البحرية الصينية تحبط هجومًا محتملاً على سفينة تجارية في خليج عدن
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
أعلنت البحرية الصينية، الخميس، أن سفينة تابعة لها نجحت في إحباط هجوم محتمل على سفينة تجارية في خليج عدن.
وذكرت وزارة الدفاع الصينية في بيان لها أن سفينة تابعة للبحرية الصينية كانت ترافق السفينة التجارية "تشويسون" لدى عبورها خليج عدن في الأول من فبراير، حيث أبعدت عن السفينة زورقين خفيفين كانا يقتربان منها ويشتبه بوجود قراصنة على متنهما.
وقالت "بعد سلسلة من إجراءات التحذير والتخويف، تم إبعاد سفينتي القراصنة المفترضين بنجاح".
وأعلنت الصين في ديسمبر الماضي عن إرسال أسطول جديد تابع لبحريتها لمتابعة مهمة مرافقة السفن المدنية في خليج عدن والمياه قبالة الصومال.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن الصين خليج عدن سفينة تجارية الحوثي خلیج عدن
إقرأ أيضاً:
دوريات حرس الحدود تحبط ملايين الأقراص وآلاف الكيلوات من المواد المخدرة بـ7 مناطق بالمملكة
أحبطت المديرية العامة لحرس الحدود محاولات تهريب (2,756,806) أقراص من مادة الإمفيتامين المخدر، و(1,944,230) قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي، و(4) أطنان من مادة الحشيش المخدر، و(180) طنًا من نبات القات المخدر، وذلك في إطار تنفيذ مهام وزارة الداخلية في مكافحة المخدرات، وجهودها في متابعة نشاطات تهريب المخدرات وترويجها، التي تستهدف أمن المملكة وشبابها.
وقد قبضت الدوريات على مهربي المخدرات بمناطق تبوك وجازان وعسير ونجران ومكة المكرمة والمدينة المنورة والمنطقة الشرقية، وهم (1518) مخالفًا لنظام أمن الحدود من الجنسية الإثيوبية، و(842) مخالفًا لنظام أمن الحدود من الجنسية اليمنية، و(7) مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية السودانية، و(6) مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية الإريترية، و(3) مخالفين لنظام أمن الحدود من الجنسية الصومالية، ومخالفان لنظام أمن الحدود من الجنسية الباكستانية، و(33) مواطنًا.
وتهيب وزارة الداخلية بالمواطنين والمقيمين للمبادرة إلى الإبلاغ عن كل ما يتوفر لديهم من معلومات عن أي نشاطات ذات صلة بتهريب أو ترويج المخدرات، وذلك من خلال الاتصال بـ (911) في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، و(999) في بقية مناطق المملكة، أو رقم بلاغات المديرية العامة لحرس الحدود (994)، أو رقم بلاغات المديرية العامة لمكافحة المخدرات (995)، وعبر البريد الإلكتروني: (Email:995@gdnc.gov.sa)، وستعالج جميع البلاغات بسرية تامة.