يمانيون../
زار النائب الأول لرئيس الوزراء، العلامة محمد مفتاح، دار الرحمة لإيواء ورعاية المتشردين في منطقة صرف بالعاصمة صنعاء، للاطلاع على مستوى الإنجاز في تجهيز المرفق الذي شارف على الاكتمال بنسبة 90%.

وخلال الزيارة، التي رافقه فيها وزير الصحة والبيئة الدكتور علي شيبان ورئيس الهيئة العامة للزكاة الشيخ شمسان أبو نشطان، تم الاطلاع على التجهيزات الإيوائية والكهربائية وإجراءات السلامة، إلى جانب نوعية الرعاية المقررة للمتشردين، بما في ذلك توفير الغذاء والكساء والرعاية الصحية.

وأكد رئيس هيئة الزكاة أن إنشاء الدار جاء استجابةً لحاجة إنسانية ملحة، بهدف توفير بيئة آمنة لهذه الفئة التي غالبًا ما تفتقد الرعاية، مشيرًا إلى أن المشروع يشكل خطوة أولى لمعالجة المشكلة على مستوى أمانة العاصمة.

وأشاد العلامة مفتاح بجهود هيئة الزكاة في رعاية الفئات الأكثر احتياجًا، مؤكدًا أهمية تضافر الجهود لضمان استمرارية دور الدار في إيواء المتشردين وتقديم الرعاية اللازمة لهم.

المصدر: يمانيون

إقرأ أيضاً:

رمضان عبد المعز: هذا العمل مفتاح الطمأنينة في ختام العام الهجري

قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، في رسالة روحانية بمناسبة اقتراب نهاية العام الهجري 1446 واستقبال العام الجديد 1447، إن كل لحظة من لحظات عمر المؤمن خير، سواء كانت سراء أو ضراء، مستشهداً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم: "عجباً لأمر المؤمن، إن أمره كله له خير..."، مؤكداً أن السراء تحتاج لشكر، والضراء تحتاج لصبر، وفي كلٍ أجر عظيم من الله.

رمضان عبد المعز: هذا العمل مفتاح الطمأنينة في ختام العام الهجريرمضان عبد المعز: الإسلام يرعى مصالح الناس وحسن الظن بالله عبادةرمضان عبد المعز: هذه أعظم عبادة تحقق لك النصر والسكينة في الدنيارمضان عبد المعز: اللي ما يخافش ربنا لا يُؤتمن على زواجه

وأشار الداعية الإسلامي، خلال تصريحات تليفزيونية، اليوم الأحد، إلى أن السنين تمضي سريعًا سواء كانت أفراحًا أو أتراحًا، مستشهداً بالقول: "مرت سنين بالوصال فكانت من قصرها أيام، ثم انثنت أيام هجر فكانت من طولها أعوام، ثم انقضت تلك السنون وأهلها فكأنها وكأنهم أحلام".

وأضاف الشيخ رمضان عبد المعز أن القرآن الكريم يعلّمنا التفاؤل وحسن الظن بالله حتى في الشدائد، موضحًا أن الله وعد بقوله: “فإن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا”.

رمضان عبد المعز: شيء عظيم يعيشك في أنس وطمأنينة 

ونوه بأن "الشيء العظيم اللي يعيشك اللحظة في أنس وطمأنينة حتى لو لحظة صعبة هو حسن الظن بالله، فكما قال سيدنا موسى عليه السلام لما ارتجف الناس عند البحر: "كلا إن معي ربي سيهدين"، فكل من معه الله يطمئن، ولو ضاقت به الدنيا بما رحبت".

ودعا الشيخ رمضان عبد المعز المسلمين إلى البدء بسنة هجرية جديدة بروح الأمل والإيمان واليقين في عطاء الله، قائلاً: "يقيني بالله يقيني... واللي معاه ربنا ينام مطمئن النفس، مستريح البال، قرير العين".

طباعة شارك الشيخ رمضان عبد المعز رمضان عبد المعز الداعية الداعية الإسلامي نهاية العام الهجري 1446 نهاية العام الهجري العام الهجري العام الجديد 1447

مقالات مشابهة

  • الأميرة ليليبيت تظهر في فيديو مفاجئ مع والدتها ميجان ماركل على إنستجرام
  • وكيل صحة الدقهلية يتفقد " صدر المنصورة" ويفتتح اليوم العلمي الأول لوحدة الحساسية والمناعة
  • وزير البترول يتفقد أعمال تجهيز سفينة التغييز Energos Power بميناء الإسكندرية
  • وفاة الحاج الشيباني صاحب العلامة التجارية الأبرز في مجال الطلاء ''كميكو'' وصناعات غذائية أخرى
  • "ترميم" تطلق مشروعًا لإيواء ورعاية المرضى النفسيين بمكة
  • عسيري: بونو الإعجازي مفتاح تأهل الهلال ..فيديو
  • رمضان عبد المعز: هذا العمل مفتاح الطمأنينة في ختام العام الهجري
  • علي جمعة: النبي مؤسس لدولة قائمة على الرحمة والعدالة والقانون
  • الأزهر: الإسلام دعا إلى الإحسان للكائنات ورتب عليه الأجر والثواب
  • هيئة الرعاية الصحية تطلق برنامج «عيشها بصحة» لتعزيز الوقاية ونمط الحياة الصحي