر العربي يستعيد طاهر أبو فاشا ويحتفي بشعراء دمياط في أمسية خاصة
في سياق جهوده المستمرة لتعزيز حضور رموز الثقافة المصرية والاحتفاء بالأصوات الشعرية من مختلف المحافظات، ينظم صندوق التنمية الثقافية من خلال بيت الشعر العربي أمسية شعرية متميزة بعنوان "شعراء من دمياط – ليلة طاهر أبو فاشا"، وذلك مساء يوم الأحد 1 يونيو في تمام الساعة السابعة، بمقر بيت الشعر العربي بـمركز إبداع الست وسيلة، خلف الجامع الأزهر.
تستعيد الليلة الشاعر الراحل طاهر أبو فاشا، أحد أبرز أعلام الكلمة في القرن العشرين، وصاحب البصمة الخالدة في مجال الشعر والمسرح الغنائي والدراما الإذاعية. ويتناول مسيرته خلال الأمسية الشاعر والناقد سامح الحسيني.
يشارك في الفعالية نخبة من شعراء محافظة دمياط الذين يمثلون طيفًا متنوعًا من التجارب والرؤى الشعرية، وهم:
• وليد الخولي
• محمد صلاح الزهداني
• حسن فريد طرابية
• دينا السيد لطفي
• عبد المنعم شتيوي
• حسام إبراهيم
• حسن فريد المالح
• سارة وهبة
ويُدير الأمسية ويشارك فيها الشاعر محمد توفيق لبن .
وفي تصريح خاص، قال الشاعر سامح محجوب، مدير بيت الشعر العربي:
«إن بيت الشعر العربي يسعى إلى إعادة الاعتبار للرموز الشعرية التي صنعت هوية هذا الوطن، وعلى رأسهم الشاعر الراحل طاهر أبو فاشا، الذي لم يكن شاعرًا فحسب، بل كان مثقفًا عضويًا ساهم في تشكيل وعي أجيال، كما نؤمن بأهمية تسليط الضوء على مبدعي الأقاليم، فهم الرافد الحيوي الذي يمنح الحركة الشعرية طزاجتها وصدقها».
تأتي هذه الفعالية ضمن سلسلة من الأمسيات التي تهدف إلى خلق تفاعل حقيقي بين التراث والإبداع المعاصر، وتعزيز حضور الشعر كقيمة فنية وجمالية وإنسانية في الوعي الجمعي.