مستشار مالي يوضح أساسيات التخطيط المالي الشخصي.. فيديو
تاريخ النشر: 17th, February 2025 GMT
خاص
أكد زياد سليمان، المستشار المالي، على أهمية وضع خطة مالية شخصية ووجود هدف واضح لكل فرد.
وأوضح أنه يجب تقسيم الدخل إلى فئات وفقًا للاحتياجات اليومية وتسجيل جميع النفقات لتحديد النسبة التي يمكن توفيرها.
وأشار إلى أن هناك العديد من التطبيقات والشركات المرخصة التي تدعم التوفير والاستثمار، مثل تطبيق “مصاريف” و”دراهم”، التي تساعد في تنظيم المصاريف الشخصية.
كما شدد سليمان على ضرورة تجنب أحد الأخطاء الشائعة في التخطيط المالي، وهو محاولة التوفير بشكل مفرط. وقال: من الأفضل أن نكون في الوسط، دون إفراط أو تفريط.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1739795886844.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1739795904300.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/02/ssstwitter.com_1739795917644.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مستشار مالي
إقرأ أيضاً:
وكيل الأطباء البيطريين يوضح أسباب تفاقم ظاهرة الكلاب الضالة في مصر (فيديو)
أكد الدكتور أحمد البنداري، وكيل الأطباء البيطريين، أن أسباب زيادة أعداد الكلاب الضالة في الشوارع تعود إلى تغير آليات التعامل المتبعة منذ عقود، موضحًا أن الدولة كانت تعمل وفق قانون 53 لسنة 1966 الذي وضع منهجًا للتعامل مع الكلاب الشرسة والعقورة عبر وسيلتين أساسيتين، استخدام سلفات الإستركنين للحد من الانتشار، وشرطة القناصة التي كانت تعتمد الخرطوش الحي طبقًا للضوابط العالمية المعمول بها.
عاجل- وزارة الزراعة: الامتناع عن إطعام الكلاب الضالة مخالفة للشرع والقانون بيطري بني سويف تنفذ ندوات بالمدارس للتوعية بمخاطر التعامل مع الكلاب الضالةوقال "البنداري"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد دياب، والإعلامية نهاد سمير في برنامج "صباح البلد" المذاع على قناة "صدى البلد"، اليوم الأربعاء، إن استخدام الخرطوش توقف تمامًا بعد أحداث الانفلات الأمني عام 2011، بينما استمر استخدام الإستركنين حتى عام 2019، مشيرًا إلى أن توقف هذه الوسائل أدى إلى ازدياد التكاثر بشكل كبير، حيث يمكن للكلبة الواحدة أن تلد من 12 إلى 13 جروًا في السنة، وبمعدل 3 إلى 4 مرات سنويًا، ما جعل الأعداد تتضاعف بشكل مهول.
وأضاف وكيل الأطباء البيطريين، أنه رغم صدور القانون 29 لسنة 2023 ولائحته التنفيذية في مايو الماضي، فإن الدولة حتى الآن لم تضع استراتيجية واضحة للتعامل مع الأزمة، موضحًا أن غياب مراكز الإيواء يمثل كارثة حقيقية، إذ يفترض أن تكون هذه المراكز خارج المناطق السكنية مع فرز الذكور والإناث لمنع التكاثر، وإجراء فحوصات للحالات التي قد تمثل خطرًا على الصحة العامة، وإتاحة التبني عبر الجهات المختصة.
وأوضح، أن عدم وجود آليات لتنفيذ اللائحة التنفيذية يمثل العقبة الأكبر، مضيفًا أن نقص الأطباء البيطريين يزيد من صعوبة الوضع، حيث تضم إدارة الرفق بالحيوان المنشأة حديثًا منذ 7 أشهر 3 أطباء فقط، بينما تنتشر في مصر ما بين 10 و20 مليون كلب ضال.