سودانايل:
2025-06-22@14:15:58 GMT

كبسولات في عين العاصفة : رسالة رقم [141]

تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT

بقلم / عمر الحويج

كبسولة : رقم [1]

الحرب والثورة : اللعب بالمكشوف واعادة الفلول
للإبدال والحلول في طريقه إلى الخُسُوفْ .
الحرب والثورة : اللعب بالمكشوف أيها الفلول
للإبدال والحلول في طريقه إلى الكُسُوفْ .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***
كبسولة : رقم [2]

الحرب والثورة :
يقول المتحضرون وسط العالم لا تمشي وراء المعلم بخطوات قريبة
خوفاً عليه أن تطأ ظله فتسئ إليه ومهنته فالمعلم كاد أن يكون رسولاً .


الحرب والثورة :
يقول المتوحشون وسط الدواعش أمشي وراء المعلم بخطوات رقيبة
وأمسك به ثم أذبحه وظله فهو زنديق يقولون عنه كاد أن بكون رسولاً .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]
***
كبسولة : رقم [3]

الحرب والثورة :
كان الشعار قبل وبعد الحرب هو وحدة قوى الثورة .
ماعدا المؤتمر الوطني والجنجويد ينحل شعاراً للثورة .
فعليكم ببيان جماعة الكتلة الديمقراطية المعادية للثورة .
اردول وهجو والجوقة وقد عادوا للقضاء على صوت الثورة .
بعد الدمار والتخريب والقتل عادوا للقضاء على صوت الثورة .
الحرب والثورة :
تحول الشعار بعد الحرب إلى وحدة القوى المعادية للثورة .
من قالوا نعم للحرب نعم لفض الاعتصام وتكتلوا ضد الثورة .
من قالوا نعم لإنقلاب البرهان - حميدتي المشؤوم ضد الثورة .
فعليكم بالبيان الصادر من الكتلة الديمقراطية المعادية للثورة .
اردول وهجو وجماعتهم الذين عادوا للقضاء على صوت الثورة .
بعد الدمار والقتل والنهب المنظم عادوا للقضاء على صوت الثورة .

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

كبسولة : رقم [4]

ذكرى فائتة .. بتاريخ ٧ / فبراير / 2919م .

إلى دول اﻹقليم والعالم أجمع :
تنفقون المليارات من خزاينكم لمحاربة اﻹرهاب
وإرهاب اﻹسلام السياسي الدواعشي في العالم
إلى دول اﻹقليم والعالم أجمع :
ها نحن بثورتنا السلمية وحناجرنا ضد الإرهاب
على درب اسقاط بؤرته الرئيسة هنا وفي العالم
"تفاءلوا بالثورة ".."تنتصر"

[ لا للحرب .. نعم للسلام .. والدولة مدنية ]

***

omeralhiwaig441@gmail.com  

المصدر: سودانايل

كلمات دلالية: والدولة مدنیة الحرب والثورة نعم للسلام لا للحرب

إقرأ أيضاً:

مظاهرات حاشدة في بغداد دعمًا لإيران ورفضًا للحرب

خرج آلاف من أنصار رجل الدين الشيعي البارز مقتدى الصدر في تظاهرة حاشدة، اليوم الجمعة، في مدينة الصدر شرقي العاصمة العراقية بغداد، احتجاجًا على ما وصفوه بـ"العدوان الصهيو-أميركي" ضد دول المنطقة، وفي طليعتها إيران، في ظل تصاعد حدة المواجهات العسكرية بين طهران وتل أبيب. اعلان

وانطلقت التظاهرة عقب أداء صلاة الجمعة، حيث غصّت الشوارع بالمصلين الذين أدوا الصلاة في العراء، ثم تحوّلوا إلى احتجاجات شعبية واسعة رفعوا خلالها صورًا للصدر وأعلامًا عراقية وفلسطينية، ورددوا شعارات منددة بالولايات المتحدة وإسرائيل، من بينها: "كلا، كلا لأمريكا"، و"كلا، كلا لإسرائيل"، مقابل شعارات داعمة للسلام.

 وأضفى المشاركون على التظاهرة طابعًا رمزيًا عبر ارتداء الأكفان البيضاء، في رسالة تؤكد – بحسبهم – الاستعداد للتضحية دفاعًا عن القضايا التي وصفوها بالمصيرية.

 وشهدت التظاهرة أيضًا إحراقًا للعلمين الإسرائيلي والأمريكي وسط ترديد هتافات غاضبة، في وقت عبّر فيه المتظاهرون عن تضامنهم مع إيران، التي تواجه حاليًا حملة عسكرية إسرائيلية واسعة النطاق.

Relatedبغداد تشتكي إسرائيل لمجلس الأمن بعد استخدامها الأجواء العراقية في الهجوم على إيرانموالون لإيران يتظاهرون في بغداد دعمًا لطهران بعد الهجوم الإسرائيلياحتفالات في طهران وبغداد ومدن أخرى بسقوط مئات الصواريخ الإيرانية على إسرائيل

 وقال إبراهيم الجابري، مدير مكتب الصدر في بغداد، في تصريح صحفي خلال التظاهرة: "هذه الوقفة جاءت تنديدًا بالعدوان الصهيو-أميركي على المسلمين عامة، وقد أشار سماحة السيد مقتدى الصدر في بيانه الأخير إلى ما تتعرض له إيران ولبنان واليمن من استهداف، مؤكدًا أن هناك أيضًا انتهاكًا مباشرًا للسيادة العراقية عبر خروقات جوية متكررة."

 وأضاف الجابري: "على الحكومة العراقية، إذا كانت موجودة فعلًا كما قال سماحته، أن تتحمل مسؤوليتها، وأن تتخذ خطوات جدية، بما في ذلك تقديم شكوى رسمية إلى المجتمع الدولي بشأن هذه الانتهاكات."

 وتأتي هذه التظاهرات على وقع اشتعال الحرب بين إيران وإسرائيل منذ 13 يونيو الجاري، عقب سلسلة من الغارات الجوية الإسرائيلية التي استهدفت منشآت نووية وعسكرية إيرانية، وأسفرت عن مقتل مئات الأشخاص، بينهم قيادات عسكرية وعلماء في القطاع النووي.

 وبحسب منظمة حقوق الإنسان الإيرانية، التي تتخذ من واشنطن مقرًا لها، فقد أسفرت الضربات الإسرائيلية عن مقتل 657 شخصًا، بينهم 263 مدنيًا، وإصابة أكثر من ألفي شخص بجراح متفاوتة.

 في المقابل، ردّت طهران بإطلاق 450 صاروخًا وأكثر من 1,000 طائرة مسيّرة تجاه إسرائيل، بحسب ما أعلنه الجيش الإسرائيلي، الذي أشار إلى أن أنظمته الدفاعية تمكنت من اعتراض معظمها، إلا أن الهجمات أدت إلى مقتل 24 شخصًا داخل إسرائيل، وإصابة المئات بجروح.

 وتعكس التظاهرات في العراق حجم التوتر الإقليمي وامتداداته داخل الشارع العربي، لا سيما في ظل تزايد الانقسام حول الموقف من الحرب وتداعياتها على الأمن والاستقرار في المنطقة.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • عاجل | العيسوي: الملك يُمثل ضمير الأمة ويقود الأردن بثبات سيادي في وجه التحولات العاصفة
  • زلّة لسان تثير العاصفة: سفيرة واشنطن تتهم إسرائيل بـالفوضى والإرهاب | فيديو
  • هذه آخر رسالة تلقاها حزب الله
  • لبنان في عين العاصفة
  • قاسم يستنفر السياسيّين والدبلوماسيّين.. وإجماع رئاسي على رفض الانجرار للحرب
  • 30 ألف إسرائيلي يطالبون بالتعويض عن الهجمات الإيرانية في الأسبوع الأول للحرب
  • مظاهرات حاشدة في بغداد دعمًا لإيران ورفضًا للحرب
  • قناة عبرية تكشف عن 4 أهداف صادق عليها الكابينيت للحرب على إيران
  • عاجل| إسرائيل تكثّف ضرباتها داخل إيران وتستهدف مواقع مدنية وعسكرية… وخامنئي: "العدو يلقى جزاءه"
  • رسالة تحذير لـالحزب من برّاك: الدخول في الحرب قرار سيّئ جداً