مجلس كنائس الشرق الأوسط يهنّئ سامر لحّام لانتخابه عضوًا بمجلس إدارة "آكت الليانس"
تاريخ النشر: 28th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عقد الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط البروفسور د. ميشال عبس اجتماعًا عامًا لفريق الأمانة العامة للمجلس عنوانه التقدّم والنجاح في المنابر العالميّة. الاجتماع جاء لمناسبة انتخاب مرشّح مجلس كنائس الشرق الأوسط المهندس سامر لحّام، مدير دائرة الدياكونيا والخدمة الاجتماعيّة فيه، عضوًا في مجلس الإدارة الجديد لهيئة "آكت الليانس" العالميّة.
علمًا أنّ انتخابات مجلس الإدارة الجديد تمّت في الجمعيّة العامة الرابعة لـ"آكت" الّتي انعقدت في يوغيّاكارتا – إندونيسيا، تحت عنوان "الرجاء في العمل، معًا من أجل العدالة"، بين 28 أكتوبر، و1 نوفمبر 2024.
خلال اجتماع الأمانة العامة للمجلس الّذي أُقيم يوم الثلاثاء 28 يناير 2025، في المقرّ الرئيس للمجلس في بيروت، توجّه الأمين العام البروفسور د. ميشال عبس بكلمة تهنئة إلى سامر، مثنيًا على كفاءاته وقدراته المميّزة، شاكرًا له جهوده وعطاءاته في الحقل الكنسي والميدان الإنساني. كما أكّد على مصداقيّة مجلس كنائس الشرق الأوسط عالميًّا وجودة الخدمات الإنسانيّة الّتي يقدّمها بدعم من هيئة "آكت الليانس".
من جهّته، شكر سامر الأمين العام البروفسور د. عبس وفريق عمل المجلس، مهنّئًا بدوره المجلس على تميّزه المسكوني والإنساني وحرصه الدائم على خدمة الإنسان وكلّ إنسان بعدالة وكرامة. هذا وشرح أهميّة وجود مجلس كنائس الشرق الأوسط في هكذا مسؤوليّات مشيدًا بمهارات فريق دائرة الدياكونيا والخدمة الإجتماعيّة الّذي لطالما سعى إلى تعزيز العمل الإغاثي الميداني على مرّ السنوات.
في هذا السياق، قدّم فريق الأمانة العامة التهاني القلبيّة لسامر متمنّيًا له دوام الصحّة والتوفيق والمزيد من التقدّم والنجاح، عبر مجلس كنائس الشرق الأوسط، في سبيل خدمة الإنسان وخير المجتمعات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط الأمانة العامة آكت الليانس مجلس کنائس الشرق الأوسط ة العامة
إقرأ أيضاً:
مصادر تكشف لـCNN عن تحويل الجيش الأمريكي وسيلة تستخدمها أوكرانيا لمكافحة المسيرات إلى قواته بالشرق الأوسط
(CNN) -- كشفت مصادر ومراسلات حصلت عليها شبكة CNNأن وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أبلغت الكونغرس الأسبوع الماضي بأنها ستحول وسيلة تكنولوجية لمكافحة الطائرات بدون طيار، كانت مُخصصة لأوكرانيا، إلى وحدات القوات الجوية الأمريكية في الشرق الأوسط.
وتعكس هذه الخطوة تحوّل أولويات الدفاع في عهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نحو الشرق الأوسط والمحيط الهادئ وحقيقة أن مخزونات الولايات المتحدة من بعض مكونات الدفاع أصبحت أكثر استنزافًا.
أوُعيد توجيه هذه التكنولوجيا، وهي صمامات تقارب للصواريخ التي تستخدمها أوكرانيا لإسقاط الطائرات الروسية بدون طيار، من مبادرة المساعدة الأمنية لأوكرانيا إلى القيادة المركزية للقوات الجوية بناءً على أوامر من وزير الدفاع بيت هيغسيث، وفقًا لمراسلات مؤرخة في ٢٩ مايو/ أيار، وأُرسلت إلى لجنتي القوات المسلحة في مجلسي الشيوخ والنواب.
يذكر أن مبادرة المساعدة الأمنية لأوكرانيا عبارة عن برنامج تمويل تابع لـ"البنتاغون"، أُنشئ 2014، عندما غزت روسيا شرق أوكرانيا لأول مرة وضمت شبه جزيرة القرم.