في تطور مفاجئ، تراجعت المجر عن تهديدها باستخدام حق النقض (الفيتو) ضد تجديد العقوبات المفروضة من الاتحاد الأوروبي على روسيا، مما يسمح بتمديد العقوبات لمدة ستة أشهر إضافية.

اعلان

وجاء هذا القرار بعد ضغوط دبلوماسية ومفاوضات شاقة، انتهت بتوصل المجر إلى تسوية مع بروكسل حول مخاوفها المتعلقة بإمدادات الطاقة.

فيما أصدرت المجر تهديدًا باستخدام الفيتو ضد تجديد العقوبات القطاعية، التي تشمل حظرًا شاملاً على النفط والفحم والتكنولوجيا والتمويل والنقل، بالإضافة إلى تجميد 210 مليارات يورو من أصول البنك المركزي الروسي.

وكان من المقرر أن تنتهي صلاحية هذه العقوبات في 31 يناير 2025، ما لم يتم التوصل إلى توافق بين الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي.

في الأيام التي سبقت الموعد النهائي لتجديد العقوبات ضد روسيا، شهدت العلاقة بين المجر وبقية دول الاتحاد الأوروبي توترًا ملحوظًا. وربط رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان تهديده باستخدام حق النقض (الفيتو) ضد تجديد العقوبات بقضية عبور الغاز الروسي عبر أوكرانيا، وهو موضوع أثار نزاعًا طويلًا مع كييف بشأن طرق نقل الغاز.

وخلال مقابلة إذاعية، أكد أوربان أن "ما تم إغلاقه يجب إعادة فتحه". وفي هذا السياق، أكد دبلوماسي في الاتحاد الأوروبي أن تهديدات المجر كانت تؤخذ على محمل الجد، ما دفع بروكسل للعمل بسرعة أكبر للوصول إلى حل.

رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان يحمل كتيبًا عن مستقبل أوروبا أثناء حديثه في مؤتمر صحفي في نهاية قمة الاتحاد الأوروبي في بروكسل، الخميس 19 ديسمبر/كانون الأول 2024APRelatedاستدعاء للسفراء وإصدار مذكرات اعتقال.. ما الذي يحدث بين بولندا والمجر؟المفوضية الأوروبية تتهم المجر بتقديم خطط مالية غير دقيقة ومضللةبعد فوز ترامب.. رئيس وزراء المجر يؤكد: لا يمكن لأوروبا تمويل حرب أوكرانيا بمفردها مساعي المجر لضم صربيا إلى الاتحاد الأوروبي.. تـتـعـثـر

هذا التوتر الدبلوماسي دفع الاتحاد الأوروبي إلى إيجاد توافق بين جميع الأطراف. وفي اجتماع لوزراء الشؤون الخارجية للاتحاد الأوروبي، تم التوصل إلى بيان يضمن استمرارية إمدادات الطاقة في أوروبا، ما يعزز استقرار المجر في ظل الظروف الحالية.

رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، ورئيس وزراء المجر فيكتور أوربان في نهاية قمة الاتحاد الأوروبي في بودابست، المجر، الجمعة 8 نوفمبر/تشرين الثاني 2024AP

وتطرق البيان إلى "سلامة البنية التحتية للطاقة" في أوروبا، وأكد على ضرورة إجراء مشاورات إضافية مع كييف بشأن تدفقات الغاز والنفط عبر الأراضي الأوكرانية. هذا الاتفاق تم النظر إليه كحل وسط يرضي الأطراف كافة، مع ضمان تلبية احتياجات الطاقة للمجر وبقية الدول الأوروبية.

في خطوة متوازية، أعلنت المفوضية الأوروبية استعدادها لاستمرار المناقشات مع أوكرانيا بشأن إمدادات الغاز، مشيرة إلى نيتها توسيع دائرة المشاورات لتشمل المجر وسلوفاكيا أيضًا.

ناقلة جنود تابعة للجيش الأوكراني تمر بجانب محطة قياس الغاز التابعة لشركة الطاقة الروسية العملاقة غازبروم في سودزا، منطقة كورسك، روسيا، الجمعة، 16 أغسطس/آب 2024AP

مع نهاية العقد طويل الأجل بين أوكرانيا وغازبروم الروسية، يسعى الاتحاد الأوروبي إلى تعزيز استعداده لمواجهة التغيرات في سوق الطاقة، ويؤكد أنه مهيأ جيدًا للانتقال بعيدًا عن الوقود الروسي.

مقر شركة غازبروم الروسية المحتكرة للغاز في سان بطرسبرغ، روسيا، 27 أبريل/نيسان 2022Dmitri Lovetsky/AP

ورغم هذه الانفراجة الحالية، فإن التوترات قد لا تنتهي قريبًا، حيثُ أشارت التقارير إلى أن بروكسل تستعد بالفعل لإصدار الحزمة السادسة عشرة من العقوبات ضد روسيا.

ومن المتوقع أن يتم إعداد هذه الحزمة في أواخر فبراير 2025، في وقت يتطلب فيه الأمر توافقًا جديدًا بين الدول الأعضاء لمواصلة الضغط على روسيا.

المصادر الإضافية • أب

Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية يد زيلينسكي اليمني في حديث مع يورونيوز: كييف ضحية العدوان الروسي وتريد نهاية الحرب والسلام العادل الأمين العام لحلف شمال الأطلسي: انتصار روسيا سيقوض مصداقية الناتو ويثقل كاهل التحالف بتكاليف ضخمة ترامب: لا أسعى لإيذاء روسيا وأحب الشعب الروسي وعلى بوتين إيقاف "الحرب السخيفة" فلاديمير بوتينالمجرالاتحاد الأوروبيفيكتور أوربانعقوباتالإتحاد الأوروبي وروسيااعلاناخترنا لكيعرض الآنNextمباشر. إسرائيل تسمح بعودة النازحين الفلسطينيين إلى شمال القطاع وتواجه ضغوطًا شعبية في جنوب لبنان للانسحاب يعرض الآنNext واشنطن تمدد الهدنة في لبنان لثلاثة أسابيع وقوافل الجنوبيين تستعد للدخول إلى القرى الحدودية عنوة يعرض الآنNext "لا أبالي بالغرب".. لوكاشينكو يتحدى تهديدات الاتحاد الأوروبي بفرض عقوبات جديدة على حكومته يعرض الآنNext الاتحاد الأوروبي نحو "تعليق" العقوبات عن سوريا.. وكايا تؤكد: "خطوة تتبعها خطوة" يعرض الآنNext هل تتبع لأسطول الظل الروسي؟ السويد تحتجز سفينة بعد تضرر كابل بيانات في بحر البلطيق اعلانالاكثر قراءة خطة لـ"تطهير غزة"..ترامب يدعو لنقل الفلسطينيين إلى مصر والأردن ترامب يهدد كولومبيا بعقوبات صارمة لرفضها استقبال المهاجرين.. والأخيرة تخصص الطائرة الرئاسية لعودتهم "كندا ليست للبيع".. قبعة تجتاح الأسواق وتتحول إلى رمز وطني ضد تهديدات ترامب 70 أسيرًا فلسطينيًا يصلون إلى مصر بعد الإفراج عنهم ضمن صفقة التبادل قبل التوجه إلى دول أخرى نائب الرئيس الأمريكي: الولايات المتحدة خاضت حروبًا على مدى 40 عامًا دون أن تنتصر اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومدونالد ترامبإسرائيلقطاع غزةحركة حماسأزمة إنسانيةالصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزةأزمة المهاجرينواشنطنروسياالأمم المتحدةفرنساالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2025

المصدر: euronews

كلمات دلالية: دونالد ترامب إسرائيل قطاع غزة حركة حماس أزمة إنسانية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب إسرائيل قطاع غزة حركة حماس أزمة إنسانية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلاديمير بوتين المجر الاتحاد الأوروبي فيكتور أوربان عقوبات الإتحاد الأوروبي وروسيا دونالد ترامب إسرائيل قطاع غزة حركة حماس أزمة إنسانية الصراع الإسرائيلي الفلسطيني غزة أزمة المهاجرين واشنطن روسيا الأمم المتحدة فرنسا الاتحاد الأوروبی یعرض الآنNext

إقرأ أيضاً:

الرابحون والخاسرون من الاتفاق التجاري بين أميركا والاتحاد الأوروبي

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين -أمس الأحد- عن التوصل إلى "أكبر صفقة تجارية في التاريخ" خلال لقاء جرى في ملعب ترامب للغولف في أسكتلندا.

ورغم أن ما تم الإعلان عنه هو إطار لاتفاق تجاري وليس نهائيًا، إلا أن تأثيراته الفعلية بدأت تظهر على الأسواق والقطاعات الاقتصادية، مثيرة تساؤلات حول الخاسرين والرابحين، وفق ما أوردته هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي).

ترامب.. مكسب سياسي واقتصادي ضخم

ويمثل الإعلان عن الاتفاق لحظة انتصار كبيرة للرئيس الأميركي الذي كان قد وعد بإعادة هيكلة العلاقات التجارية مع الشركاء.

وبحسب تحليل مؤسسة "كابيتال إيكونوميكس" فإن الاتحاد الأوروبي قد يواجه تراجعًا في الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 0.5% بسبب هذه الصفقة، مما يعكس حجم التنازلات التي قدمها الأوروبيون مقابل تخفيف الرسوم الجمركية.

الاتحاد الأوروبي قدّم تنازلات ثقيلة لتفادي تصعيد تجاري أكبر مع أميركا (أسوشيتد برس)

كما توقعت التقارير أن تضخ الصفقة نحو 90 مليار دولار في الخزينة الأميركية من خلال إيرادات الرسوم على الواردات الأوروبية، استنادًا إلى أرقام التجارة بين الجانبين العام الماضي، وفق "بي بي سي".

ومع ذلك، فإن هذا المكسب قد لا يدوم طويلًا، إذ يُنتظر هذا الأسبوع صدور بيانات اقتصادية أميركية حاسمة تتعلق بالتضخم والوظائف وثقة المستهلك، قد تُظهر مدى فاعلية سياسة ترامب الحمائية.

المستهلك الأميركي.. خسارة مباشرة

في المقابل، يبدو المواطن الأميركي الخاسر الأكبر في المدى القريب. فرغم أن التعريفة الجمركية الجديدة على السلع الأوروبية لم تصل إلى الحد الأقصى الذي كان متوقعًا (30%) إلا أن فرض رسوم بنسبة 15% لا يزال يُشكل عبئًا كبيرًا.

وتترجم هذه الرسوم -بحسب "بي بي سي" مباشرة إلى زيادة في أسعار المنتجات المستوردة، مما يفاقم من أزمة غلاء المعيشة التي يعاني منها الأميركيون منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض.

إعلان

كما أوضحت "بي بي سي" أن الشركات الأميركية التي تستورد بضائع من الاتحاد الأوروبي ستتحمل هذه التكاليف أولًا، لكنها على الأرجح ستمرر العبء إلى المستهلكين النهائيين، مما يرفع تكلفة الحياة اليومية لملايين الأسر.

شركات صناعة السيارات.. مفارقة مزدوجة

أحد أكبر القطاعات المتأثرة هو قطاع السيارات، فقد خفّضت أميركا الرسوم على واردات السيارات الأوروبية من 27.5% إلى 15%، مما يخفف من الضغط المباشر على الشركات الألمانية مثل "فولكس فاغن" و"بي إم دبليو" و"مرسيدس" لكنه لا يُلغي أثر الرسوم تمامًا.

فقد حذّرت رابطة مصنعي السيارات الألمان "في دي إيه" (VDA) من أن الرسوم الجديدة ستكلف القطاع "مليارات الدولارات سنويًا".

أما الشركات الأميركية المصنعة للسيارات، فقد تلقت دعمًا معنويًا من خلال خفض الاتحاد الأوروبي رسومه على السيارات الأميركية من 10% إلى 2.5%.

لكن هنا تظهر المفارقة، فالعديد من السيارات الأميركية تُجمَّع في كندا والمكسيك، مما يجعلها تخضع لرسوم بنسبة 25% داخل السوق الأميركية، أي أعلى من تلك المفروضة على السيارات الأوروبية. وهو ما يعني أن المنتجين المحليين قد يجدون أنفسهم تحت تهديد منافسة غير عادلة.

سوق الطاقة الأميركية.. الرابح الأكبر

جزء أساسي من الصفقة تضمن تعهدًا أوروبيًا بشراء طاقة أميركية بقيمة 750 مليار دولار، إضافة إلى استثمارات بقيمة 600 مليار دولار تشمل قطاعات متعددة، منها المعدات العسكرية والطاقة النووية، وفق تصريحات ترامب وفون دير لاين لوسائل الإعلام.

الصفقة وفّرت مكسبًا سياسيًا كبيرًا للرئيس الأميركي قبيل الانتخابات (رويترز)

وقالت فون دير لاين "سنستبدل الغاز والنفط الروسيين بواردات ضخمة من الغاز الطبيعي الأميركي المسال والنفط والوقود النووي". وتعزز هذه الخطوة ارتباط أمن الطاقة الأوروبي بالولايات المتحدة، في ظل الابتعاد المتزايد عن الاعتماد على الطاقة الروسية منذ حرب أوكرانيا.

صدمة بقطاع الأدوية الأوروبي

من أكثر الملفات إثارة للجدل في الاتفاق ملف الصناعات الدوائية، فبينما صرّح ترامب بأن الأدوية الأوروبية لم يشملها الاتفاق، أكدت فون دير لاين عكس ذلك، مما تسبب في ارتباك أضرّ بشركات الأدوية الأوروبية التي كانت تأمل إعفاءً كاملا من الرسوم.

وتكمن أهمية هذا القطاع في اعتماده الكبير على السوق الأميركية، كما في حالة دواء "أوزيمبيك" لمعالجة السكري من النوع الثاني الذي تنتجه شركة دانماركية ويُباع بكثافة في أميركا.

وفي أيرلندا، تصاعدت الانتقادات السياسية على خلفية التأثيرات المحتملة للاتفاق على قطاع الأدوية المحلي.

سوق الطيران.. تجارة بلا احتكاك

وفي بادرة لتخفيف التوترات، اتفق الطرفان على استثناء بعض المنتجات الإستراتيجية من الرسوم، مثل الطائرات وقطع الغيار وبعض المواد الكيميائية والزراعية.

وأشارت فون دير لاين إلى أن "الاتحاد الأوروبي لا يزال يسعى لاتفاقات إعفاء متبادلة أخرى، خصوصًا في قطاعات النبيذ والخمور".

ومن شأن هذه الخطوة تسهيل التبادل التجاري بين أكبر كيانين اقتصاديين في العالم، دون تعقيدات جمركية على سلع بعينها.

الاتحاد الأوروبي.. تنازلات ثقيلة وتصدّع داخلي

ورغم أن الاتفاق يُعد إنجازًا دبلوماسيًا في حد ذاته -كما تقول "بي بي سي"- فإن الاتحاد الأوروبي اضطر لتقديم تنازلات ثقيلة. فقد حافظت أميركا على رسوم مرتفعة (50%) على صادرات الصلب والألمنيوم الأوروبية، كما أن خفض الرسوم الجمركية جاء أقل مما كانت تسعى إليه بروكسل.

إعلان

وكان من اللافت تصاعد الانتقادات داخل الكتلة الأوروبية، لا سيما فرنسا والمجر، فقد وصف رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو يوم الاتفاق بأنه "مظلم لتحالف الشعوب الحرة" بينما قال رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان إن "ترامب التهم فون دير لاين على الإفطار" في تعبير عن الاستياء الأوروبي من نتيجة المفاوضات.

التفاوت داخل الاتحاد الأوروبي يعكس هشاشة جبهة التفاوض المشتركة (غيتي)

ورغم هذه الانقسامات، رأت رئيسة المفوضية أن الاتفاق يُجنّب القارة الأوروبية حربًا تجارية لا تُحتمل في ظل اقتصاد متباطئ، معتبرة أنه "يسهم في جعل العلاقات التجارية أكثر استدامة" وفق تعبيرها في مؤتمر صحفي عقب الإعلان.

الأسواق العالمية.. رد فعل فوري

وارتفعت أسواق الأسهم في آسيا وأوروبا مباشرة بعد إعلان الاتفاق، حيث رأت فيه المؤسسات المالية "اتفاقًا صديقًا للأسواق" بحسب محلل الأسواق كريس ويستون في شركة "بيبرستون" الأسترالية، الذي أشار إلى أن "الاتفاق يوفر وضوحًا واستقرارًا للمستثمرين، ويعزز اليورو على المدى القريب".

ويأتي الاتفاق بعد أسابيع من التصعيد الأميركي، حين فرضت إدارة ترامب في أبريل/نيسان ما سُمي "رسوم يوم التحرير" بواقع 30% على صادرات الاتحاد الأوروبي.

ومنذ ذلك الحين، سعت بروكسل إلى تحييد التصعيد عبر مفاوضات معقدة، مدفوعة بمخاوف اقتصادية وأمنية، خصوصًا مع تزايد الاعتماد الأوروبي على المظلة الدفاعية الأميركية في ظل أزمة أوكرانيا.

وقد حذّر مفاوضون سابقون بالاتحاد الأوروبي، مثل جون كلارك، من أن "الاتحاد كان في موقف ضعيف ولم يكن أمامه سوى القبول" مضيفًا أن "ما جرى يُعد يومًا سيئًا للتجارة الدولية، لكنه كان يمكن أن يكون أسوأ".

مقالات مشابهة

  • ماكرون يقرّ: صفقة ترامب مع الاتحاد الأوروبي أفقدت أوروبا هيبتها
  • الكرملين ردا على تعليقات ترامب: روسيا اكتسبت مناعة من العقوبات
  • قرار يمهد لاستخدام كاميرات بأجساد الحكام في كأس العالم 2026
  • الكرملين: روسيا اكتسبت مناعة من العقوبات
  • الكرملين: روسيا اكتسبت مناعة ضد العقوبات
  • الكرملين لا يستبعد لقاء بوتين وترمب.. روسيا تشترط استبعاد أوكرانيا من الناتو للتسوية
  • خمس نقاط غامضة في الاتفاق التجاري بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة
  • الرابحون والخاسرون من الاتفاق التجاري بين أميركا والاتحاد الأوروبي
  •  الاتحاد الأوروبي يدرس تعليق مشاركة إسرائيل في مؤتمر أبحاث
  • العقود الآجلة للأسهم الأمريكية تحلق مع إعلان اتفاق التجارة مع الاتحاد الأوروبي