تأجيل جلسة محاكمة متهم بقتل شاب لخلافات على النسب بالفيوم
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
قررت محكمة جنايات الفيوم المنعقدة اليوم الاثنين، برئاسة المستشار حسن دياب تأجيل أولي جلسات محاكمة " محمد نبيل " المتهم بقتل شاب لخلافات النسب، لجلسة الثالث من فبراير المقبل، للمرافعة.
وجاء في أمر الأحالة بأن المتهم "محمد نبيل ابراهيم" في يوم 23/8/2024 بدائرة قسم شرطة ثان الفيوم، بمحافظة الفيوم، قتل المجني " محمود زين العابدين" عمدا مع سبق الاصرار، بأن أحرز سلاحا ناريا، ات وصفه، وما أن اظفرا به حتي أطلق صوبة عيارا ناريا فأحدث إصابته الموصوفة بتقرير الطب الشرعي المرفق بالتحقيقات والتي أودت بحياته قاصدا قتله لوجود خلافات النسب فيما بينهما، علي النحو المبين بالتحقيقات.
وتابع أمر الأحالة بأن المتهم أحرز بغير ترخيص سلاحا ناريا غير مشخشن، فرد خرطوش، حال كونه مما لايجوز منحهم الترخيص بحيازة السلاح أو إحرازه لعدم بلوغه أحدي وعشرين سنه ميلادية.
كم احرز المتهم طلقه واحدة واستعملها علي السلاح الناري موضوع الاتهام السابق حال كونه ممن لايجوز منحهم الترخيص بحيازة السلاح أو إحرازه لعدم بلوغه أحدي وعشرين سنه ميلادية.
وتم تحرير محضر بالواقعة.
تأجيل ثالث جلسات محاكمة المتهمة بإنهاء حياة مسنة وسرقتها في الفيوم
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم تأجيل محاكمة أولى جلسات فبراير المقبل أعيرة نارية
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهمة في واقعة طفل «الجيت سكي» بالإسكندرية
قررت محكمة جنح العلمين، المنعقدة بمحكمة برج العرب الجديدة بمحافظة الإسكندرية اليوم الثلاثاء، تأجيل نظر محاكمة المتهمة "مريم. أ"، المعروفة إعلاميًا بـ"بطلة واقعة طفل الجيت سكي"، إلى جلسة 12 أغسطس المقبل، مع استمرار حبسها على ذمة القضية، وذلك في ضوء استمرار المطالبات بإعادة الفحص الطبي على المتهمة واستكمال إجراءات التحقيق.
وشهدت الجلسة حضورًا مكثفًا من أسرة الطفل الضحية "آدم"، حيث طالب فريق الدفاع بإحالة المتهمة إلى لجنة طبية ثلاثية من الطب الشرعي، تشمل استشاريًا من قسم السموم الإكلينيكية بكلية الطب، لإجراء تحليل شامل يتضمن فحص البول وبصيلات الشعر، نظرًا للفترة الزمنية التي انقضت بين تاريخ الواقعة والفحص الأول.
وقال المحامي هشام دراز، ممثل أسرة الطفل، إن العدالة لا تتحقق بالكلمات فقط، وإنما بتنفيذ القرارات في توقيتاتها، مؤكدًا أن قرار النيابة بعرض المتهمة على مستشفى حكومي لتحليل المخدرات لم يُنفذ سوى بعد خمسة أيام من صدوره، ما أضعف فرص التوصل إلى نتائج دقيقة.
وأوضح دراز أن هذا التأخير قد يكون أضاع فرصة كشف وجود أي مواد مخدرة أو مؤثرات عقلية في جسد المتهمة، مطالبًا بإعادة الفحص عبر جهة متخصصة تضمن دقة النتائج، تحقيقًا للعدالة الكاملة.
وتعود الواقعة إلى منتصف يوليو الجاري، عندما لقي الطفل "آدم" مصرعه أثناء وجوده على شاطئ خاص بالساحل الشمالي، إثر اصطدام دراجة مائية "جيت سكي" كانت تقودها المتهمة بسرعة متهورة، بحسب تحقيقات النيابة العامة التي أمرت بحبس المتهمة على ذمة القضية.