ليلة المفاجآت: عودة السينوار وترامب يغير خليج المكسيك وأمريكا تخسر 250 مليار دولار (فيديو) | عاجل
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
مشاهد جديدة لزعيم حماس يحي السنوار وهو يخطط لعملية جديدة في غزة، وترامب يقرر تغيير خليج المكسيك، وتفاصيل خسائر الولايات المتحدة الأريكية في أكبر كارثة طبيعية.
عودة السنوارنشرت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، مشاهد قيل إنها لقائد الحركة يحيى السنوار، قبل استشهاده في غزة.
وتُظهر اللقطات يحيى السنوار، وهو يُشرف على عمليات عسكرية ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في رفح ومناطق أخرى في القطاع.
وأظهرت المشاهد يحيى السنوار وهو يتفقد مواقع الكمائن ويتنقل بينهم، ويعمل على رفع معنويات المقاتلين في كتائب القسام.
وفي رفح، ظهر السنوار وهو يخطط لعمليات عسكرية مع محمود حمدان، قائد كتيبة تل السلطان، الذي استشهد معه لاحقًا في رفح.
وتظهر اللقطات أيضًا قائد الحركة في منطقة العمليات القتالية، وهو يراقب آلية عسكرية إسرائيلية معطلة نتيجة استهدافها في حي تل السلطان بمدينة رفح.
الضيف يحدد المواقع العسكرية للاحتلالوضمن المشاهد تظهر أيضًا قائد أركان كتائب القسام، محمد الضيف، وهو يُحدد المواقع العسكرية التي تم استهدافها في هجوم السابع من أكتوبر.
ونشرت كتائب القسام لقطات فيديو حصرية تُظهر عملية رصد مُدقّقة للحدود قبل عملية السابع من أكتوبر.
وضمن مشاهد عمليات الرصد التي بثتها كتائب القسام، ظهرت لقطات تُبين رصدها للضابط الإسرائيلي الأسير آساف حمامى، قائد اللواء الجنوبي في فرقة غزة.
ترامب يغير خليج المكسيكأفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل، بأنّ إدارة ترامب غيرت رسميًا اسم «خليج المكسيك» إلى خليج أمريكا.
الولايات المتحدة الأمريكية تخسر 250 مليار دولارمع استمرار حرائق الغابات المدمرة في اجتياح جنوب كاليفورنيا، ارتفعت تقديرات الخسائر الاقتصادية الإجمالية إلى أكثر من 250 مليار دولار، ما يجعلها واحدة من أكثر الكوارث الطبيعية تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة، حسبما ذكرت صحيفة «لوس أنجلوس تايمز» الأمريكية.
حرائق لوس أنجلوس الأكثر تكلفة في تاريخ أمريكاقدرت شركة «AccuWeather» وبنك «JP Morgan» في البداية الخسائر بحوالي 50 مليار دولار، ولكن سرعان ما ارتفعت التوقعات إلى أكثر من ثلاثة أضعاف هذا الرقم مع انتشار الحرائق في أحياء مثل ألتادينا، باسيفيك باليسيدز، وماليبو.
وعلى مدار اليومين الماضيين، كافح مئات رجال الإطفاء المرهقين عدة حرائق في التلال حول مقاطعتي لوس أنجلوس وفنتورا، بما في ذلك حريق هائل قرب كاستايك، وحريق صباحي في ممر سيبولفيدا الذي هدد الأحياء الراقية مثل برينتوود وبيفرلي هيلز، وحريق آخر امتد إلى الأراضي الزراعية في مقاطعة فنتورا صباح الخميس.
أحدث تقدير صادر عن خدمة التنبؤات الجوية «AccuWeather» يضع إجمالي الأضرار والخسائر الاقتصادية المتوقعة بين 250 مليار و275 مليار دولار، كما يشمل ذلك تكاليف الأضرار، وفقدان الأرواح، والرعاية الصحية، وتعطل الأعمال، والتأثيرات الاقتصادية الأخرى.
LOS ANGELES CONTINUES TO BURN
A new fire north of the city is spreading. Currently, about 5,000 hectares are burning. The fire has been named "Hughes".
Videos from social media pic.twitter.com/lcTHkV5dXu
وقال كبير خبراء الأرصاد الجوية، جوناثان بورتر، في بيان: «هذه الحرائق السريعة التي تدفعها الرياح العاتية قد تسببت في واحدة من أكثر كوارث حرائق الغابات تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة الحديث، فقد دفعت الرياح العاصفة النيران إلى التهام أحياء مليئة بالمنازل الفاخرة التي تقدر بملايين الدولارات، الدمار الذي خلفته هذه الحرائق مؤلم، والتكلفة الاقتصادية مذهلة».
الحرائق تلتهم آلاف الأفدنةوقد التهمت عدة حرائق آلاف الأفدنة في لوس أنجلوس والمناطق المحيطة بها، مما أجبر أكثر من 150 ألف شخص على الإخلاء أو خسارة منازلهم، ودمرت أو ألحقت أضرارًا بأكثر من 15 ألف مبنى، وبلغ عدد القتلى المؤكدين 28 شخصًا.
واجتاحت حرائق باليسيدز مناطق تمتد من سانتا مونيكا إلى ماليبو، وهي من أغلى العقارات في البلاد، حيث تتجاوز القيمة المتوسطة للمنازل 2 مليون دولار، قد تصبح هذه الحرائق الأسوأ في تاريخ كاليفورنيا الحديث بناءً على عدد المباني المدمرة والخسائر الاقتصادية، وفقًا لبورتر.
وتتجاوز التكاليف المالية المقدرة الخسائر والأضرار الاقتصادية لكامل موسم حرائق الغابات في عام 2020، الذي كان موسمًا نشطًا للغاية في الولايات المتحدة، بحسب بورتر.
وستتحمل شركات التأمين جزءًا فقط من إجمالي الخسائر المقدرة، حيث قدرت شركة «CoreLogic»، المتخصصة في بيانات وتحليل العقارات، أن حرائق باليسيدز وإيتون ستكلف شركات التأمين تعويضات تتراوح بين 35 مليار و45 مليار دولار للمنازل والشركات المتضررة.
ووفقًا للإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي، يعد إعصار كاترينا عام 2005 أكثر الكوارث الطبيعية تكلفة في تاريخ الولايات المتحدة حتى الآن، حيث بلغت تكلفته التقديرية حوالي 200 مليار دولار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عودة السنوار السنوار في غزة تل أبيب إسرائيل ترامب خليج المكسيك حرائق أمريكا حرائق كاليفورنيا حرائق لوس انجلوس الولایات المتحدة تکلفة فی تاریخ خلیج المکسیک کتائب القسام ملیار دولار لوس أنجلوس أکثر من
إقرأ أيضاً:
رئيس لبنان يطالب فرنسا وأمريكا بالتدخل لوقف اعتداءات إسرائيل
لبنان – أكد الرئيس اللبناني جوزاف عون، امس الثلاثاء، أن الاعتداءات الإسرائيلية المتواصلة على الجنوب، بما فيها استهداف “اليونيفيل”، تمثل انتهاكاً صارخاً لاتفاق وقف إطلاق النار، ودعا الدول الراعية بما فيها الولايات المتحدة وفرنسا للضغط لوقفها.
جاء ذلك خلال استقباله الموفد الخاص للرئيس الفرنسي، الوزير السابق جان إيف لودريان، في قصر بعبدا، بحضور السفير الفرنسي في لبنان هيرفي ماغرو، في إطار المساعي الفرنسية لمواكبة الأوضاع السياسية والأمنية في البلاد، وفق وكالة الأنباء اللبنانية.
وقال عون إن “استمرار اسرائيل في اعتداءاتها على الجنوب والضاحية الجنوبية لبيروت وباقي المناطق اللبنانية، يشكل انتهاكا صارخا للاتفاق الذي تم التوصل اليه تشرين الثاني/نوفمبر الماضي برعاية فرنسية وأمريكية”.
ودعا المجتمع الدولي، ولا سيما راعيي الاتفاق، إلى “ممارسة الضغط لوضع حد لهذه الاعتداءات التي تقوض عمليا مفاعيل القرار 1701”.
وأكد عون أن “الاعتداءات التي تطال دوريات قوة الأمم المتحدة (اليونيفيل) من حين إلى آخر مرفوضة مهما كانت الذرائع”، مشدداً على “وجوب التوقف عن القيام بأعمال تخدم العدو الاسرائيلي وتسيء إلى الاستقرار في الجنوب”.
كما شدد على أن قوات “اليونيفيل باتت حاجة إقليمية لا لبنانية فقط، بالنظر إلى دورها في حفظ الأمن بالتعاون مع الجيش اللبناني”، مشيدًا بدور فرنسا في تأمين التجديد السنوي لولايتها.
وفي سياق متصل، أشاد الرئيس اللبناني بالدور الذي يلعبه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في دعم لبنان، “والاتصالات التي يجريها مع عدد من قادة الدول الصديقة لتوفير المساعدات للبنان وتأمين المناخات اللازمة لتعزيز الاستقرار والامن في البلاد عموماً والجنوب خصوصا”.
وأشار عون إلى انطلاق مسار الإصلاحات الاقتصادية والمالية باعتبارها أولوية لبنانية وطنية، قبل أن تكون استجابة لمطالب المجتمع الدولي.
وذكرت الوكالة اللبنانية، أنه جرى خلال اللقاء التأكيد على “تعزيز العلاقات اللبنانية-الفرنسية وآفاق التعاون المستقبلي”.
وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.
ومنذ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار برعاية أمريكية فرنسية في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، ارتكبت إسرائيل آلاف الخروقات وخلّفت ما لا يقل عن 211 قتيلا و504 جرحى، وفق إحصاء للأناضول استنادا إلى بيانات رسمية.
وفي تحد لاتفاق وقف إطلاق النار، نفذ الجيش الإسرائيلي انسحابا جزئيا من جنوب لبنان، بينما يواصل احتلال 5 تلال لبنانية سيطر عليها في الحرب الأخيرة.
وتتصاعد ضغوط دولية، لا سيما من جانب الولايات المتحدة حليفة إسرائيل، على لبنان لنزع سلاح الفصائل اللبنانية المسلحة، رغم استمرار الاحتلال الإسرائيلي.
في المقابل، أعلنت حركة الفصائل اللبنانية تمسكها بسلاحها، ورفضه أي نقاش حول تسليمه، إلا ضمن شروط يصفها بأنها مرتبطة بالسيادة الوطنية.
ومنذ عقود تحتل إسرائيل فلسطين وأراض في لبنان وسوريا، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.
الأناضول