“بيئة مكة” تحتفي باليوم العالمي للأراضي الرطبة
تاريخ النشر: 3rd, February 2025 GMT
نظّمت إدارة منظمات القطاع غير الربحي بفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بمنطقة مكة المكرمة، مبادرة للاحتفاء باليوم العالمي للأراضي الرطبة الذي يوافق الثاني من فبراير كل عام، بمشاركة مكتب الوزارة، والمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، وجمعية المسؤولية المجتمعية، وأمانة جدة، وحرس الحدود بمحافظة جدة.
ويُعَدُّ اليوم العالمي للأراضي الرطبة، مناسبة عالمية لتعزيز الوعي بأهمية الأراضي الرطبة ودورها الحيوي في حماية البيئة، ومواجهة تغير المناخ، ودعم التنوع البيولوجي.
وتأتي هذه المبادرة بمشاركة أكثر من 5 فرق تطوعية تضم ما يقارب 300 متطوع ومتطوعة من الجمعيات المختصة بالبيئة وبعض الجهات التعليمية، وذلك للقيام بحملات توعية والإسهام في زراعة 2000 شتلة مانغروف، إضافة إلى أعمال التنظيف في جزيرة الشباب والجزيرة المجاورة لها جنوب شاطئ السيف بمحافظة جدة، استكمالًا لحملة التشجير التي بدأها فرع وزارة البيئة بمنطقة مكة المكرمة؛ بهدف زيادة الرقعة الخضراء ، وتنمية الغطاء النباتي والمحافظة عليه، وتحفيز المشاركة المجتمعية في أعمال التشجير، وحثّ شرائح المجتمع المختلفة على المشاركة في الفرص التطوعية التي تسهم في تحسين جودة الحياة، وتطوير مشاريع التنمية البيئية والمحافظة عليها.
أخبار قد تهمك “تعليم مكة” يستقبل 48 طالبًا وطالبة للمشاركة في برنامج “جسور التواصل” 3 فبراير 2025 - 2:41 صباحًا منطقة مكة المكرمة تحقق المركز الأول في الإنتاج السنوي لفاكهة البطيخ 15 أغسطس 2024 - 10:12 صباحًاالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي اليوم العالمي للأراضي الرطبة منطقة مكة المكرمة
إقرأ أيضاً:
“حزبية وطائفية وعرقية، ودينية وجهوية”.. رئيس الوزراء يلخص المشكلات التي يعاني منها الوطن ويطرح المعالجات
لخص رئيس الوزراء الإنتقالي الدكتور كامل إدريس في خطابه للشعب اليوم، المشكلات القديمة المتجددة التي يعاني منها الوطن، وفي مقدمتها عدم وضع الشخص المناسب في المكان المناسب، فضلا عن ضعف الإدارة والقيادة الرشيدة، وإهمال التنمية المتوازنة وعدالة توزيع الثروة والسلطة، اضافة إلى الفساد بكافة أشكاله وأنواعه، وصعوبة قبول الآخر لأسباب حزبية وطائفية وعرقية، ودينية وجهوية.وقال كامل إدريس في الخطاب “هذا ما تأمل حكومتكم المدنية القادمة، حكومة الأمل في معالجته عبر اسلوبٍ إداري وقيادي رصين يجمع ما بين العلم والمهنية والخُلُق القويم”.وأشار رئيس الوزراء في خطابه إلحاقاً للهيكل الوزاري، إلى أن هناك قائمة طويلة من المجالس والهيئات والأجهزة والمفوضيات غير الضرورية، تمثل حكومات موازية تستنزف المال العام، مؤكدًا ان الحكومة سوف تعمل على مراجعتها من حيث إلغائها أو دمجها في الوزارات و إبقاء الحد الأدنى منها للضرورة القصوى بعد تفعيل أدوارها، وربما لآجال محددة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب