طريقة عمل كيكة كاستيلا اليابانية في البيت
تاريخ النشر: 8th, February 2025 GMT
كيكة كاستيلا اليابانية من الحلويات الشهيرة و اللذيذة التي يعشق تناولها الكثير من الأشخاص مما يدفع البعض إلي شرائها من المحلات و الكافيهات.
إليك طريقة عمل كيكة كاستيلا اليابانية الشهيرة، وهي كيكة هشة وطرية، تتميز بنكهتها الرائعة وقوامها الفاخر:
. أطباء يحذرون من عادات خطيرة تدمر المعدة والقولون
المقادير
4 بيضات كبيرة
120 جرام سكر
90 جرام دقيق (يفضل أن يكون دقيق كيك أو دقيق منخفض البروتين)
60 مل حليب
60 جرام زبدة مذابة
1 ملعقة صغيرة فانيليا
ربع ملعقة صغيرة من الملح
طريقة التحضير
-سخني الفرن إلى 170 درجة مئوية.
-جهزي قالب كيك مستطيل (يفضل مقاس 20×20 سم أو 20×25 سم) وغطّيه بورق الزبدة.
-في وعاء صغير، سخني الحليب والزبدة معًا على نار هادئة حتى تذوب الزبدة، ثم اتركيهم جانبًا ليبردوا قليلاً.
-في وعاء كبير، اخفقي البيض مع السكر باستخدام الخفاق الكهربائي على سرعة عالية لمدة 5-7 دقائق حتى يصبح الخليط فاتحًا وهشًا.
-أضيفي الفانيليا واخفقي مرة أخرى.
-في وعاء آخر، انخلي الدقيق مع الملح.
-أضيفي الدقيق إلى مزيج البيض والسكر بشكل تدريجي، واخلطي باستخدام ملعقة خشبية أو سباتولا بلطف حتى يمتزج الخليط.
-أضيفي خليط الحليب والزبدة المذاب إلى الخليط الجاف بالتدريج، واخلطي بلطف حتى يصبح المزيج ناعمًا.
-صبي الخليط في القالب المعد، ثم اضربي القالب برفق على سطح الطاولة للتخلص من فقاعات الهواء.
- اخبزي الكيك في الفرن لمدة 30-40 دقيقة أو حتى يصبح لونه ذهبيًا وتخرج عود خشبي من المنتصف نظيفًا.
-بعد الخبز، اتركي الكيكة تبرد في القالب لمدة 10 دقائق، ثم أخرجيها على رف سلكي لتبرد تمامًا.
ملاحظات:
- يمكنك إضافة القليل من العسل على سطح الكيك بعد الخبز لإعطائه طعمًا غنيًا.
- الكيكة ستكون أكثر طراوة إذا تركتها لليوم التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القلب صحة القلب الأوعية الدموية أمراض القلب المزيد
إقرأ أيضاً:
البيت المعمور فوق الكعبة.. يدخله 70 ألف ملك يوميا للعبادة
قال الحبيب علي الجفري الداعية الإسلامي رئيس مؤسسة طابة للأبحاث والاستشارات، إنه عندما صعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة الإسراء والمعراج للسماء السابعة وجد فيها سيدنا إبراهيم أبي الأنبياء عليه السلام وهو متكئ على البيت المعمور.
وأوضح "الجفري"، خلال فيديو منشور له عبر موقع الفيديوهات "يوتيوب"، أن البيت المعمور هذا هو بيت يضاهي الكعبة لكنه فى السماء السابعة له ارتباط روحاني نوراني بالكعبة المطهرة، ينزل نور من البيت المعمور فيفيض على الكعبة المطهرة وهذا ما يشير اليه الى انه لو سقط منه حجر لسقط على الكعبة اى ان فيض النور متوجه مباشرة على الكعبة المطهرة، ويحج إليه الملائكة فى العالم الأعظم.
قال الدكتور مجدي عاشور، أمين الفتوى السابق، إن البيت المعمور بيت عظيم في السماء السابعة بمحاذاة كعبة الأرض وهو قعر عرش الرحمن، وقد رأى رسول الله سيدنا ابراهيم مسندًا ظهره إلى البيت المعمور، لأنه هو من بنى الكعبة الأرضية وذلك عندما أُسرى به إلى السماء.
وأضاف مستشار المفتي، ذكر لنا أن نبيّ الله -صلى الله عليه وسلم- قال يوما لأصحابه:«هَلْ تَدْرُونَ ما البَيْتُ المَعْمُورُ» قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: «إنّهُ مَسْجِدٌ فِي السّماءِ تَحْتَهُ الكَعْبَةُ لَوْ خَرّ لخَرّ عَلَيْها، أوْ عَلَيْهِ، يُصلّي فِيهِ كُلّ يَوْمٍ سَبْعُونَ ألْفَ مَلكٍ إذَا خَرَجُوا مِنْهُ لَمْ يَعُودُوا آخِرَ ما عَلَيْهِمْ».
البيت المعمور-البيت المعمور كعبة أهل السماء.. ذكره الله فى كتابه العزيز
-رأه النبى فى ليلة رحلة الإسراء والمعراج
-الإمام على قال عنه: «حرمته فى السماء كحرمة البيت فى الأرض»
البيت المعمور هو الذي يعمر بكثرة غاشيته، وهو بيت عظيم في السماء السابعة فوق الكعبة في الأرض وقد رأى رسول الله سيدنا إبراهيم مستنداً إليه عندما أُسرى به إلى السماء، وهو على الكعبة لو سقط لسقط عليها.
وذكر أنه يدخله كل يوم سبعون ألفا من الملائكة يومياً ثم لا يعودون فيه أبد، فعن قتادة وَالبَيْتِ المَعْمُورِ ذكر لنا أن نبيّ الله -صلى الله عليه وسلم- قال يوما لأصحابه:«هَلْ تَدْرُونَ ما البَيْتُ المَعْمُورُ» قالوا: الله ورسوله أعلم, قال: «فإنّهُ مَسْجِدٌ فِي السّماءِ تَحْتَهُ الكَعْبَةُ لَوْ خَرّ لخَرّ عَلَيْها, أوْ عَلَيْهِ، يُصلّي فِيهِ كُلّ يَوْمٍ سَبْعُونَ ألْفَ مَلكٍ إذَا خَرَجُوا مِنْهُ لَمْ يَعُودُوا آخِرَ ما عَلَيْهِمْ».
وهذا يعني أن كل يوم يدخله سبعون ألف ملك للعبادة في هذا البيت المعمور ثم يخرجون ولا يعودون إلى يوم القيامة، وهذا يدل على كثرة الملائكة، وأنهم ملايين لا تحصى سبحان الذي خلقهم وأمر بخدمته وعبادته سبحانه.
وقد بدأ اللهُ عَزَّ وجَلّ في أول أيات سورةِ الطّور بقولِه تعالى «وَالطُّورِ*وَكِتَابٍ مَّسْطُورٍ* فِي رَقٍّ مَّنشُورٍ*وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ»، وقد يعتقد بعض الناس أن المقصود بالبيتِ المعمور هنا هى الكعبة التي يطوف الناس بها في الحج والعمرة ولكن هذا ليس صحيح.
فقد ذكر الإمام إبن كثير فى تفسيره أنه ثبت في الصحيحين أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال في حديث الإسراء بعد مجاوزته إلى السماء السابعة:«ثم رفع بي إلى البيت المعمور وإذا هو يدخله كل يوم سبعون ألفاً لا يعودون إليه آخر ما عليهم»، يعني يتعبدون فيه ويطوفون به كما يطوف أهل الأرض بكعبتهم.
وكذلك البيت المعمور هو كعبة أهل السماء السابعة، ولهذا وجد إبراهيم الخليل -عليه الصلاة والسلام- مسنداً ظهره إلى البيت المعمور، لأنه هو من بنى الكعبة الأرضية، والجزاء من جنس العمل، وهو بحيال الكعبة، وفي كل سماء بيت يتعبد فيه أهلها ويصلون إليه والذي في السماء الدنيا يقال له «بيت العزة».
وقال ابن جرير: إن رجلاً قال لعلي: ما البيت المعمور؟ قال: «بيت في السماء يقال له الضراح، وهو بحيال الكعبة من فوقها، حرمته في السماء كحرمة البيت في الأرض، يصلي فيه كل يوم سبعون ألفاً من الملائكة ثم لا يعودون فيه أبداً».
وقال العوفي عن ابن عباس: «هو بيت حذاء العرش تعمره الملائكة، يصلي فيه كل يوم سبعون ألفاً من الملائكة ثم لا يعودون إليه».
وعن ثابت، عن أنس، قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «لَمّا عَرَجَ بِي المَلكُ إلى السّماءِ السّابِعَةِ انْتَهَيْتُ إلى بِناءٍ فَقُلْتُ للْمَلَكِ: ما هَذَا؟ قال: هَذَا بِناءٌ بَناهُ اللّهُ للْمَلائِكَةِ يَدْخُلُهُ كُلّ يَوْمٍ سَبْعُونَ ألْفَ مَلَكٍ, يُقَدّسُونَ اللّهَ ويُسَبّحُونَهُ, لا يَعُودُونَ فِيهِ».