بروتوكول جديد بين جامعة القديس يوسف و أكسا الشرق الاوسط
تاريخ النشر: 27th, January 2025 GMT
اعلنت" أكسا الشرق الأوسط" في بيان انه" في إطار التزامها المستمر بالمسؤولية الاجتماعية للشركات، جددت شراكتها مع جامعة القديس يوسف من خلال توقيع بروتوكول، يهدف الى استمرار دعم صندوق طلاب كلية العلوم الاقتصادية، وكلية إدارة الأعمال، وكذلك في المعهد العالي لعلوم التأمين".
واشارت الى انه "تم تجديد البروتوكول يوم الاثنين 20 الحالي 2025، حيث وقع رئيس جامعة القديس يوسف الأب سليم دكاش، ، رئيس مجلس الإدارة – المدير العام لأكسا الشرق الأوسط روجيه نسناس، بحضور مديرة مؤسسة جامعة القديس يوسف سينثيا-ماريا غبريل أندريا، ، ونواب الرئيس، العمداء، المديرين، وأعضاء مؤسسة جامعة القديس يوسف ، بالإضافة إلى المدير العام المساعد لأكسا الشرق الأوسط جوزيف نسناس، وأعضاء اللجنة التنفيذية لأكسا الشرق الأوسط".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
عضو بالحزب الجمهوري: استمرار المفاوضات مع خصوم دوليين في الشرق الأوسط إشارة إيجابية
وصفت جينجز تشامبان، عضو الحزب الجمهوري الأميركي، استمرار المفاوضات الأخيرة بين الولايات المتحدة وعدد من الخصوم الدوليين، بأنه "إشارة إيجابية للغاية"، حتى في ظل غياب تقدم كبير أو انفراجة واضحة في هذه المحادثات.
وقالت «تشامبان»، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية» إن مجرد استمرار التفاوض ووجود قنوات اتصال دائمة يُعد بحد ذاته مؤشرًا مهمًا على إمكانية تحقيق تقدم فعلي في المستقبل القريب، مشيرة إلى أن هذا النهج يعكس تحوّلًا في طريقة التعامل مع الملفات الشائكة، خاصة في منطقة الشرق الأوسط.
وأضافت أن هناك قوى سياسية فاعلة داخل الولايات المتحدة لطالما عارضت فكرة الدخول في مفاوضات مباشرة مع بعض الخصوم الدوليين، إلا أن الظروف الجيوسياسية الحالية تفرض مقاربات أكثر واقعية، تتماشى مع مصالح الأمن القومي الأميركي، وأن الهشاشة التي تميز العلاقات المتبادلة بين الولايات المتحدة ومنطقة الشرق الأوسط، إلى جانب التقلبات المستمرة في الأوضاع السياسية والأمنية هناك، تجعل من استمرار المفاوضات أمرًا بالغ الأهمية، ليس فقط لتهدئة الأوضاع، بل أيضًا لتعزيز حضور الولايات المتحدة ودورها الاستراتيجي في المنطقة.
واختتمت : «واشنطن بحاجة إلى إعادة بناء جسور الثقة مع شركائها في الشرق الأوسط، واتباع سياسة توازن دقيقة بين المصالح الاستراتيجية والدبلوماسية الواقعية».