كشف إبراهيم السجيني، رئيس جهاز حماية المستهلك، عن ضبط عدة مخازن تبيع زيت طعام مجهول المصدر يحمل علامات تجارية لشركات شهيرة.

وأوضح «السجيني»، خلال لقائه مع الإعلامية لبنى عسل، ببرنامج «الحياة اليوم»، المُذاع عبر شاشة «الحياة»، أنه من خلال وسائل التواصل الاجتماعي تم رصد هذه الظاهرة بشكل سريع، قائلًا: «كان هناك فيديو لشاب يملأ زجاجات الزيت ويضع عليها علامات لشركات معروفة».

بيع زيت مجهول المصدر

وبيّن أنه جرى التحري على هذا الفيديو من خلال إدارة التحريات بجهاز حماية المستهلك، مشددًا على أن دور هذه الإدارة هو القيام بالتحريات على المواقع والأماكن المختلفة، مؤكدًا أنه تم رصد هذه الأماكن والمخازن لبيع زيت مجهول المصدر بعلامات شركات معروفة بمحافظة الشرقية.

ضبط 5 مخازن لتعبئة الزيت مجهول المصدر

وأشار إلى أنه جرى ضبط 5 مخازن لتعبئة الزيت مجهول المصدر ويستخدمون علامات تجارية لشركات معروفة، مؤكدًا أن هذه المخازن لديها تغليف وتعبئة للزيت، متابعًا: «التقليد للمنتجات والغش التجاري الآن أصبحت ظاهرة يتم العمل عليها الآن».

وشدد على أن ظاهرة الغش التجاري والتقليد للمنتجات، هو يضر بالمستهلك ويضر بالاستثمارات الموجودة في مصر.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: رئيس جهاز حماية المستهلك جهاز حماية المستهلك حماية المستهلك زيت مجهول المصدر زیت مجهول المصدر

إقرأ أيضاً:

لا شمس، لا طعام: الكابوس القادم مع “الشتاء النووي”

#سواليف

أظهرت نتائج دراسات ” #الشتاء_النووي “، التي وضعها العلماء، أن إنتاج بعض #المحاصيل_الزراعية قد ينخفض بنسبة تصل إلى 87%، مما قد يؤدي إلى #انهيار_غذائي_عالمي.

يشير موقع ScienceDaily إلى أن “الشتاء النووي” هو ظاهرة افتراضية، تنص على أنه بعد #حرب_نووية_واسعة النطاق، سيحجب الدخان الكثيف والسخام الناتج عن العواصف النارية ضوء الشمس، مما يؤدي إلى #موجة_برد_قارس وتدمير القطاع الزراعي. وقد تستمر هذه الفترة لأكثر من عقد، ما يهدد بمجاعة تطال جميع الناجين من #الانفجارات.

وقد وضع علماء من جامعة ولاية بنسلفانيا نموذجا مفصلا للعواقب المحتملة لدرجات متفاوتة من شدة النزاع النووي على إنتاج الذرة في العالم – باعتبارها محصول حبوب رئيسيا. وأظهرت النتائج أن صراعا إقليميا يطلق حوالي 5.5 ملايين طن من السخام سيقلل من الإنتاج السنوي للذرة بنسبة 7%، في حين أن حربا عالمية شاملة تطلق 165 مليون طن قد تؤدي إلى انخفاض الغلة بنسبة تصل إلى 80%.

مقالات ذات صلة إعلام إسرائيلي .. كارثة كادت تقع بخان يونس 2025/07/28

ويحذر الباحثون من أن خسارة تصل إلى 80% من المحصول ستؤدي حتما إلى أزمة غذائية عالمية ذات أبعاد غير مسبوقة، بينما حتى انخفاض طفيف بنسبة 7% قد يسبب اضطرابات خطيرة في أسواق الغذاء العالمية، ويؤثر سلبًا على الاقتصاد.

بالإضافة إلى تأثير الكميات الهائلة من السخام في الغلاف الجوي، قيّم الخبراء التغيرات في الأشعة فوق البنفسجية (UVB)، التي يمكن أن تخترق سحب الدخان وتتسبب في تلف النباتات من خلال إتلاف الحمض النووي، وزيادة الإجهاد التأكسدي، وكبح عملية التمثيل الضوئي. ويتوقع الباحثون أن يصل مستوى هذا الإشعاع إلى ذروته بعد 6 إلى 8 سنوات من بداية النزاع، مما يؤدي إلى انخفاض إضافي في إنتاج الذرة بنسبة 7%، ليصل إجمالي الانخفاض إلى مستوى حرج يبلغ 87%.

ويشير الباحثون إلى أن التحول إلى أنواع جديدة من الذرة المزروعة في المناطق الباردة، مع تقصير دورة نضجها، قد يؤدي إلى زيادة المحصول بنسبة 10% مقارنة بعدم اتخاذ أي تدابير للتكيّف. ومع ذلك، فإن الحصول على عدد كاف من البذور المناسبة سيشكل عقبة كبيرة أمام تنفيذ هذه الخطط.

ووفقا لهم، يتمثل أحد الحلول في إنشاء مستودعات خاصة مسبقا تحتوي على بذور مناسبة للظروف القاسية. وستسمح هذه المستودعات بالحفاظ على حجم الإنتاج الزراعي فور انتهاء الأعمال العدائية، حتى تتم استعادة سلاسل التوريد والبنية التحتية. وينصح باستخدام هذه المستودعات ليس فقط في حال وقوع كارثة نووية، بل أيضا في مختلف حالات الطوارئ، سواء كانت ناجمة عن ظواهر طبيعية أو أحداث من صنع الإنسان.

مقالات مشابهة

  • حبس صاحب مطعم في المنيا 9 سنوات لسبب صادم
  • "حماية المستهلك" ضمن أفضل منافذ تقديم الخدمة في مسقط
  • المعاينة: حريق مصر الجديدة التهم مخازن لمواد تنضيف السيارات
  • وغم ولادتها بيد واحدة .. عزيزة العمري تتحدى الصعاب وتعمل على عربة طعام مع أسرتها
  • «ناقلات النفط» تبيع سبائك ذهب
  • لا شمس، لا طعام: الكابوس القادم مع “الشتاء النووي”
  • 3 علامات تدل على نقص المغنيسيوم
  • استيراد السيارات غير الصالحة للسير: من يحمي المستهلك؟
  • ضبط 70 طن سمسم مجهول المصدر داخل مخزن بمركز بلبيس
  • بدء تطبيق إلزامي غدًا.. المستهلك في تركيا سيكون على اطلاع كامل بما يخص غذاءه