«التعليم» تقرّر زيادة عدد المدارس المصرية الألمانية لـ 100 مدرسة
تاريخ النشر: 6th, February 2025 GMT
أشاد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، بالمدارس الألمانية في مصر والمشروعات التعليمية التي تسهم في تطوير العملية التعليمية بشكل مستمر.
وأعلن وزير التربية والتعليم والتعليم الفني أن الوزارة تسعى للتوسع في عدد المدارس المصرية الألمانية في مصر لتصل إلى 100 مدرسة.
وشدّد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ، على أن التوسع في عدد المدارس المصرية الألمانية في مصر لتصل إلى 100 مدرسة ، سوف يمثل نقلة نوعية في التعليم المصري، مؤكدًا على التعاون الوثيق مع الجانب الألماني لتنفيذ المشروع وضمان تحقيق أهدافه بنجاح.
وكان قد إلتقى محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مع السيد إيرهارد غروندل عضو لجنة التعليم والثقافة في البرلمان الألماني "بوندستاج"؛ لمناقشة تعزيز سبل التعاون في المشروعات الحالية والمستقبلية في مجال تطوير التعليم قبل الجامعي ، وخلال اللقاء تمت مناقشة مشروع إنشاء 100 مدرسة مصرية ألمانية وفق المعايير العالمية مما يعزز من جودة التعليم في مصر، إلى جانب تدريب معلمي اللغة الألمانية
وقام محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بزيارة المدرسة الألمانية الإنجيلية الثانوية بالقاهرة، وذلك في إطار متابعته للنظام التعليمي الألماني عقب الزيارة الرسمية التي قام بها للعاصمة الألمانية برلين خلال الفترة من 28 إلى 31 يناير الماضي بهدف بحث تفعيل آليات التوسع في المدارس المصرية الألمانية بمصر.
و أعرب وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، عن إعجابه بالمبادرات التي أطلقتها المدرسة مثل مبادرة مكافحة التنمر والتنمر الإلكتروني، وتشجيع الطلاب على حل المشكلات بطرق مبتكرة، مشيدًا بالمبادرات التي تعزز قيم الأخلاق الطيبة واحترام الآخر داخل وخارج المدرسة.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، على عمق التعاون المثمر والبناء مع جمهورية ألمانيا الاتحادية في كافة ملفات العملية التعليمية،
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التربية والتعليم التعليم وزير التربية والتعليم الألمانية المزيد وزیر التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی المدارس المصریة الألمانیة فی مصر
إقرأ أيضاً:
التربية تتسلم مشروع مدرسة 11 يناير للتعليم الأساسي بمحوت
متابعة - موسى بن خميس الجنيبي -
تسلمت وزارة التربية والتعليم أعمال مشروع مدرسة 11 يناير للتعليم الأساسي (1-4) في ولاية محوت بمحافظة الوسطى، بتكلفة إجمالية تزيد على 1.6 مليون ريال عُماني.
وتضم المدرسة 36 فصلًا دراسيًا مجهزة بكافة المرافق التعليمية والخدمية، وكذلك قاعات للأنشطة ومصادر للتعلم وقاعة متعددة الأغراض، إضافة إلى غرف للمعلمات والإدارة، وملاعب ومظلات، ومقصف مدرسي وغرفة للحارس، وغيرها من المرافق التي تهدف إلى توفير بيئة تعليمية آمنة ومتكاملة، كما تم تزويد المدرسة بمنظومة للطاقة النظيفة عبر الألواح الشمسية، في خطوة تعكس توجه الوزارة نحو الاستدامة البيئية وترشيد استهلاك الطاقة.
ويمثل اكتمال إنشاء المدرسة إضافة نوعية للمنشآت التعليمية في محافظة الوسطى، حيث ستسهم في دعم المسيرة التعليمية بالمحافظة بما يواكب توجهات الوزارة في تحسين جودة التعليم والخدمات المقدمة للطلبة.