راغب علامة يطرح ميدلي جديد بعنوان "شاهد عالحب".. فيديو
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طرح النجم اللبناني راغب علامة، ميدلي جديد بعنوان "شاهد عالحب" بالتزامن مع قرب الاحتفال بعيد الحب عبر موقع الفيديوهات “يوتيوب”.
وروج راغب لأغنية "شاهد عالحب" وكتب عبر حسابه على تطبيق "انستجرام":" شاهد عالحب من سنين ولليوم".
"شاهد عالحب" ميدلي جديد بمناسبة عيد الحب، يتضمن إعادة توزيع ثلاث من أشهر أغانيه الرومانسية، هي قرّب لحدّا، عنجد بحبّك عنجد، وآسف حبيبتي، ليقدّمها بإحساس متجدد وقالب معاصر يليق بأجواء الحب.
يشار إلى أن راغب علامة، أحيا مؤخرا حفلًا في بونتا كانا وسط حضور عدد كبير من أبناء الجاليات العربية من أميركا الشمالية والجنوبية.
وآخر أغنية أطلقها راغب علامة هي "بيروت ولا روما"، التي طرحها أغسطس الماضى، من كلمات فلبينو أحمد وألحان محمد يحيى وتوزيع موسيقي إيلي بربر.
https://youtu.be/gwYdxS1E2AQ?si=eVBTAeM8EYk0kqwW
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: راغب علامة يطرح ميدلي شاهد عالحب راغب علامة
إقرأ أيضاً:
مَا الحبُّ غيرَ مُحصَّبٍ وجِيادِ
حيِّي المنَازل مُشرعَاتٍ بالقِرَى حيِّي البطاحَ وريِع ذاك الوادِي
سلِّم على مَعلاتها وحُجونها وارقبْ بعينِك أهلَ ذاكَ النَّادِي
وَسَلْ ثبيرَ المجدِ عن غَار الحِرَا كم بَرَّحَ التَّحنان جوفَ الصَّادِي
وانزِل بركبِك عند مُنْعَرَجِ الصَّفا واسكُب دموعًا كَمْ شَجَوْنَ الحَادِي
هذا الجَلَال يجرُّ ذَيل فخَاره هذا الوَقَار وقِبْلة القُصَّادِ
ولقد عَلَا كَعْبُ المحبِّ بطلَّةٍ لما تَعَالَت كعبةٌ بِنِجَادِ
وتحطَّم الخفَّاق في حِجْرِ المُنَى وتعطَّف التَّطوافُ في إسعادِ
لا رَملَ للأقدَام في صَحْن الهُدَى الرَّملُ رَملُ جوانحٍ وفؤادِ
كم ليلةٍ قَد زَمْزَمَتْ بتَمَائم أَمْسَى الجَوَى مِن نَفْحِهَا بِقِيَادِ
نَقِّلْ فُؤادك حيثُ شئتَ مِن الهَوَى مَا الحبُّ غيرَ محصَّبٍ وَجِيَادِ
يا بُقعةً ما حَلَّ في كَبَدِ الثَّرَى طُهْرٌ كطُهْرِ غِيَاثِكِ الرَّعَّادِ
يا قِطعةً مِن جَوْفِ كلِّ مُتَيَّمٍ مُزِجَتْ بريقِ مُكَبٍّرٍ وَمُنَادِي
تلكَ النَّجَائِبُ قَد أَتَيْنَ مُطِيعَةً كَمْ بَشَّرَتْ بِقِلَادِهَا وَتِلَادِ
تلكَ الرِّقابُ لحُبِّ مكَّة أَسْلَمَتْ أنتِ الفُؤادُ ونُورُ كلِّ سَوَادِ
وَلَئِنْ تَغَنَّى بالرصَافَةِ شاعرٌ أَوْ نَاحَ شَجْوًا عاشقُ البَغْدَادِ
أَوْ مَالَ أَيْكٌ فِي دِمَشْقَ وَحِمْصِهَا أَوْ جَادَ نِيلٌ مِن عَذْبِهِ الوَرَّادِ
فَلَقَدْ كَفَى مِن حُبِّ مكَّة لَاعِجٌ أَنْتِ البِلادُ وأُمُّ كُلِّ بِلَادِ