ناقد رياضي: التحكيم أسوأ شيء في الدوري المصري
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
طالب وليد الحديدي، الناقد الرياضي، المهندس هاني أبوريدة، رئيس اتحاد الكرة، بضرورة تعيين خبير أجنبي، لقيادة لجنة الحكام.
وقال الحديدي، في تصريحات عبر برنامج “بوكس تو بوكس” الذي يقدمه الإعلامي محمد شبانة، ويذاع على قناة "etc":" ملخص أزمة جراديشار، أن معيار التسجيل بشكل مباشر يرتبط بالبطاقة الدولية".
وتابع:" لا يوجد منطق يقول إن اتحاد الكرة المنظم للعبة يسلم النادي كارنيه اللاعب ويعود ويقول إن النادي هو متحمل المسئولية، وأري أن اتحاد الكرة هو من سيتحمل المسئولية، ولن تكون هناك مسئولية في حالة وجود البطاقة الدولية وبداية مقلقة أن يبدأ اتحاد الكرة فترته بهذا الأمر".
وشدّد:" أسوأ شيء في الموسم الحالي هو التحكيم، وأنا مع طلبات الأهلي والزمالك بتعيين خبير أجنبي، ولا أعرف السبب لتأخر تعيين خبير أجنبي حتى الآن".
وواصل: "هاني أبوريدة في برنامجه الانتخابي أكد أنه سيتم التعاقد مع خبير أجنبي، وهو قادر بمكالمة هاتفية أن يفعل ذلك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدوري المصري محمد شبانة رئيس اتحاد الكرة وليد الحديدي جراديشار المزيد اتحاد الکرة خبیر أجنبی
إقرأ أيضاً:
تأييد الحكم بسجن رئيس اتحاد الكرة التشيكي بتهمة الاحتيال
براغ (أ ب)
أخبار ذات صلة
أيدت محكمة استئناف بالعاصمة التشيكية براغ حكماً صادراً عن محكمة أول درجة، أدان ميروسلاف بيلتا، الرئيس السابق للاتحاد التشيكي لكرة القدم، بالاحتيال، وقضت بسجنه خمسة أعوام ونصف العام.
وأكدت محكمة براغ العليا، اليوم الأربعاء أيضاً وجوب دفع بيلتا غرامة قدرها 5 ملايين كرونة تشيكية (227 ألف دولار)، رغم إلغاء حظره من تولي أي منصب تنفيذي لمدة خمس سنوات.
وفي القضية نفسها، تم الحكم على سيمونا كراتوشفيلوفا، نائبة وزير التعليم السابقة، بالسجن ست سنوات، ومنعها من تولي أي منصب عام لمدة ست سنوات، وغرامة قدرها مليوني كرونة تشيكية (90 ألف دولار).
ولا يزال باستطاعة الثنائي الاستئناف ضد الحكم وإثبات براءتهما، حيث يمكن الطعن على الأحكام، التي صدرت اليوم بشكوى استثنائية، لكن ذلك لن يؤخر تنفيذها، فيما صرح بيلتا بأنه سيتشاور مع محاميه بشأن الخطوات التالية. وتعود القضية إلى عام 2017 عندما دهمت الشرطة مقر الاتحاد التشيكي لكرة القدم ومكاتب نادي إف كي جابلونك، وهو نادٍ إقليمي مملوك جزئيا لشركة خاصة لبيلتا.
وكشف الادعاء العام عن أن سبب المداهمات هو التحقيق في احتيال مشتبه به تورط فيه بيلتا فيما يتعلق بأموال الدعم الحكومي.
ووفقاً للمحكمة، استغل بيلتا علاقته الشخصية بكراتوتشفيلوفا للتأثير على من سيحصل على إعانات حكومية بقيمة 176 مليون كرونة تشيكية (8 ملايين دولار).
واستقال بيلتا من الاتحاد التشيكي لكرة القدم بعد شهر من احتجازه في مايو 2017، كما تقدمت وزيرة التعليم كاترينا فالاتشوفا باستقالتها بسبب الفضيحة، علماً بأنها كانت شاهدة وليست مشتبها بها.