هنا الزاهد تكشف كواليس دورها في «إقامة جبرية» مع منى الشاذلي الجمعة المقبل
تاريخ النشر: 29th, January 2025 GMT
تحل هنا الزاهد، ضيفة على الإعلامية منى الشاذلي، الجمعة المقبل، في برنامج معكم منى الشاذلي على قناة ON.
وخلال ظهورها في الحلقة، تتحدث هنا الزاهد عن كواليس مسلسلها الأخير إقامة جبرية، الذي يعرض على منصة واتش ات، وحقق نجاحا كبيرا في الأسابيع الأخيرة، مشيرة إلى أنها راهنت على دورها في المسلسل لأنه مختلف تماما عن كل الأدوار التي قدمتها في مسيرتها.
وتكشف الزاهد حقيقة حصولها على سيارة هدية سعرها 20 مليون جنيه من إحدى الأسر السعودية بعد انتشار القصة على منصات التواصل الاجتماعي مؤخرًا.
كما تتحدث هنا الزاهد لأول مرة عن كواليس حصولها على جائزة أفضل ممثلة في حفل جوي أوردز عن دورها في فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة مع الفنان هشام ماجد، مشيرة إلى أنها كانت سعيدة جدا لأن تلك الجائزة جاءت عن فيلم كانت تمر بظروف صعبة جدا أثناء تصويره.
كما تكشف عن الحوار الذي دار بينها وبين النجم العالمي ماثيو ماكوهني، وسر اللقطة الشهيرة التي جمعتهما على المسرح، وماذا دار بينهما بعد انتهاء الحفل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هنا الزاهد مسلسل إقامة جبرية مسلسلات رمضان 2025 منى الشاذلی هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
حزب الله: الدولة معنيّة بتثبيت السيادة والمقاومة أدّت دورها في مساندتها
حمّل الأمين العام لحزب الله اللبناني، الشيخ نعيم قاسم، الدولة مسؤولية تثبيت السيادة، مؤكدًا أن المقاومة قامت بواجبها في إطار دعم الدولة ومساندتها.
وأوضح قاسم، في كلمة متلفزة ألقاها اليوم السبت، أن لبنان دخل منذ اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر 2024 مرحلة جديدة تختلف عن المرحلة السابقة، معتبرًا أن هذه المرحلة تطوي ما قبلها وتستوجب مقاربة وأداءً مختلفين على مختلف الصعد.
وأشار إلى أن العدوان الإسرائيلي يشكل خطرًا على لبنان وعلى المقاومة في الوقت نفسه، لافتًا إلى أنه لا توجد مقاومة في العالم تمتلك سلاحًا يفوق سلاح عدوها، معتبرًا أن غياب التوازن العسكري في ظل وجود حالة سلام أمر طبيعي.
وأضاف أن أي مقاومة في العالم لم تنجح في ردع عدوها عن القيام بأي عمل لمدة 17 عامًا، واصفًا ذلك بـ«الردع الاستثنائي»، ومؤكدًا أن إنجازات المقاومة تُقاس أساسًا بعملية التحرير، في حين يُعدّ الردع حالة استثنائية، مشددًا على أن المهمة الجوهرية للمقاومة تبقى تحرير الأرض.
وأكد قاسم في ختام كلمته أن منع وقوع العدوان ليس من مهام المقاومة، بل هو من مسؤولية الدولة والجيش، فيما يقتصر دور المقاومة على تقديم الدعم والمساندة لهما.