بسبب العروض السعودية.. سيميوني يحذر من تدمير أتلتيكو مدريد
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
حذر دييجو سيميوني، المدير الفني لنادي أتلتيكو مدريد، من تدمير فريقه بسبب العروض الضخمة التي تصل للاعبيه.
وحصل لاعبو أتلتيكو مدريد على عدد من العروض مؤخرًا لا سيما رودريجو دي بول الذي يدرس عرض الانتقال للأهلي السعودي خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
وأبدى أهلي جدة استعداده للتعاقد مع دي بول مقابل 42 مليون يورو وهو ما اعتبره سيميوني تهديدًا لخططه وتدعيم فريقه أثناء فترة الانتقالات الصيفية.
وعن احتمالية رحيل دي بول، قال سيميوني في تصريحات صحفية: "من المؤسف أن نستعد لأسابيع من أجل الموسم، وقبل نهاية الانتقالات يمكن أن يحدث أي شيء يمكن أن يصل عرض بالملايين ويغير وجهة لاعبك، وعليك أن تقبله".
اقرأ أيضاً
التركي دميرال يفضل الانتقال لأهلي جدة عن فنربخشة
وكشفت صحيفة "آس" الإسبانية، أن أتلتيكو مدريد، سيكون في ورطة كبيرة في حال رحيل دي بول، حتى بالرغم من حصوله على مقابل مالي كبير، فلن يتمكن الفريق من التعاقد مع لاعب بنفس جودته يحل محله في صفوف الروخي بلانكوس.
المصدر | الخليج الجديد
المصدر: الخليج الجديد
كلمات دلالية: سيميوني أهلي جدة أتلتیکو مدرید
إقرأ أيضاً:
تدمير مستشفيات شمال غزة بالكامل و200 مفقود تحت الأنقاض
غزة - الوكالات
أعلنت وزارة الصحة في غزة، اليوم، أن جميع المستشفيات العامة في محافظة شمال قطاع غزة باتت خارج الخدمة، بعد استهداف الاحتلال الإسرائيلي المتواصل للمرافق الصحية. وأكدت الوزارة أن مستشفيي بيت حانون وكمال عدوان قد تم تدميرهما، بينما خرج المستشفى الإندونيسي من الخدمة بالكامل نتيجة القصف العنيف.
في السياق ذاته، أفاد مراسل الجزيرة بوصول جثامين خمسة شهداء إلى مستشفى كمال عدوان قبل تدميره، جراء قصف نفذته طائرات مسيرة إسرائيلية استهدفت مناطق مختلفة في شمال القطاع.
الدفاع المدني: "عائلات تم مسحها من السجل المدني"
من جانبه، أطلق الدفاع المدني في غزة نداء استغاثة وصف فيه الوضع الإنساني بـ"الكارثي"، مؤكدًا أن مئات العائلات قد تم محوها من السجل المدني نتيجة القصف، حيث لا توجد أي معلومات متبقية عن أفرادها.
وقال المتحدث باسم الدفاع المدني: "لدينا أكثر من 200 مفقود تحت الأنقاض، ولا نستطيع الوصول إليهم بسبب استمرار القصف ونقص المعدات والوقود. من لا يموت تحت القصف في غزة يموت بالجوع ونقص الرعاية".
وتتفاقم الكارثة الصحية والإنسانية في ظل شلل تام للمؤسسات الطبية، وانهيار قطاع الإنقاذ، وحرمان آلاف الجرحى والمرضى من الحصول على الرعاية الأساسية، في وقت تشدد فيه إسرائيل حصارها على القطاع منذ أكثر من سبعة أشهر.