مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الاربعاء 22/1/2025
مقدمة الـ "أن بي أن"
تتواصل عملية مشاورات التأليف الحكومي التي يجريها الرئيس المكلف نواف سلام لإنجاز التشكيلة الوزارية وسط تعاط إيجابي مع المكونات السياسية حول توزيع الحقائب.
وفي هذا الإطار دعا رئيس الجمهورية جوزاف عون الى ضرورة الترفع عن كل الصغائر من اجل تسهيل عملية تشكيل الحكومة وانطلاق عجلة العمل.
وعلى خط الثنائي الوطني المتمثل بحركة أمل و حزب الله تبدو الأمور على السكة الصحيحة ضمن المسار العام تأليفا.
أما على خط الزيارات الموضوعة على الأجندة اللبنانية يستقبل لبنان خلال ايام وزير الخارجية السعودي الامير فيصل بن فرحان.
وعلى مسافة أيام قليلة من انتهاء المهلة المحددة لتنفيذ اتفاق وقف النار لم يوقف العدو الإسرائيلي مسلسل عملياته العسكرية ونسف المنازل والبنى التحتية في المناطق الجنوبية.
وفي الموازاة تابع الاعلام الإسرائيلي الترويج لرواية تقول أن الانسحاب الكامل قد لا يتحقق في الموعد المقرر فيما أشار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى انه يشعر بتفاؤل حيال لبنان لافتا في الوقت عينه الى عدم وجود ضمان لاستمرار وقف إطلاق النار فماذا بعد؟.
الحال لا يختلف كثيرا في قطاع غزة وفي اليوم الرابع من اتفاق وقف إطلاق النار أطلقت زوارق الاحتلال الحربية النار على ساحل مدينة غزة في خرق لبنود الاتفاق.
وفي الضفة الغربية، أفادت كتيبة جنين بمواصلة الاشتباكات والتصدي لقوات الاحتلال بمحاور القتال بعدما شن الجيش الإسرائيلي عملية جديدة بالمدينة بإطار تحقيق أهداف الحرب التي أضاف إليها تعزيز الأمن في الضفة.
=======
مقدمة الـ "أم تي في"
هل صحيح ان تشكيل الحكومة يواجه عراقيل، وان تلك العراقيل ستؤخر عملية التأليف حتى الاسبوع المقبل؟
مبدئيا، التأخير حصل. فالطبخة الحكومية، على ما يبدو، لم تنضج بعد، والعراقيل والمطبات بدأت تظهر، وهي تنطلق كلها من اصرار الثنائي امل - حزب الله على الاحتفاظ بوزراة المال وعلى تسمية وزير لها، كأن شيئا لم يتغير في الحكم وفي البلد.
وهذا الامر اثار تحفظ بقية القوى السياسية والكتل النيابية التي طالبت بأن تعامل بالمثل، اي ان يكون لها الحق في اختيار الوزارات وفي تسمية الوزراء. وهنا حصل الاشكال سياسيا، وتطور اعلاميا، فتعقدت، جزئثيا، عملية التشكيل . والسؤال: كيف سيتم تجاوز الاشكالية المطروحة؟
وفق المعلومات فان رئيس الحكومة المكلف يعمل بجهد وتكتم شديدين لتجاوز التعقيدات المستجدة. وقد بدأت بعض الاوساط السياسية تتداول في حل يقضي بابقاء وزارة المال للطائفة الشيعية على الا يكون الوزير من حصة الثنائي، بل يسميه رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة.
على اي حال اجتماع بعبدا الذي جمع رئيس الجمهورية برئيس الحكومة المكلف اوضح الكثير من الامور العالقة بين الرجلين لكنه لم يذلل كل العقبات . فهل نكون امام دينامية حكومية الجديدة تلاقي الدينامية العربية والدولية المؤيدة للعهد، وهي دينامية واضحة ومعبرة؟
فغدا يزور لبنان وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان آل سعود، وهي اول زيارة لمسؤول سعودي على هذا المستوى منذ خمسة عشر عاما. وينتظر ان يوجه الوزير السعودي في زيارته دعوة الى الرئيس عون لزيارة المملكة، على ان تكون اول اطلالة خارجية لرئيس الجمهورية .
جنوبا، ايام قليلة تفصلنا من انتهاء مهلة وقف اطلاق النار. واللافت ان الاسرائيلي كثف اليوم عمليات تفجير المنازل في القرى الحدودية . فهل هي مقدمات ما قبل الانسحاب، ام ان اسرائيل، كما تورد بعض التوقعات ، لن تنسحب في المهلة المحددة وستبقى تماطل حتى اشعار آخر؟
=======
مقدمة "المنار"
غزة انتصرت بما يشبه الأسطورة.. هكذا راى الامام السيد علي الخامنئي صمود الشعب الفلسطيني ومقاومته الحية، وهكذا سيبنى على هذا الواقع وان حاول ان يكابر بعض العارفين بصعوبة حال الصهاينة المحبطين..
وللمشككين، فلهم كلام الاسرائيليين المحتلين، الذين علت اصواتهم من خلفية المعرفة العسكرية بان الاخفاق كبير والمسؤولية ليست على الجيش فحسب، وانما على الحكومة التي يجب ان تستقيل، فاستقالة هرتسي هاليفي غير كافية، كما قال المتحدث السابق باسم الجيش العبري رونين منليس، ويجب تشكيل لجنة تحقيق رسمية في كل مكان بالدولة، الى جانب تحقيقات الجيش – كما قال.
هو قول نموذج عن حال تشخيص الهزيمة لدى المحتلين، وما يزيده وضوحا المشهد المقابل من غزة الواقفة فوق الدمار الكبير وسيل الدم الغزير بعظيم الصبر والثبات، وايمان اهلها ومقاومتها بأن الغد الذي يريدون آت، وأن الصبر على الجراح سيجترح المعجزات. ففظاعة الجرائم الصهيونية والاميركية لم تستطع ان تمحو هزيمة السابع من اوكتوبر من نفوس وعقول عموم مستوطني الكيان، ولا ان تغير بعزيمة الفلسطينيين وثبات المجاهدين مهما جهدوا لتغيير الحال.
في الحال اللبنانية العين على الجنوب حيث الساعات ودقائقها دقيقة مع اقتراب انتهاء الستين يوما من مهلة وقف اطلاق النار، فيما العدوانية الصهيونية مستمرة تدميرا وتنكيلا بالقرى الجنوبية، والجيش اللبناني يتقدم الى بعض المناطق كما كفرشوبا اليوم، لكن ببطء يفرضه المحتل، واهل الجنوب ومعهم عموم اللبنانيين يعدون العدة والساعات للاحد الكبير، الذي سيكون له الكثير في تاريخ لبنان رغم عظيم وسمو التضحيات.
اما الاعين السياسية فعلى الحكومة التي تشتغل بدقة تراعي ظروف المرحلة والحاجة السريعة اليها.
=======
مقدمة الـ "أو تي في"
بين الكلام المطمئن لرئيس الحكومة المكلف أمس من بعبدا، والتسريبات الإعلامية حول التشكيلة الحكومية المرتقبة، فرق كبير، يكاد يختصر المسافة الفاصلة بين لبنان الماضي الذي يأمل اللبنانيون في الخلاص من مآسيه، بعد أخذ العبر من التجارب المرة، ولبنان المستقبل الذي يحلمون بولادته في وقت غير بعيد، بالاستفادة من الزخم الخارجي المواكب للمرحلة الجديدة، التي تنطلق في ظل وضع إقليمي ودولي مشجع.
فهل سيتمكن الرئيس نواف سلام من ترجمة أقواله بالأفعال؟ أم أن بعض القوى السياسية ستنجح مجددا في العرقلة، بعناوين لم يعد يصدقها أحد، بعدما عطلت سابقا كل المشاريع التي كان يمكن لإنجازها أن يمنع السقوط الكبير؟
وهل ستدرك قوى أخرى، أن لبناننا الآتي لا ينبغي أن يكون لحزب أو تيار من دون سواه، ولا لغالب على حساب مغلوب، ولا بكسر أي مكون من المكونات، بل باحترام الميثاق الوطني والدستور، فقط لا غير؟
في انتظار اليقين، ليس أمام اللبنانيين إلا الانتظار، فمرسوم التأليف الموقع من رئيس الدولة ورئيس الحكومة المكلف سيكون وحده الكفيل برسيم الحدود بين الوقائع والوعود.
وفي غضون ذلك، يبقى الجنوب محط الانظار في الايام الاخيرة من مهلة الستين يوما لوقف اطلاق النار. فهل ستلتزم اسرائيل بسحب قواتها الغازية من كل الاراضي اللبنانية بحلول الاحد؟ وهل يثق المجتمع الدولي بقدرة لبنان على نشر جيشه بدءا بجنوب الليطاني، تنفيذا للاتفاق الذي توصل إليه الرئيس نبيه بري، وأقرته حكومة تصريف الأعمال بمشاركة حزب الله؟
=======
مقدمة الـ "أل بي سي"
واهم من يتوقع، أن يحمل معه وزير الخارجية السعودي الامير فيصل بن فرحان حلولا معلبة للداخل اللبناني.
هو يصل غدا الى بيروت، في أول زيارة على هذا المستوى الديبلوماسي منذ خمسة عشر عاما، بعدما ابتعدت الرياض عن لبنان بسبب ما سمته التوازن المفقود، ولقاءاته تأتي وسط تحولات سياسية هائلة ليس فقط على مستوى لبنان بعد الحرب الاسرائيلية عليه، انما كذلك على مستوى المنطقة، ابرزها سقوط، نظام بشار الاسد في سوريا.
مهمة بن فرحان استقصائية، وهو آت ليستمع اولا، وليفهم ثانيا اي لبنان نحن نريد، لينقل بعد ذلك نتيجة محادثاته الى المسؤولين السعوديين، فتتخذ الرياض ساعتها قرارا بمدى رغبتها بالانخراط مجددا في لبنان.
فموقف الرياض لم يتغير كل هذه الاعوام، وهو سيكرر غدا بحسب مصدر ديبلوماسي عربي المطالب المعروفة: رؤية اصلاحات حقيقية، معرفة قابلية العهد الجديد على اجرائها لا سيما ان هذه الاصلاحات بقيت وعودا للسلطات اللبنانية منذ ثمانية عشر عاما، اي منذ باريس 3، ولم ينفذ منها شيئ حتى الآن.
ما يتوقع الوزير السعودي سماعه، يبدو على الاقل حتى الآن بعيد المنال.
فوضع الاصلاحات وتطبيقها، يفترض وجود حكومة.
والحكومة طريق تأليفها حتى الساعة غير معبدة، بسبب المناكفات المصلحية والسياسية والطائفية لكل الافرقاء، حتى ان سفراء الخماسية وفي خلاصة اجتماعهم اليوم، اعتبروا ان التشكيل سيتأخر نتيجة ذلك.
كل هذا يحصل ونحن على بعد اربعة ايام من انتهاء المرحلة الاولى من تطبيق وقف النار، ولم يتضح حتى الساعة ما اذا كانت اسرائيل ستنحسب فعلا من الاراضي التي احتلتها في الجنوب.
=======
مقدمة "الجديد"
مهلة الستين يوما تحت الخطر .. والحكومة لا يدعونها تتشكل " بسلام". وهناك أحد رابط بين الاستحقاقين الامني والحكومي، لكن هذا الأحد خرج عن التزامه واصبح في حل من مواعيده.
فاسرائيل تمهد لتمديد مهلة الانسحاب أياما اضافية وهذا ما يضغط لبنان الرسمي لعدم فرضه وسط اصرار رئيس الجمهورية على التطبيق الكامل لبنود الاتفاق والإنسحاب الإسرائيلي خلال المهلة المحددة.
وارسل حزب الله رسالة الى اسرائيل عبر وسيط اممي بأن عدم الانسحاب سيعني احتلالا يستوجب المقاومة .
اما العدو فيتذرع بأن هناك مخازن اسلحة لحزب الله لم يتم تفكيكها بعد وهي ستستثمر كل الفرص لتدميرها وقد يستلزم ذلك عدم التقيد بالمهل .
وانسحبت المهل على تأليف الحكومة التي لن يتقيد رئيسها بالسرعة بعدما أغرقت بالتسرع السياسي ووجد الرئيس المكلف نفسه مكلفا الوقوف عند خاطر السياسيين والطوائف ما أعاد التأليف الى قواعد الاشتباك الأولى والطلب إلى الأحزاب والتيارات تخفيض سقف الرغبات والتواضع السياسي وكبح الشهية الوزارية عن حكومة ستكون صورة لبنان القادم على اعادة اعمار.
لذلك وجه رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون الرسائل الى المعرقلين واعتبر انه من أولى الإشارات الإيجابية التي يجب ان نظهرها للعالم هي تشكيل الحكومة بأسرع وقت ممكن، لا ان يتم عرقلة التشكيل في زواريب مذهبية وطائفية وسياسية ضيقة فنحن امام فرص لا ينبغي ان نتركها تضيع منا بل علينا الترفع عن الصغائر كافة كي يتم التأليف وننطلق الى عجلة العمل.
وفي هذه الرسالة غمز لجميع الكتل التي تقف على ابواب التأليف لحجز مقاعد وزارية وليس اخرها كتلة التيار الوطني الحر التي عاد رئيسها جبران باسيل الى محاذيره وموازينه في تشكيل الحكومات وهو دعا اليوم الى عدالة بالمعايير بين القوى السياسية والنيابية بحجم تمثيلها الشعبي وقدراتها التنفيذية والاصلاحية.
وهذه العدالة " تتقرش" حسب معاييره باربع وزارات للتيار وفق ما قالت مصادر الجديد اي انه احتسب النواب الاربعة الخارجين من التيار ورد اصواتهم الشعبية الى المنشأ لكن سلام يرفض هذه " الحسبة" ويتجه الى تشكيل حكومة كفاءات لا تستفز السياسيين على أن تكون مستقلة عن الاحزاب الى حد كبير.
ويقود هذا التوجه الى نسف التفاهمات السابقة او تعديلها وضمنا مع الثنائي الشيعي وذلك بعدما برزت اصوات منها للقوات اللبنانية التي اتهمت قوى الممانعة بالعرقلة وبرمي التهمة على المسيحيين في محاولة لإثارة الغبار السياسي لتغطية وضعها العصي في دواليب التأليف.
ونشر الغسيل الوزاري سيأخذ اجازة غدا الخميس لافساح المجال امام وصول وزير خارجية السعودية الامير فيصل بن فرحات على رأس وفد كبير الى بيروت في أول زيارة يقوم بها أكبر دبلوماسي سعودي لبنان منذ خمسة عشر عاما. واعرب وزير الخارجية من دافوس عن أمله في تشكيل حكومة لبنانية جديدة "في المستقبل غير البعيد".
وقبيل وصوله اجتمعت الخماسية الدبوماسية وابقت على اجتماعاتها مفتوحة غير ان السفير المصري علاء موسى قال للجديد الا ضير في تأخير التشكيل ولدينا تفاؤل بدور الرئيس سلام في التأليف وبتشاوره مع القوى السياسية المختلفة.
وقبيل وصوله اجتمعت الخماسية الدبوماسية وابقت على اجتماعاتها مفتوحة غير ان السفير المصري علاء موسى قال للجديد إنه لا ضير في تأخير التشكيل ولدينا تفاؤل بدور الرئيس سلام في التأليف وبتشاوره مع القوى السياسية المختلفة.
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: رئیس الحکومة المکلف القوى السیاسیة رئیس الجمهوریة وزیر الخارجیة مقدمة الـ بن فرحان حزب الله عشر عاما فیصل بن
إقرأ أيضاً:
الموسوي: ايران الدولة الأولى التي تقف على خط الجهاد لتمثل قلعة المقاومة
أكد عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب إبراهيم الموسوي، أن" الدولة الأولى التي تقف على خط الجهاد والمقاومة لتمثل وتجسد قلعة المقاومة والمقاومين إلى أي ملّة أو مذهب أو طائفة انتموا، هي الجمهورية الإسلامية الإيرانية".
كلام الموسوي جاء خلال احتفال تأبيني أُقيم في حسينية بلدة النبي عثمان وحضره فاعليات حزبية وسياسية وبلدية واجتماعية. وسأل: "من هم الذين يقاومون ويجاهدون في هذا الزمن؟ في هذه الأرض وفي كل أرض، من هم أهل الجهاد والمقاومة؟ هم أفراد وجماعات وفصائل وأحزاب ومقاومات وحكومات ودول، وإن الدولة الأولى التي تقف على خط الجهاد والمقاومة لتمثل وتجسد قلعة المقاومة والمقاومين الشرفاء إلى أي ملّة أو مذهب أو طائفة انتسبوا، هي الجمهورية الإسلامية في إيران بقيادة الإمام الخميني واليوم بقيادة الإمام السيد علي الخامنئي أليس كذلك؟".
وقال: "لم تترك لنا المقاومة حجة، لم يترك أهل غزة لنا حجة، لم تترك الجمهورية الإسلامية في إيران لنا حجة، لم يترك أهلنا في اليمن لنا حجة، لم يترك أهلنا في الجنوب والبقاع وخاصة على التخوم الأمامية، المجاهدون الذين ذهبوا من هذه البلدة وكل البلدات ومنهم من هو مفقود الأثر إلى اليوم، الذين صمدوا 66 يوماً في كفركلا والخيام ومنعوا العدو أن يتقدم، هؤلاء لم يتركوا لنا حجة أبداً في أن ننتصر للحق وأن نكون مع الحق".
واعتبر "أننا كأفراد وكجماعات علينا أن نتسلح بالوعي، وعلينا أن نعلم أن المجتمع الدولي، وأن الأمم المتحدة، وأن كل مواثيقهم، وكل ما درسونا إياه ويدرسونه في مناهج الجامعات، كله تضليل وكذب، يستعملونه لخدمة مصالحهم، ويستعملونه لإدانتنا، ولكي يزرعوا فينا عقدة الخوف، وعقدة الشك، وعقدة التردد. أما نحن الذين يتبعون خط المقاومة، وخط الإمام الخميني المقدس، وخط السيد القائد علي الخامنئي، وخط سيد شهداء الأمة السيد حسن نصر الله، نحن سنبقى دائماً وأبداً الطلاب الذين لا يتردد في آذانهم، ولا في قلوبهم، ولا في عقولهم، ولا في وجدانهم إلا كلمة الحق التي قالها الإمام علي وقالها الإمام الحسين: ألا إن الدعيّ ابن الدعيّ قد ركز بين اثنتين، بين السلة والذلة، وهيهات منا الذلة". (الوكالة الوطنية) مواضيع ذات صلة الموسوي: الدولة صاحبة الكرامة لا تفاوض على سيادتها مع العدو Lebanon 24 الموسوي: الدولة صاحبة الكرامة لا تفاوض على سيادتها مع العدو 22/06/2025 16:10:40 22/06/2025 16:10:40 Lebanon 24 Lebanon 24 الناطق باسم حماس جهاد طه للجزيرة مباشر: نرفض تماما إخراج قادة المقاومة من قطاع غزة Lebanon 24 الناطق باسم حماس جهاد طه للجزيرة مباشر: نرفض تماما إخراج قادة المقاومة من قطاع غزة 22/06/2025 16:10:40 22/06/2025 16:10:40 Lebanon 24 Lebanon 24 جعجع: بيت القصيد أن تعود البترون قلعة الجبهة اللبنانية السيادية والاستقلال Lebanon 24 جعجع: بيت القصيد أن تعود البترون قلعة الجبهة اللبنانية السيادية والاستقلال 22/06/2025 16:10:40 22/06/2025 16:10:40 Lebanon 24 Lebanon 24 السفيرة الأميركية تزور قلعة فقرا الأثرية في كفردبيان Lebanon 24 السفيرة الأميركية تزور قلعة فقرا الأثرية في كفردبيان 22/06/2025 16:10:40 22/06/2025 16:10:40 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً موقف الرئيس بري يُعَّول عليه Lebanon 24 موقف الرئيس بري يُعَّول عليه 09:01 | 2025-06-22 22/06/2025 09:01:00 Lebanon 24 Lebanon 24 لا يملك أوراقاً ثبوتيّة... شاب يتعرّض لحادث سير وحالته خطيرة Lebanon 24 لا يملك أوراقاً ثبوتيّة... شاب يتعرّض لحادث سير وحالته خطيرة 09:03 | 2025-06-22 22/06/2025 09:03:15 Lebanon 24 Lebanon 24 جابر: الموقف ثابت وموحد بتجنيب لبنان أي ارتدادات تنعكس سلباً على أوضاعنا الداخلية Lebanon 24 جابر: الموقف ثابت وموحد بتجنيب لبنان أي ارتدادات تنعكس سلباً على أوضاعنا الداخلية 09:02 | 2025-06-22 22/06/2025 09:02:45 Lebanon 24 Lebanon 24 بشأن عمل مطار بيروت والرحلات... إليكم هذا الخبر Lebanon 24 بشأن عمل مطار بيروت والرحلات... إليكم هذا الخبر 08:51 | 2025-06-22 22/06/2025 08:51:11 Lebanon 24 Lebanon 24 هاشم: لا بد من إيجاد باب لتأمين تمويل للبلديات المنتخبة Lebanon 24 هاشم: لا بد من إيجاد باب لتأمين تمويل للبلديات المنتخبة 08:45 | 2025-06-22 22/06/2025 08:45:57 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة بالفيديو.. هكذا تمّ إعلان اغتيال "أبو علي" مرافق نصرالله Lebanon 24 بالفيديو.. هكذا تمّ إعلان اغتيال "أبو علي" مرافق نصرالله 11:08 | 2025-06-21 21/06/2025 11:08:17 Lebanon 24 Lebanon 24 مساعدة مالية بـ150 دولاراً.. من "قبضها"؟ Lebanon 24 مساعدة مالية بـ150 دولاراً.. من "قبضها"؟ 04:27 | 2025-06-22 22/06/2025 04:27:05 Lebanon 24 Lebanon 24 خبرٌ عن الـ100 دولار.. انتبهوا لهذا الأمر Lebanon 24 خبرٌ عن الـ100 دولار.. انتبهوا لهذا الأمر 14:50 | 2025-06-21 21/06/2025 02:50:25 Lebanon 24 Lebanon 24 إطلاق نار كثيف في محيط الطريق الجديدة - بيروت Lebanon 24 إطلاق نار كثيف في محيط الطريق الجديدة - بيروت 11:46 | 2025-06-21 21/06/2025 11:46:50 Lebanon 24 Lebanon 24 حادثة مؤسفة.. "سقوط" عند كورنيش عين المريسة (فيديو) Lebanon 24 حادثة مؤسفة.. "سقوط" عند كورنيش عين المريسة (فيديو) 03:08 | 2025-06-22 22/06/2025 03:08:53 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 09:01 | 2025-06-22 موقف الرئيس بري يُعَّول عليه 09:03 | 2025-06-22 لا يملك أوراقاً ثبوتيّة... شاب يتعرّض لحادث سير وحالته خطيرة 09:02 | 2025-06-22 جابر: الموقف ثابت وموحد بتجنيب لبنان أي ارتدادات تنعكس سلباً على أوضاعنا الداخلية 08:51 | 2025-06-22 بشأن عمل مطار بيروت والرحلات... إليكم هذا الخبر 08:45 | 2025-06-22 هاشم: لا بد من إيجاد باب لتأمين تمويل للبلديات المنتخبة 08:26 | 2025-06-22 البعريني: آن الأوان لتحتكر الدولة القرار والسلاح والهيبة فيديو بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" Lebanon 24 بوسي وهيفا تشعلان الصيف بـ"يا أحمد" 13:40 | 2025-06-21 22/06/2025 16:10:40 Lebanon 24 Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) Lebanon 24 بسبب مقعد.. شجار عنيف على متن طائرة شاهدوا ماذا حصل (فيديو) 04:00 | 2025-06-21 22/06/2025 16:10:40 Lebanon 24 Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) Lebanon 24 نجمة شهيرة تنجو من تشوّه دائم بعد حادث خلال التصوير.. جراح تجميل أنقذها (فيديو) 01:13 | 2025-06-19 22/06/2025 16:10:40 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24