الولايات المتحدة تبدأ أول رحلة ترحيل للمهاجرين إلى قاعدة غوانتانامو
تاريخ النشر: 7th, February 2025 GMT
وصلت يوم الثلاثاء أول رحلة ترحيل أمريكية تحمل مهاجرين محتجزين إلى قاعدة غوانتانامو البحرية، في خطوة تعتبر جزءًا من خطة أمريكية لتحويل القاعدة إلى مركز احتجاز للمهاجرين.
وأكد البيت الأبيض أن الخطة تشمل نقل ما يصل إلى 30,000 شخص إلى القاعدة، التي من المتوقع أن تُخصص لاحتجاز المهاجرين في إطار سياسة الهجرة الأمريكية.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن عن نيته توقيع أمر تنفيذي لتوجيه البنتاغون ووزارة الأمن الداخلي لتوسيع منشأة احتجاز المهاجرين في القاعدة البحرية الأمريكية في خليج غوانتانامو.
وتتضمن القاعدة بالفعل منشأة احتجاز مخصصة لاستقبال المهاجرين من هايتي وكوبا الذين يتم اعتقالهم في البحر، إلا أن التوسعة المقترحة ستضاعف طاقتها الاستيعابية لتصل إلى 30 ألف مهاجر، ما يعكس تعزيز دور البنتاغون في إطار استراتيجية ترامب للحد من الهجرة غير الشرعية.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مخاوف وشكوك تلف خطة الاتحاد الأوروبي بناء مراكز احتجاز المهاجرين خارج حدود التكتّل حصري: تشريع أوروبي جديد ينص على إنشاء مراكز احتجاز للمهاجرين خارج حدود التكتل ترامب يأمر البنتاغون بإعداد مركز احتجاز للمهاجرين في خليج غوانتانامو سياسة الهجرةدونالد ترامبترحيل - طردالولايات المتحدة الأمريكيةطائرةغوانتاناموالمصدر: euronews
كلمات دلالية: دونالد ترامب ضحايا إسرائيل بنيامين نتنياهو غزة قطاع غزة دونالد ترامب ضحايا إسرائيل بنيامين نتنياهو غزة قطاع غزة سياسة الهجرة دونالد ترامب ترحيل طرد الولايات المتحدة الأمريكية طائرة غوانتانامو دونالد ترامب ضحايا إسرائيل بنيامين نتنياهو قطاع غزة غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني أزمة إنسانية احتجاجات حكومة الصحة روسيا یعرض الآنNext
إقرأ أيضاً:
ترامب يؤكد وقوف الولايات المتحدة بجانب إسرائيل في عدوانها على إيران
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن الولايات المتحدة ستدافع عن إسرائيل في حال ردت إيران على عدوان تل أبيب عليها.
وقال ترامب: “ننتظر رد فعل إيران، وسندافع عن إسرائيل إذا لزم الأمر”.
وأضاف ترامب: “نحن أمام ضربة وقعت بالفعل، وإذا جاء رد على هذه الضربة، وكان ضد إسرائيل، فواشنطن ستتدخل للدفاع عنها”، وفقًا لـ”سكاي نيوز عربية”.
كما أوضح ترامب استعداده للتفاوض، لكنه حمل إيران مسؤولية أي تعطيل محتمل للمسار التفاوضي، وبالتالي وضع كل القواعد لصالحه.