ظهور دلافين قرب شواطئ “رأس محيسن” بمكة
تاريخ النشر: 15th, February 2025 GMT
رصدت عدسة ( واس) دُلفين يسبح بالقرب من شاطئ “رأس محيسن”، التابع لمنطقة مكة المكرمة.
وظهر الدُلفين على بعد مسافة قصيرة من الشاطئ ويبعد من الطريق العام جدة – حيزان 20 كيلومترًا تقريبًا، ويعد من أجمل شواطئ المملكة، يرتاده الزوار من كل المناطق خاصة منطقة مكة المكرمة.
ويُرجع الصيادون في المنطقة، نشاط الدلافين وظهورها النادر بسبب هدوء الشاطئ مما يسمح لها بالاسترخاء والتواجد بقرب الشواطئ.
وتضم الحياة البحرية في البحر الأحمر العديد من الكائنات البحرية المختلفة التى تضع شواطئها على مصاف المدن السياحية حول العالم، حيث تجذب الحياة البحرية الآلاف السيّاح من جنسيات مختلفة للغوص فى أعماقه ومشاهدة تلك الكائنات البحرية المختلفة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
أستاذ “الجالون”..
#أستاذ_الجالون
خاص #سواليف_الإخباري
#أحمد_حسن_الزعبي
مقال الخميس الخميس 31-7-2025
مقالات ذات صلة#غانم_العطّار..بالأمس القريب كان #أستاذ_القانون ..اليوم عرفه العالم بأستاذ “الجالون”…
بالأمس القريب ، كان غانم العطّار يكتب مرافعاته بعناية شديدة ، يحضّر ملّف القضية ، يضع ميزان العدالة فوق مكتبه الخشبي ، يرفع نظّارته عن أنفه وهو ينسج الكلمات ليلقيها في قصر العدل أمام القاضي ، كان يحرص أن يكتب بلغة عربية سليمة ، وبانسانية طاغية ، ثم يرتدي ثوب المحاماة ويقف منتصباً كنخلة..
اليوم ..المرافعة بين يدي الاستاذ المحامي “شربة ماء” ، والقضية حاضرة لكن بلا ملفّ، لقد #سقط #ميزان_العدالة في أول غارة وأول قصف، أستاذ القانون تدفأ ذات شتاء على بقايا بقايا مكتبه الخشبي في خيمة مجاورة ، وتناثرت أوراق المرافعات كأسراب حمام في وجه العاصفة ..استاذ القانون أو أستاذ “الجالون” لا فرق..ربما يندم انه كتب مرافعاته بلغة عربية سليمة!! ما فائدة كل ذلك اذا كانت الأمة ضمائرها مكسّرة ،ما فائدة استقامة النحو والصرف ، في ظل كل هذا النزف، #البيّنات_حاضرة #والقرائن_موجودة وهناك أكثر من 60 الف ضحية ومليوني شاهد على الجريمة في مسرح الجريمة!…
كتب القانون الدولي ..لا تصلح أوراقها حتى للفّ الحلوى أو أكواز الذرة..حبرها ملوّث..ثم أنه لا عربات حلوى ولا عربات ذرة…لقد مات الأطفال…فمن يبيع الحلوى للموت بأوراق القانون الدولي؟!..
استاذ القانون ..او أستاذ “الجالون” ….لقد رفعت الجلسة…رُفعت خِلسة
احمد حسن الزعبي
[email protected]