"البنتاغون" يؤكد الدعم الكامل لإسرائيل في الدفاع عن نفسها
تاريخ النشر: 30th, January 2025 GMT
قالت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" إن الوزير بيت هيغسيث أبلغ نظيره الإسرائيلي يسرائيل كاتس يوم الأربعاء بأن الولايات المتحدة "تدعم تماما حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها".
وصادق مجلس الشيوخ الأميركي الأسبوع الماضي بغالبية ضئيلة على تعيين هيغسيث وزيرا للدفاع في إدارة الرئيس دونالد ترامب.
وجاءت المصادقة على تعيين هيغسيث وزيرا للدفاع، رغم معارضة المعسكر الديمقراطي وثلاثة أعضاء جمهوريين في المجلس.
وتم التصديق على تعيين هيغسيث بعد تعادل في الأصوات 50 مقابل 50 في مجلس الشيوخ لكن جيه دي فانس نائب الرئيس تدخل لكسر التعادل في النتيجة وحسم التصويت لصالح تعيين وزير الدفاع الجديد.
وكان اختيار هيغسيث، الميجور السابق في الجيش البالغ 44 عاما، لتولي منصب وزير الدفاع، قد أثار احتجاجات، خصوصا بسبب قلة خبرته في إدارة أقوى جيش في العالم فضلا عن بعض التصريحات المثيرة للجدل الصادرة عنه مثل معارضته وجود نساء في الوحدات القتالية.
وكانت إدارة الرئيس ترامب، قد قررت السبت الماضي، إلغاء أمر سابق من إدارة جو بايدن بتعليق تزويد إسرائيل بنوع من القنابل الثقيلة.
وذكر موقع "أكسيوس"، نقلا عن ثلاثة مسؤولين إسرائيليين، أن البيت الأبيض أصدر تعليمات لوزارة الدفاع الأميركية لإلغاء تعليق فرضته إدارة بايدن على تزويد إسرائيل بقنابل زنة ألفي رطل.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مجلس الشيوخ الأميركي دونالد ترامب أقوى جيش في العالم جو بايدن إسرائيل البنتاغون الجيش الإسرائيلي مجلس الشيوخ الأميركي دونالد ترامب أقوى جيش في العالم جو بايدن إسرائيل أخبار أميركا
إقرأ أيضاً:
مشروع قانون في الشيوخ الأمريكي لفرض عقوبات على الحوثيين
يواصل أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي تقديم مشروع قانون قد يؤدي لفرض عقوبات على جماعة الحوثي في اليمن، وذلك للمرة الثانية من مشروع مماثل خلال أقل من عام.
وقدم مشروع القانون إثنين من أعضاء مجلس الشيوخ، وهم السيناتور جاكي روزين (ديمقراطية من ولاية نيفادا) والسيناتور ديف ماكورميك (جمهوري من ولاية بنسلفانيا).
وينص المشروع على ضرورة محاسبة الحوثيين جراء ارتكابهم انتهاكات حقوق الإنسان، ومعرفة ما إذا كان ينبغي معاقبتهم بسبب تحالفهم مع إيران، واحتجازهم لرهائن.
وتتهم بيانات الأعضاء المتزعمين للمشروع جماعة الحوثي بمنع وصول المساعدات الحيوية لليمنيين، واحتجازهم بشكل غير قانوني العاملين في المجال الإنساني، وكذلك الدبلوماسييين، وتهديد التجارة العالمية، ومهاجمة حلفاء واشنطن، ومعاداتهم للسامية.
وكان أعضاء آخرين في مجلس النواب الأمريكي قدموا في مارس الماضي مشروع قانون مماثل، لكنه تعثر ولم يتم إحراز أي تقدم فيه.