الجمهور يهاجم هيلدا خليفة بعد برنامج "الأسد الحقيقي"
تاريخ النشر: 22nd, January 2025 GMT
ظهرت مقدمة البرامج اللبنانية هيلدا خليفة في برنامج جديد بعنوان "الأسد الحقيقي"، بعدما اشتهرت عبر تقديم برنامج تلفزيون الواقع الشهير "ستار أكاديمي".
ويتمثل البرنامج في منافسة مجموعة من الشباب والبنات، يعيشون داخل منزل داخل غابة، للفوز بلقب "الأسد الحقيقي"، وهو برنامج مواعدة، يشبه برنامج "قسمة ونصيب".
وسرعان ما تعرضت خليفة لانتقادات واسعة بسبب تقديمها للبرنامج، إذ اعتبر المتابعون أن هذا البرنامج تحديداً لا يليق بها، بعد تقديمها لـ"ستار أكاديمي".
وهاجم كثيرون البرنامج، واعتبروا أنه يحمل "إهانة" بالغة للمرأة، ويعيدنا إلى عصور "الجواري"، بحسب وصفهم، كما أنه يمثل سقطة للإعلامية خليفة.
البرنامج حرفيا سقطة كبيرة بتاريخ #هيلدا_خليفة اللي واضح انها هي نفسها مش مقتنعة ومرتاحة باللي عم تقدمه !#قسمة_ونصيب pic.twitter.com/MizdjiPP3i
— ???? ???? رادار (@Tweets_Radar) January 7, 2025وردت خليفة خلال تصريحات تلفزيونية ببرنامج "ET بالعربي" قائلة إن مثل هذه التعليقات تسعدها، لأنها تعكس ثقة الجمهور، وكيف يحملها مسؤولية كبيرة.
وأردفت "أحب التجربة جداً، خاصة مع شباب وصبايا، وهذا النوع من البرامج أفضله، لأنني أشهد تغير شخصيات المشتركين بعد خروجهم من البرنامج".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية تركيا لبنان
إقرأ أيضاً:
ثروة.. برنامج صيفي لصقل الطلبة الموهوبين بتعليمية الداخلية
انتظم ثمانون طالبًا وطالبة من الطلبة الموهوبين بمدارس تعليمية الداخلية في البرنامج الصيفي للطلبة الموهوبين "ثروة"، الذي تنظمه المديرية العامة للتربية والتعليم بالمحافظة ممثلة بدائرة التربية الخاصة والتعليم المستمر، حيث يأتي برنامج "ثروة" كبرنامج وطني لرعاية الطلبة الموهوبين، ويعد مسارًا تدريبيًّا متكاملًا لتطوير مهارات الطلبة الموهوبين وصقل قدراتهم في أربعة مجالات رئيسية هي: الأدبية والعلمية والفنية والتقنية، من خلال برامج تدريبية وورش عملية تُنفذ في عدد من المؤسسات والمراكز التعليمية الرائدة.
وقال أحمد بن مرهون البوسعيدي، أخصائي رعاية موهوبين أول: إن البرنامج يعد تجربة ثرية تجمع بين الإبداع والمعرفة، وتسهم في صقل شخصيات الطلبة وتعزيز قدراتهم المستقبلية، حيث صُمّمت برامجه لتواكب ميولهم وقدراتهم الفردية، وتفتح أمامهم آفاقًا متعددة في مجالات: الأدب والعلوم والتقنية والفنون؛ ففي المجال الأدبي يركّز البرنامج على كتابة الأحداث القصصية وتجسيد الرموز المتحفية، فيما يركّز المجال العلمي على مدارات العلوم والاستكشاف، ويتضمن زيارات علمية إلى عدد من المؤسسات المعنية بهذا الجانب، بالإضافة إلى ورشة متقدمة عن تقنية النانو.
أما المجال الفني، فيقدم "الفنان الحرفي من الخامة إلى الفن" لتطوير مهارات التصميم باستخدام الخامات المحلية، بينما يعالج المجال التقني جانب الابتكار الرقمي من خلال برامج تحويل الأفكار إلى واقع بالطابعة ثلاثية الأبعاد، مستفيدًا من بيئات تعليمية متقدمة كمتحف عُمان عبر الزمان، ومركز العلوم والتكنولوجيا، ومركز التدريب التربوي بمحافظة الداخلية.
ويتميز البرنامج هذا العام بتركيزه على ثلاث ركائز أساسية، أولها الركيزة المعرفية، والركيزة المهارية، إلى جانب الركيزة الترفيهية.