المناطق_الدمام

استقبلت شركة إيمنسا وفدًا إعلاميًا في مقر مصنعها بالدمام، حيث اطلع الوفد على أحدث التقنيات المتبعة في تصنيع قطع الغيار عبر الطباعة ثلاثية الأبعاد، والخطوات المتقدمة التي تتخذها الشركة لتعزيز الابتكار في قطاع الصناعة وخدمات الحلول الرقمية للمخزون الصناعي.

وكان في استقبال الوفد الأستاذ فهمي الشوا، الرئيس التنفيذي لشركة إيمنسا، إلى جانب فريق عمل الشركة، حيث رحبوا بالوفد الإعلامي وقدموا شرحًا مفصلًا عن العمليات الإنتاجية داخل المصنع، والتقنيات الحديثة التي تستخدمها الشركة لضمان أعلى معايير الجودة والكفاءة، بما في ذلك تصنيع قطع الغيار لقطاع النفط والغاز، عبر حلول التصنيع حسب الطلب وتقنيات المستودعات الرقمية.

أخبار قد تهمك السومة يقود العروبة لفوز مثير على الوحدة 7 فبراير 2025 - 6:49 مساءً ماراثون الرياض 2025.. نصائح ذهبية للحفاظ على صحتك بعد الجري 7 فبراير 2025 - 6:45 مساءً

وخلال الجولة، أبدى الوفد الإعلامي إعجابه بمدى التطور الذي يشهده المصنع، مشيدين بالجهود التي تبذلها إيمنسا في تبني أحدث الممارسات الصناعية، بما يواكب تطلعات رؤية المملكة 2030 في تطوير قطاع التصنيع ودعم الاقتصاد الوطني.

وفي ختام الزيارة، صرّح الأستاذ فهمي الشوا قائلًا:
“نحن في إيمنسا ملتزمون بتقديم حلول صناعية مبتكرة تلبي احتياجات السوق المحلي والعالمي، ونحرص دائمًا على الاستثمار في التكنولوجيا والكوادر البشرية لتعزيز مكانتنا كشركة رائدة في قطاع التصنيع. هذه الزيارة تعكس شفافيتنا وانفتاحنا على المجتمع الإعلامي لإبراز جهودنا في تطوير القطاع الصناعي بالمملكة.”

وأضاف: “نتوجه بخالص الشكر والتقدير للوفد الإعلامي على زيارتهم واهتمامهم بإبراز جهودنا، كما نثمن دور الإعلام في تسليط الضوء على الإنجازات الصناعية الوطنية. ونتطلع إلى مزيد من التعاون لإيصال رسالتنا ودعم مسيرة التنمية الصناعية في المملكة.”

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 7 فبراير 2025 - 6:51 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد7 فبراير 2025 - 6:29 مساءًغرفة الشرقية تنظّم ورشة عمل “الذكاء العاطفي ودوره في نمو المنشآت العائلية” أبرز المواد6 فبراير 2025 - 6:35 مساءًوزير العدل يتفقّد عددًا من المرافق العدلية في محافظة الأحساء أبرز المواد6 فبراير 2025 - 5:59 مساءًنائب أمير الشرقية يدشن منتدى الاستثمار السعودي البحريني أبرز المواد5 فبراير 2025 - 5:46 مساءًمحافظ الأحساء يرعى انطلاق برنامج التأهيل بالترفيه للأشخاص ذوي الإعاقة في دورته الثانية أبرز المواد5 فبراير 2025 - 5:37 مساءًمحافظ الأحساء يرعى ملتقى “المدن المبدعة” في شبكة اليونسكو العالمية بمشاركة 42 مدينة7 فبراير 2025 - 6:29 مساءًغرفة الشرقية تنظّم ورشة عمل “الذكاء العاطفي ودوره في نمو المنشآت العائلية”6 فبراير 2025 - 6:35 مساءًوزير العدل يتفقّد عددًا من المرافق العدلية في محافظة الأحساء6 فبراير 2025 - 5:59 مساءًنائب أمير الشرقية يدشن منتدى الاستثمار السعودي البحريني5 فبراير 2025 - 5:46 مساءًمحافظ الأحساء يرعى انطلاق برنامج التأهيل بالترفيه للأشخاص ذوي الإعاقة في دورته الثانية5 فبراير 2025 - 5:37 مساءًمحافظ الأحساء يرعى ملتقى “المدن المبدعة” في شبكة اليونسكو العالمية بمشاركة 42 مدينة السومة يقود العروبة لفوز مثير على الوحدة السومة يقود العروبة لفوز مثير على الوحدة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2025   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: مساء محافظ الأحساء یرعى فبرایر 2025

إقرأ أيضاً:

دعم إعلامي وتحليلات وهمية.. كيف فشل الأهلي في كأس العالم ومن خدع جماهيره؟

رغم الاستعدادات الكبيرة، والآمال المرتفعة، والدعم الجماهيري والإعلامي غير المسبوق، ودع النادي الأهلي المصري بطولة كأس العالم للأندية 2025 من دور المجموعات، بعدما فشل في تحقيق أي فوز خلال ثلاث مباريات جمعته بإنتر ميامي الأمريكي، وبالميراس البرازيلي، وبورتو البرتغالي.

وتذيل الأهلي مجموعته بنقطتين فقط، ليصطدم جمهوره بخيبة أمل قاسية، خصوصا مع ضخامة الوعود التي سبقت البطولة، سواء من الإدارة أو الإعلام، بشأن قدرة الفريق على المنافسة في "المونديال الأكبر في تاريخ اللعبة".

بطولة النخبة
وتعد بطولة كأس العالم للأندية ليست مجرد بطولة دولية تكميلية، بل تمثل ذروة التنافس العالمي للأندية، وهي فرصة لا تتاح سوى للنخبة، وعلى مدار أكثر من عقدين، تحولت إلى محطة معيارية لقياس جاهزية الفرق على المستوى الدولي، ولتقييم قدراتها التكتيكية والبدنية والنفسية في مواجهة مدارس كروية متباينة.

وبالنسبة للأهلي، كان لهذه البطولة مذاق خاص، فالنادي الذي يتصدر ترتيب أكثر الأندية مشاركة في المونديال (11 مشاركة)، دخل نسخة 2025 بطموحات مضاعفة، خاصة أن البطولة تقام للمرة الأولى بهذا الحجم (32 فريقًا) وفي بلد مثل الولايات المتحدة، حيث الفرص التسويقية والإعلامية الضخمة.


وسبق للأهلي أن حصد الميدالية البرونزية 4 مرات (2006 - 2020 - 2021 - 2023)، وهو رقم لم يصل إليه أي نادٍ غير أوروبي أو لاتيني، هذه الإنجازات وضعت جماهير الأهلي أمام سقف توقعات مرتفع، خاصة أن بعض مشاركاته السابقة شهدت تفوقًا على أندية كبرى.

إلى جانب الأبعاد الرياضية، كانت هذه البطولة فرصة ذهبية لتعزيز "العلامة التجارية" للأهلي عالميا، فاللعب أمام فرق مثل إنتر ميامي (الذي يقوده ميسي) أو بورتو، والتواجد في السوق الأمريكية، عوامل يمكن أن تنعكس لاحقًا على عقود الرعاية وقيمة اللاعبين.

ملخص مباراة الأهلي وبورتو بصوت فارس عوض pic.twitter.com/JvBBPCmqtq — الأهلي وبس (@alahlyonly74) June 24, 2025

استعدادات ضخمة وصفقات مثيرة.. هل ضل الطريق قبل البطولة؟
وقبل انطلاق كأس العالم للأندية 2025، بدا أن الأهلي يستعد لخوض المعركة الكروية الأكبر في تاريخه، والحديث عن البطولة لم يغب يوما عن الإعلام المصري، واستخدمت عبارات مثل "المعركة العالمية"، و"حلم المجد"، و"فرصة الأهلي الذهبية للعب أمام ميسي"، لترسيخ صورة ذهنية بأن الفريق على موعد مع إنجاز كبير، ولكن الاستعدادات على الأرض أثارت الكثير من التساؤلات.

وقررت الإدارة الفنية للنادي دخول سوق الانتقالات بقوة، وجاءت بعض التعاقدات مثيرة للجدل، خاصة أنها لم تأت في مراكز الضعف الحقيقي للفريق، كما اعترف بذلك بعض المحللين، ورغم الإنفاق، لم تظهر صفقات الأهلي الجديدة بشكل مؤثر خلال البطولة، وبدت التشكيلة وكأنها لم تتجانس بعد.

زيزو اشغل سوق الانتقالات
وكانت صفقة انتقال لاعب الزمالك أحمد مصطفي زيزو إلى الأهلي واحدة من أكثر الصفقات التي حظيت باهتمام وانتقادات حادة، خاصة بسبب التنافس التاريخي بين الناديين.

صفقة زيزو، التي قدرت قيمتها بنحو أكثر من 1.5 مليون يورو، لم تقتصر فقط على الجانب المالي، بل حملت معها أبعادًا سياسية ورياضية، إذ اعتبرها الكثيرون بمثابة "رسالة تحدٍّ" من الأهلي، في وقت كان فيه الفريق يبحث عن إعادة بناء منظومته الهجومية.

ورغم تألق زيزو مع الزمالك، لم يظهر بمستوى يليق بالتوقعات في مباريات كأس العالم للأندية، خاصة مع ابتعاده عن المباريات منذ نيسان / إبريل الماضي بسبب أزمة توقعيه للقلعة الحمراء، مما زاد من حالة الاستياء بين جماهير الأهلي التي كانت تأمل في أن يكون "الصفقة الكبيرة" هو الفارق في البطولة.

نسر جديد في الجزيرة ???? زيزو أهلاوي لمدة 4 مواسم ???????? pic.twitter.com/cB66n4oWOI — Al Ahly TV - قناة الأهلي (@AlAhlyTV) June 6, 2025
إلى جانب زيزو، ضم الأهلي أسماء لامعة مثل أشرف بن شرقي، الذي عاد إلى الدوري المصري بعد فترة ناجحة مع الزمالك، وكذلك العائد من الاحتراف محمود حسن تريزيجيه الذي يُعد أحد نجوم الفريق وأحد الأسماء المعروفة بعد فترة احتراف في الدوريات (الإنجليزي والتركي والقطري)، بالإضافة إلى التعاقد مع التونسي محمد علي بن رمضان، وهذه الصفقات، رغم تكلفتها التي تجاوزت 2 مليون و216 ألف يورو، لم تتمكن من تحقيق الإضافة المرجوة على أرض الملعب.

جنووووووووون ????????????????
المعلق اشرف محمود أثناء تعليقه على مباراه الاهلي ???? وبورتو#كاس_العالم_للانديه#الأهلي_المصرى#الاهلي_بورتو pic.twitter.com/ze5caaMsR5 — Mahmoud Shaaban (@tMahmoudshaaban) June 24, 2025

تغيير المدرب قبل البطولة.. خطوة إصلاح أم ارتباك إداري؟
قبل أسابيع قليلة من انطلاق البطولة، اتخذت إدارة الأهلي قرارًا صادمًا بإقالة المدير الفني السابق "مارسيل كولر"، وتعيين مدير فني جديد هو الإسباني خوسيه ريبيرو في خطوة أثارت الجدل في الوسط الكروي المصري.

رغم أن القرار برر بأنه يهدف إلى "إعادة الحيوية التكتيكية" للفريق قبل التحدي العالمي، فإن توقيت التغيير بدا كارثيًا، فالفريق لم يحظَ بالوقت الكافي للتأقلم مع أسلوب المدرب الجديد، ولم يتمكن ريبيرو من فرض فلسفته الفنية خلال فترة التحضير القصيرة.


الفوضى كانت واضحة في المباريات الثلاث التي خاضها الأهلي، فخطة اللعب اختلفت من مباراة لأخرى، وبعض اللاعبين بدوا تائهين داخل الملعب، والتغييرات المتأخرة، الاعتماد على لاعبين غير جاهزين بدنيًا، وعدم وضوح المنظومة الدفاعية، كلها مؤشرات على أن المدرب الجديد لم يجد بعد مفاتيح الفريق، وأثبتت لقطة خلاف لاعبي الأهلي على تسديد ركلة الجزاء أمام ميامي على عدم سيطرة المدرب على لاعبيه. 

ليه مش عارف دايماً في ضربات الجزاء اللي بيحب يدخل ياخد اللقطة بيضيعها …

يا راجل زيزو رقم ١ في افريقيا في تسديد ضربات الجزاء …

والله ما مصدق وليه ندور على لقطات يا تريزيجيه..

انت لاعب كبيرررر والمفروض عارف ان مصلحة الاهلي فوق كل شئ .. pic.twitter.com/iNhbpuBV47 — Mohammed ALi (@k22eg1) June 15, 2025

وعلى الصعيد الإعلامي، حشدت بعض القنوات والصحف المصرية جهودًا ضخمة لتسويق الفريق وكأنه مرشح فوق العادة للتأهل لنصف النهائي على أقل تقدير، وتم تصوير المواجهة أمام إنتر ميامي كأنها معركة تاريخية للفوز على فريق ليونيل ميسي، رغم أن الفوارق الفنية والبدنية كانت واضحة على الورق.

ومع ظهور العديد من الفنانين والاستوديوهات التحليلية التي أعادت إلى الأذهان أجواء ما حدث في مونديال روسيا 2018 مع منتخب مصر، حين ارتفعت التوقعات بشكل كبير، كانت البطولة رحلة ترفيهية ثم جاءت النتائج مخيبة.

تزيف الإخفاق بلغة الأرقام "الوهمية"
ورغم أن الأهلي خرج من دور المجموعات دون أي فوز، ومع أداء فني باهت وأخطاء كارثية، استمرت بعض القنوات الرياضية المصرية في تقديم تغطية "احتفالية" بشكل لافت، وكأن الفريق قد حقق إنجازًا تاريخيًا.

واللافت أن هذا التناول لم يأتِ قبل البطولة فقط، بل استمر حتى بعد الخروج متذيلا لمجموعته التي تعد أضعف نسبيا عن باقي مجموعات الفرق العربية والإفريقية، من خلال استوديوهات تحليلية حاولت "تزييف الواقع" بلغة الإحصائيات الجزئية والمقارنات المختزلة.



على سبيل المثال، ركزت بعض الصحف على أن الأهلي هو "أول نادٍ إفريقي يتعادل مع بورتو البرتغالي كفريق أوروبي في بطولة عالمية"، أو أن "الأهلي أول فريق إفريقي يسجل "هاترك" في كأس العالم "، أو حتى أن "لاعب الأهلي هو أول إفريقي يسجل هدفًا في مرمى نادٍ يضم لاعبين من الدوريات الخمسة الكبرى"، وهكذا كانت العناوين الرنانة رغم أنها صحيحة من الناحية الفنية، إلا أنها مضلِّلة، لأنها تغطي على الصورة الكاملة: الفشل في التأهل، وضعف الأداء، وفقدان الروح.



ورغم أن الفريق لم يسجل سوى 3 أهداف في 3 مباريات، مقابل 6 أهداف استقبلها، ركّزت بعض الاستوديوهات على نسب الاستحواذ وعدد التمريرات (أكثر من 460 تمريرة صحيحة في المباراة نفسها)، في محاولة لتسويق فكرة أن "الأداء جيد والنتائج خادعة"، بينما تجاهلت تمامًا فقدان الفريق للشخصية التكتيكية وضعف التنظيم الدفاعي.

الأخطر من ذلك، أن هذه اللغة التحليلية ساهمت في تضليل جمهور الأهلي، أو على الأقل من لا يتابع التفاصيل التكتيكية بدقة، فبدلاً من فتح نقاش حقيقي حول إخفاق التعاقدات، وقرارات الإدارة، وتوقيت تغيير المدرب، تم تسويق فكرة أن الأهلي "خرج مرفوع الرأس"، رغم أن أغلب الجماهير كانت تشعر بالمرارة والخديعة، لا الفخر.


مقالات مشابهة

  • “مكافحة المخدرات” تحتفي بتخريج 63 متدربًا من برامج الدبلوم العالي بأكاديمية الأمير نايف بن عبدالعزيز
  • دعم إعلامي وتحليلات وهمية.. كيف فشل الأهلي في كأس العالم ومن خدع جماهيره؟
  • الإمارات للفلك: الأربعاء 18 فبراير 2026 غرة شهر رمضان للعام الهجري 1447
  • أبرز مباريات اليوم الأربعاء 25-6-2025 والقنوات الناقلة
  • أمير الجوف يرعى حفل جائزة الجوف للتميز والإبداع في دورتها الثالثة ويكرّم الفائزين
  • “مؤسسة الري” تستعرض أحدث تقنيات البستنة والخدمات الرقمية بالقطيف
  • هشام ستيت: نضع الصحة على رأس أولويات القارة.. ومصر أصبحت لاعبًا محوريًا في التصنيع الطبي
  • الفاضلي: فكروا في إعادة «فبراير»
  • المملكة تدين وتستنكر بأشد العبارات العدوان الذي شنته إيران على دولة قطر الشقيقة
  • أخبار التكنولوجيا.. شاومي تطلق سواراً ذكياً جديداً إليك أبرز مواصفاته.. أهم مواصفات هاتف هواوي Mate XT 2