مساء اليوم .. حملة تغريدات واسعة لفضح جرائم مرتزقة العدوان في مأرب
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
تنطلق عند الساعة التاسعة مساء اليوم السبت، حملة تغريدات واسعة لفضح جرائم مرتزقة العدوان وميليشيا حزب الإصلاح في مأرب المحتلة، بحق السجناء والمعتقلين قسراً.
وقالت اللجنة المنظمة للحملة، “لا تختلف عن أبو غريب وغونتنامو، إنها سجون مرتزقة الصهاينة في مأرب وبقية المناطق المحتلة التي يموت نزلاؤها تحت التعذيب”.
داعية إلى المشاركة في الحملة من أجل فضح جرائم المرتزقة بحق المختطفين والأسرى، وذلك على هاشتاقات:
#سجون_مارب
#سجون_مرتزقة_الصهاينة
الموعد: السبت 10 شعبان 1446هـ
الموافق: 08-فبراير- 2025م | الـ 90:00م بتوقيت صنعاء
بنك التغريدات: https://cutt.ly/mrbprs
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
حملة تطعيم واسعة ضد شلل الأطفال تستهدف أكثر من مليون طفل في اليمن
يمن مونيتور/قسم الأخبار
انطلقت جولة جديدة من حملات التطعيم ضد شلل الأطفال في المناطق الخاضعة لسيطرة الحكومة اليمنية، بهدف تعزيز مناعة المجتمع والحد من انتشار الفيروس.
وتبدأ الحملة، التي تستمر لمدة 3 أيام من 12 إلى 14 يوليو 2025، وتستهدف تطعيم أكثر من 1.3 مليون طفل في 120 مديرية باثنتي عشرة محافظة بلقاح شلل الأطفال الفموي الجديد من النوع الثاني (nOPV2).
وأوضحت الدكتورة فريما كوليبالي-زيربو، القائمة بأعمال ممثل منظمة الصحة العالمية في اليمن، أن اليمن لا يزال معرضًا بشدة لتفشي الفيروس بسبب الصراع الطويل، وضعف النظام الصحي، وانخفاض معدلات التطعيم الروتيني، مشددة على أهمية هذه الحملات في وقف انتقال العدوى وحماية الأطفال.
منذ عام 2021، سُجلت 282 حالة إصابة بفيروس شلل الأطفال المتحور من النوع الثاني في 122 مديرية ب19 محافظة يمنية، حيث كانت الغالبية العظمى من الحالات بين الأطفال دون الخامسة، مما يستدعي الحاجة الملحة لاستخدام لقاح nOPV2.
يشارك في تنفيذ الحملة حوالي 7,000 فريق تطعيم، بينهم 6,000 فريق متنقل و800 فريق في المرافق الصحية، بإشراف نحو 2,000 مشرف ميداني و240 مشرفًا على مستوى المديريات، بدعم من وزارة الصحة العامة والسكان ومنظمة الصحة العالمية واليونيسف والمبادرة العالمية لاستئصال شلل الأطفال.
وأكد بيتر هوكينز، ممثل اليونيسف في اليمن، أن الحملة تُعد خطوة مهمة وعاجلة لحماية الأطفال من شلل الأطفال، مشيرًا إلى أن التطعيم هو السبيل لحماية الأطفال غير المطعمين من خطر الفيروس.
وأكدت منظمة الصحة العالمية واليونيسف التزامهما بدعم الحكومة اليمنية في جهودها الرامية للقضاء على شلل الأطفال وتعزيز خدمات التحصين الروتيني، مع التشديد على أهمية الاستثمار المستمر والتنسيق المشترك لضمان عدم ترك أي طفل دون حماية.