رونالدو : حلمي أن أمتلك مجموعة من الأندية بعد الاعتزال
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
قال البرتغالي كريستيانو رونالدو إنه حلمه هو امتلاك العديد من الأندية في المستقبل.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية (بي أيه ميديا) أن النجم البرتغالي لم يقدم أي إشارة إلى اعتزاله حتى الآن، ويواصل تمثيل بلاده بالإضافة إلى اللعب مع نادي النصر في الدوري السعودي للمحترفين.
ولكنه، كشف إنه لا يرى نفسه في مجال التدريب أو الإدارة، ولكنه يفضل أن يمتلك مجموعة من الأندية.
وقال رونالدو في تصريحان لقناة "كانال 11" بالتليفزيون البرتغالي : لا يبدو من المنطقي أن أكون مديرا لنادي، وأنا بإمكاني أن أمتلك واحدا، لماذا أكون مديرا فنيا، أو مديرا رياضيا أو رئيسا تنفيذيا.
وأكد : هذا حلمي، وأنا واثق من أنني سأمتلك أحد الأندية. وسأقول لكم المزيد. لا أتمنى أن أمتلك ناديا واحدا، بل عدة أندية.
وسيتبع رونالدو خطوات اللاعب البرازيلي الذي يحمل نفس اسمه، والذي يمتلك حصة أغلبية في نادي ريال بلد الوليد الإسباني.
ومن بين الأسماء الكبرى أيضا التي تمتلك أندية هو ديفيد بيكهام، الذي يشارك في ملكية نادي إنتر ميامي.
وقام كيليان مبابي، نجم ريال مدريد، بشراء حصة أغلبية في نادي كان الفرنسي في الصيف الماضي.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
الاعتزال يتصدر.. ليبرون جيمس يستعد للقرار المصيري!
لوس أنجلوس(أ ف ب)
أخبار ذات صلةأعلن "الملك" ليبرون جيمس، البالغ من العمر 40 عاماً والمتوقع خوضه موسمه الثالث والعشرين في دوري كرة السلة الأميركي للمحترفين، اعتباراً من نهاية أكتوبر الحالي، أنه سيكشف عن "قرار" الثلاثاء، دون تحديد ما إذا كان يتعلق بنهاية مسيرته.
ونشر نجم لوس أنجلوس ليكرز في رسالة على وسائل التواصل الاجتماعي، جزءا من مقابلةً ستُبثّ الثلاثاء الساعة 16:00 (بتوقيت جرينيتش) بعنوان "قرار القرارات".
وتُشبه رسالته "القرار" التفسير الشهير لرحيله عام 2010 من كليفلاند كافالييرز إلى ميامي هيت، حيث فاز باثنين من ألقابه الأربعة في الدوري.
وأثار جيمس الذي سيبلغ الحادية والأربعين في ديسمبر المقبل، شائعات حول إعلان اعتزاله في نهاية موسمه الثالث والعشرين، والذي يبدأ في 21 أكتوبر الحالي.
وكان "الملك" صرح خلال اليوم الإعلامي لفريق ليكرز في 29 سبتمبر الماضي: "أنا سعيد لأنني سأتمكن من ممارسة هذه اللعبة التي أعشقها لموسم آخر".
وأضاف "مهما كانت النتيجة، فأنا ملتزم جدا لأنني لا أعرف متى ستنتهي، حتى لو كانت النهاية تقترب".