فيديو للسماء تمطر مئات العناكب.. وخبراء يكشفون السبب
تاريخ النشر: 31st, January 2025 GMT
وثقت مقاطع فيديو، منتشرة على المواقع الاجتماعية، مئات العناكب وهي تتساقط من السماء في بلدة ساو تومي داس لتراس بولاية ميناس غيرايس البرازيلية.
وتظهر الفيديوهات مئات العناكب تنزل من السماء، في مشهد يمكن تشبيهه بتساقط الثلج.
وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أنه تم تفسير هذه المقاطع النادرة على أنها ظاهرة غريبة ومثيرة.
ورغم أن المشهد حير المستخدمين على الإنترنت، فقد أوضح الخبراء السبب وراء هذا الحدث الغريب.
وقال أحد علماء الأحياء، كايرون باسوس، إن أسراب الحشرات كانت على متن شبكة ضخمة تشارك في طقوس تزاوج جماعي.
وأوضح: "تمتلك الإناث شيئا يسمى spermatheca، حيث تخزن السائل المنوي لذكور مختلفة لتخصيب البيض.. بهذه الطريقة، تضمن الأنثى أن يكون لديها ذرية مختلفة وتزيد من التنوع الجيني".
وذكر خبراء: "في الفيديو يبدو أن الحشرات شكلت شبكة عنكبوتية عملاقة للتكاثر، حيث تقف على أسطح مرتفعة (مثل الأشجار) وتطلق خيوطا حريرية في الهواء. وعندما تلتقط الرياح هذه الخيوط، ترفع العناكب في الهواء، مما يسمح لها بالانتقال من مكان إلى آخر".
وعندما تطلق هذه العناكب خيوطها في نفس الوقت، يبدو المشهد وكأن "السماء تمطر عناكب".
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الإنترنت الحشرات العناكب العناكب عناكب أخبار منوعة السماء الإنترنت الحشرات العناكب منوعات
إقرأ أيضاً:
الفرق بين السماء والأرض
أسماء عبدالوهاب
الفرق بين من يجعل أمريكا تخسر المليارات ومن يمنحها مليارات الأمة الجائعة والغرقى كالفرق بين السماء والأرض.
الفرق بين من يجعل أمريكا تخسر مليارات الدولارات في البحر وفي السماء .. ولن يتأتى ذلك إلا عندما تعبد الله وحده وتمتثل لأوامره ولا تخشى أحدًا سواه وتسعى لمواجهة عدوك بما استطعت إليه سبيلا. فيضطر عدوك أن يُطاطئ رأسه صاغرًا أمام اعتزازك بالله وأمام مواقفك الحقّة والمشرفة ويسعى لخطب ودك وإبرام الصلح معك حتى يأمن ولو قليلًا من جبهة انهكته واستهلكته طويلًا .. وهذا ما فعله الأنصار بقيادة سيدهم ملك البحار.
وعندما تتعدد آلهتك ويكون رجاؤك وخوفك فيهم وليس في الله الواحد القهار. فإنك تسارع في تقديم التنازلات ودفع مليارات الدولارات ل “عدوك” المرة تلو المرة. حتى يضربك بها أو تكون عليك في الدنيا والآخرة شقاءًا وبؤسًا وندامةً وحسرة.!
والمدهش في الأمر أنهم يتسابقون أيُّهم يكون أكثر ولاءًا في تقديم صكوك العبودية حتى لا يسبقهم إلى ذلهم وانحطاطهم احدٌ من الأولين ولا الآخِرين.!
تالله لبئس العبيد أنتم. فلو كانت أمريكا تملك من الأمر شيئا لكانت إسرائيل قد هزمت حماس والفصائل الفلسطينية البطلة منذ نيفٍ من الزمن وهي من قد أحرقت غزة وألقت عليها أطنانًا من المتفجرات والقنابل الأمريكية كانت كفيلةً ببعثرة الكرة الأرضية بكلها في الفضاء أو بنسفها نسفًا في الماء.
ولو كانت أمريكا تملك من الأمر شيئًا لما تركت ربيبتها وحيدةً في مواجهة الأنصار.. ولو كانت تملك من الأمر من شيء لكانت قد دفعت عن نفسها خزي الهزيمة والعار بعد أن سقطت سمعة بوارجها ومدمراتها وحاملات طائراتها في المحيطات وهي من ظلت مهيمنة لعقود من الزمن؛ كما سقطت سمعة طائراتها التجسسية المقاتلة وجميعها بمليارات الدولارات!
لقد انكشفت سوأتُها وتوسعت فضيحتها وفشلها العسكري في اليمن ليشمل العالم بأكمله وانكشف مع ذلك كله الأمن القومي الأمريكي حتى أصبحت مطمعًا أمام خصومها كالصين و روسيا الذين علموا والعالم أجمع أن “البُعبع الأمريكي” قد أخذ حجمًا أكثر مما يستحقه بكثير وذلك بفضل الله وعباده الصادقين والثابتين في الميادين.
وأمام هذه الحقائق وغيرها الكثير يعيش الأعراب في سُبات عميق أو أنهم في كوكب غير الذي نعيش عليه. فيسارعون في كسب ود المهرج ترامب وأمريكا بشكلٍ مخزٍ وفاضح. وكنّا قد نصحناهم من قبل ألا يكثروا من بول البعير وأن ترامبهم قد نوى حلبهم حتى لا يُبقي لهم شاةً ولا بعير.
فمالِ هؤلاءِ القوم لا يكادون يفقهون حديثاً. !