تدوال رواد مواقع التواصل الاجتماعى تصريحات الفنانة بسمة بوسيل الأخيرة حول طلاقها وفترة معاناتها مع النجم تامر حسني، حيث اثارت الجدل وانقسم الجمهور بين مؤيد ومعارض.

وشاركت بسمة بوسيل، كشفت من خلال ردّها على منشور أن أغنيتها الجديدة بعنوان "لأ ثواني"، التي أطلقتها قبل فترة عبر قناتها في "يوتيوب"، تروي قصة حياتها الحقيقية، حيث أكدت أن كلمات الأغنية تحكي ما كانت تعيشه خلال فترة زواجها.

وعلقت بمنشور آخر قالت فيه: "عجيب كيف يُطلب من المرأة أن تصمت كي لا تهز صورة الرجل، لكن لا يُطلب من الرجل أن يتصرف بشكل لائق كي لا يكسر قلب المرأة حين تتكلم المرأة بعد صمت طويل يُقال لماذا الآن؟ وحين تصمت يُقال لماذا لم تتكلم؟... المشكلة في قدرة البعض على سماع الحقيقة".

وأضاف المنشور: "ليست كل إمرأة تتحدث نادمة، وليست كل إمرأة تصمت راضية، أحياناً الصوت يأتي بعد أن يدفن الصبر وبعد أن تتحرر النفس من قيود الخوف أو التردّد". 
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: تامر حسني بسمة بوسيل الفنانة بسمة بوسيل لأ ثواني المزيد

إقرأ أيضاً:

أماندا سيفريد تتمسك بموقفها وتدافع عن تصريحاتها المثيرة للجدل

أكدت أماندا سيفريد تمسكها بتصريحاتها السابقة التي أثارت جدلاً واسعاً مؤكدة أنها لم تشعر بالندم حيال ما قالته. 

وجاء ذلك خلال مقابلة حديثة مع مجلة Who What Wear حيث أوضحت أنها لم تكن مستعدة للاعتذار عن رأي عبّرت عنه عن قناعة كاملة. 

وأشارت الممثلة البالغة من العمر أربعين عاماً إلى أن تصريحاتها استندت إلى واقع ملموس ولم تكن نابعة من رغبة في إثارة الجدل.

أوضحت سيفريد خلفية تصريحاتها

تحدثت سيفريد خلال مقابلة أُجريت في العاشر من ديسمبر عن السياق الذي صدرت فيه تصريحاتها مؤكدة أن كلماتها تم اقتطاعها من سياقها الحقيقي. 

وصرحت بأنها علّقت على نقطة واحدة محددة وأن ما قالته كان دقيقاً من وجهة نظرها. وأكدت حقها في التعبير عن رأيها باعتبارها مواطنة وفنانة تعيش في عالم يتسم بالتعقيد والانقسام.

استخدمت وسائل التواصل لاستعادة صوتها

لجأت أماندا سيفريد إلى وسائل التواصل الاجتماعي بعد تصاعد ردود الفعل السلبية موضحة أنها شعرت بأن صوتها سُلب منها. 

واعتبرت أن المنصات الرقمية منحتها فرصة لتوضيح موقفها وإعادة سرد روايتها الخاصة. وأوضحت أن هدفها لم يكن التصعيد بل استعادة حقها في شرح ما قصدته بعيداً عن التأويلات الخاطئة.

نشرت توضيحاً لاحقاً لتهدئة الجدل

نشرت سيفريد في الثامن عشر من سبتمبر منشوراً توضيحياً سعت من خلاله إلى شرح تصريحاتها السابقة التي أُسيء فهمها. وكتبت حينها عن أهمية عدم تجاهل الفروق الدقيقة في الإنسانية. 

وأقرت بغضبها من مظاهر كراهية النساء والخطاب العنصري في المجتمع. وفي الوقت ذاته أدانت جريمة قتل تشارلي كيرك ووصفتها بالمأساوية.

أعادت الجريمة إشعال النقاش العام

وقعت حادثة مقتل تشارلي كيرك الناشط المحافظ وحليف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال فعالية جامعية في ولاية يوتا في العاشر من سبتمبر. 

وأُعلن نبأ وفاته عبر وسائل التواصل الاجتماعي حيث وصفه ترامب بأنه شخصية عظيمة. 

وألقت السلطات القبض لاحقاً على المشتبه به تايلر روبنسون بعد محاولته الفرار وسط حالة من الفوضى.

عكست تصريحات سيفريد تعقيد الخطاب العام

عكست مواقف أماندا سيفريد طبيعة النقاشات المعاصرة التي تتشابك فيها السياسة مع الفن والرأي العام. 

وأبرزت تصريحاتها أهمية التعامل مع القضايا الحساسة بنظرة متوازنة تحافظ على الإنسانية دون تبرير العنف. وأكدت تجربتها أن الخطاب العام يحتاج إلى مساحة للفهم والتفسير بعيداً عن الأحكام السريعة.

مقالات مشابهة

  • ابنة تامر حسني تهنئ آن الرفاعي بعيد ميلادها.. أمي الثانية
  • ياسمين عبد العزيز تتصدر التريند بعد تصريحاتها المثيرة عن الزواج.. ما القصة؟
  • تاليا تامر حسني توجه رسالة تهنئة لـ آن الرفاعي بمناسبة عيد ميلادها
  • أماندا سيفريد تتمسك بموقفها وتدافع عن تصريحاتها المثيرة للجدل
  • «أمي الثانية».. تاليا تامر حسني توجه رسالة لـ آن الرفاعي
  • بسمة بوسيل تخطف الأنظار في أحدث ظهور بالحجاب
  • هل لباس المرأة هو سبب التحرّش.. أم الرجل هو المسئول؟
  • بسمة بوسيل تؤدي مناسك العمرة في أحدث ظهور بعد أزمة تامر حسني الصحية
  • بسمة بوسيل تشارك صورا من الحرم المكي أثناء أداء العمرة
  • طريح الفراش لا يتحرّك.. أنباء مقلقة عن الحالة الصحية لتامر حسني