تدشين فعاليات الذكرى السنوية للشهيد القائد في مديريتي صبر الموادم وجبل حبشي بتعز
تاريخ النشر: 23rd, January 2025 GMT
يمانيون/ تعز دشنت اليوم بمديريتي صبر الموادم وجبل حبشي بمحافظة تعز، فعاليات وأنشطة الذكرى السنوية للشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، تحت شعار “شهيد القرآن”.
وفي التدشين بحضور مسؤول التعبئة العامة بمديرية صبر الموادم عبدالله الجنيد ومدير الأمن المقدم علي البكيلي وعدد من مدراء المكاتب التنفيذية و الشخصيات الاجتماعية والتربوية والعسكرية في المديريتين.
وأشارت إلى أن المشروع القرآني الذي حمله الشهيد القائد رضوان الله عليه دفاعاً عن الأمة ونصرة للمستضعفين والوقوف بوجه الطغاة المستكبرين اعاد للأمة عزتها وكرامتها.
واعتبرت الكلمات مشروع ومنهج الشهيد القائد مشروعاً تنويرياً يختص ببناء الأمة ويعزز الثقافة القرآنية والهوية الإيمانية.
ولفتت إلى أن الشهيد القائد تحرك بمشروعه القرآني من منطلق إيماني، في توعية الناس بمخططات أمريكا والصهيونية وخطرهما على الأمة الإسلامية والمنطقة بشكل عام.
ونوهت أن ثمرة ذلك المشروع تجسد في قوة مواقف القيادة الثورية والشعب اليمني في نصرة القضية الفلسطينية ومواجهة قوى الاستكبار العالمي .
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: الشهید القائد
إقرأ أيضاً:
الذكرى الأولى لرحيل "القبطان".. نبيل الحلفاوي وإرث فني خالد يخلّد ذكراه
تحل اليوم الذكرى الأولى على رحيل الفنان الكبير نبيل الحلفاوي، الذي ترك بصمة لا تُنسى في عالم الفن من خلال أعماله السينمائية والدرامية المميزة، والتي رسخت اسمه كأحد أعمدة الفن المصري.
قدّم الحلفاوي باقة من الأعمال السينمائية الخالدة مثل: وقيدت ضد مجهول، الأوباش، ثمن الغربة، المحاكمة، فقراء لا يدخلون الجنة، آباء وأبناء، الطريق إلى إيلات، العميل رقم 13، إلى جانب أعماله الدرامية الرائعة منها: غوايش، الجلياط، الحب وأشياء أخرى، رأفت الهجان، بنات زينب، سور مجرى العيون، دموع صاحبة الجلالة، دمي ودموعي وابتسامتي، حكاية بلا بداية ولا نهاية، زيزينيا، ونوس.
وكان الراحل المعروف بلقب "القبطان"، من أكثر فناني جيله تفاعلاً مع جمهوره عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث لم يقتصر اهتمامه على الفن فقط، بل كان عاشقًا لكرة القدم وخصّص جزءًا كبيرًا من تواصله مع الجمهور للحديث عن النادي الأهلي وقلعة الكرة الحمراء.
اليوم، ومع مرور عام على رحيله، يظل إرث نبيل الحلفاوي الفني حيًّا في ذاكرة عشاق السينما والدراما، ويتذكره جمهوره باعتباره فنانًا استثنائيًا ومحبوبًا على المستويين الإبداعي والشخصي.