مضيفة طيران تكشف أكثر المطارات خطورة في العالم
تاريخ النشر: 25th, January 2025 GMT
قالت مضيفة الطيران الروسية تانيا دانيلوفا"، عبر التواصل الاجتماعي، إن مطار تنزينغ هيلاري في نيبال، هو أكثر المطارات خطورة في العالم، إذ لا يتجاوز طول المدرج هناك 500 متر.
وقال المضيفة عبر استغرام: "طول المدرج هناك يبلغ حوالي 500 متر فقط، وهو أقصر بكثير من جميع المطارات الأخرى. بالإضافة إلى ذلك، فإن الجبال المحيطة تجعل الهبوط صعباً، خاصة عند الهبوط الاضطراري".عرض هذا المنشور على Instagram
تمت مشاركة منشور بواسطة Таня Данилова | стюардесса | блогинг и рилс (@tanyadanilova)
وفي وقت سابق، كشفت المضيفة مصير الأمتعة المنسية في المطارات، وقالت إنها تعرض في مزادات لبيعها. وأوضحت في مقطع فيديو أن المطارات تحاول غالباً التواصل مع الذين نسوا أو فقدوا أمتعتهم قبل بيعها.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: اتفاق غزة سقوط الأسد عودة ترامب إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نيبال
إقرأ أيضاً:
تقرير: أكثر من 666 مليون شخص حول العالم ما زالوا محرومين من الكهرباء
أظهر تقرير أممي، أمس الأربعاء، أنه رغم وصول الشبكة الكهربائية إلى نحو 92 في المائة من سكان العالم، فإن أكثر من 666 مليون شخص ما زالوا محرومين منها.
وأكد التقرير، الذي نشرته منظمة الصحة العالمية وشركاؤها، أنه بينما ارتفع معدل الوصول الأساسي إلى الطاقة منذ عام 2022، فإن الوتيرة الحالية غير كافية لتحقيق الوصول الشامل بحلول عام 2030، وهو أحد أهداف التنمية المستدامة.
وأبرز أنه مع استمرار الفوارق الإقليمية، لا يزال نحو 1.5 مليار شخص يعيشون في المناطق القروية يفتقرون لوسائل الطهي النظيفة، في وقت يعتمد فيه أكثر من ملياري شخص على أنواع الوقود الملوثة والخطرة، مثل الحطب والفحم لتلبية احتياجاتهم من الطهي.
وقال فاتح بيرول، المدير التنفيذي لوكالة الطاقة الدولية، إنه “رغم التقدم المحرز في بعض أجزاء العالم، فإن توسيع نطاق الوصول إلى الكهرباء والطهي النظيف لا يزال بطيئا بشكل مخيب للآمال، خاصة في أفريقيا، حيث يقيم 85 في المائة من سكان العالم الذين لا يحصلون على الكهرباء في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى”.
وحدد التقرير نقص التمويل الكافي والميسور التكلفة باعتباره سببا رئيسيا في التفاوتات الإقليمية والتقدم البطيء، إذ “بينما زادت التدفقات المالية العامة الدولية إلى البلدان النامية لدعم الطاقة النظيفة منذ عام 2022، تلقت الدول النامية تدفقات أقل بكثير في عام 2023 مما كانت عليه في عام 2016”.
ودعا التقرير إلى تعزيز التعاون الدولي بين القطاعين العام والخاص لتوسيع نطاق الدعم المالي للبلدان النامية، خاصة في أفريقيا.