غلق جزئي لطريق «إسكندرية - مطروح» لمدة يومين
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
أعلنت شركة مياه الشرب بالإسكندرية عن استكمال أعمال الصيانة لخط المياه قُطر 12 بوصة أمام شارع سالم عيد، وذلك بطريق «إسكندرية - مطروح»، ما يتبعه غلق جزئي للطريق لمدة يومين بمعدل 8 ساعات يوميًا خلال فترة العمل.
مراحل الصيانة على طريق إسكندرية مطروحوبحسب بيان شركة مياه الشرب بالإسكندرية، فإن أعمال الصيانة وما يتبعها من غلق جزئي للطريق سوف تكون على مرحلتين:
- المرحلة الأولى: تبدأ يوم السبت 15 فبراير من الساعة 12:30 صباحًا حتى 8:30 صباحًا من نفس اليوم.
- المرحلة الثانية: تبدأ يوم الأحد 16 فبراير من الساعة 12:30 صباحًا حتى 8:30 صباحًا من نفس اليوم.
إعاقة مرورية بطريق إسكندرية مطروحوأكدت الشركة أن هذه الأعمال ستؤدي إلى حدوث بعض الإعاقة المرورية بطريق إسكندرية مطروح بمنطقة أبو يوسف - العجمي خلال الفترات المذكورة، معربة عن اعتذارها للمواطنين عن أي إزعاج ناتج عن هذه الأعمال.
إجراءات السلامة والصحة المهنية لتأمين الطريقوأشارت شركة مياه الشرب إلى اتخاذ كافة إجراءات السلامة والصحة المهنية لتأمين الطريق وضمان سلامة المواطنين، مؤكدةً أن خدمة المياه المقدمة لن تتأثر خلال فترة الصيانة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مياه الإسكندرية شركة مياه الشرب بالإسكندرية صيانة خط المياه إسكندرية مطروح أبو يوسف العجمي أعمال الصيانة سلامة المواطنين مياه الشرب صباح ا
إقرأ أيضاً:
مصادر أممية: إسرائيل قتلت خلال يومين 105 من منتظري المساعدات بغزة
#سواليف
أعلن مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة إن #القوات_الإسرائيلية #قتلت 105 #فلسطينيين وأصابت ما لا يقل عن 680 آخرين على امتداد طرق #القوافل في #منطقة_زيكيم #شمال_غزة ومنطقة موراغ جنوب خانيونس، خلال يومي 30 و31 تموز الماضي.
وأفاد مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان،في بيان عبر صفحته الرسمية الليلة الماضية باستمرار إطلاق النار وقصف الفلسطينيين من قبل القوات الإسرائيلية على امتداد طرق قوافل المساعدات الغذائية وفي محيط مواقع ما يُعرف بـ”مؤسسة غزة الإنسانية”.
وتأتي هذه الأنباء رغم إعلان الجيش الإسرائيلي في 27 تموز الماضي عن “توقف مؤقت للعمليات العسكرية” في المناطق الغربية من مدينة غزة وحتى المواصي وخلال ساعات محددة “لتحسين الاستجابة الإنسانية”.
وسجل المكتب أن عدد الفلسطينيين الذين استشهدوا أثناء بحثهم عن الغذاء منذ 27 أيار بلغ ما لا يقل عن 1373 شخصا منهم 859 استشهدوا في محيط “مؤسسة غزة الإنسانية” و514 على امتداد طرق قوافل المساعدات.
وأكد مكتب حقوق الإنسان أن “هؤلاء الضحايا وغالبيتهم من الرجال والفتيان ليسوا مجرد أرقام. ولا تتوافر لدى المكتب أي معلومات تشير إلى أن هؤلاء الفلسطينيين كانوا قد شاركوا مباشرة في الأعمال العدائية أو يشكلون تهديدا للقوات الإسرائيلية أو لأي طرف آخر”.
كما أشار مكتب حقوق الإنسان إلى ازدياد عدد الفلسطينيين بمن فيهم الأطفال وكبار السن وذوو الإعاقة والمرضى والمصابون الذين يموتون نتيجة سوء التغذية والمجاعة، حيث يفتقر هؤلاء الأشخاص غالبا لأي دعم ولا يمكنهم الوصول إلى المواقع التي قد تتوفر فيها كميات ضئيلة من المساعدات.
وأوضح أن ما يجري “كارثة إنسانية من صنع الإنسان، ونتيجة مباشرة لسياسات فرضتها إسرائيل أدت إلى تقليص حاد في كميات المساعدات المنقذة للحياة في غزة”.
وجدد مكتب حقوق الإنسان تأكيد أن “توجيه الهجمات المتعمدة ضد المدنيين غير المشاركين مباشرة في الأعمال العدائية، واستخدام التجويع كوسيلة حرب من خلال حرمان المدنيين من العناصر الضرورية لبقائهم على قيد الحياة، بما في ذلك عرقلة وصول الإغاثة، تشكل جرائم حرب”.
وأضاف “إذا ما ارتكبت كجزء من هجوم واسع النطاق أو منهجي ضد السكان المدنيين فقد ترقى كذلك إلى جرائم ضد الإنسانية”.