أمين عام «الجبهة الوطنية»: جمعنا 550 ألف توكيل لتأسيس الحزب
تاريخ النشر: 18th, February 2025 GMT
وجّه السيد القصير، أمين عام حزب الجبهة الوطنية، الشكر للذين شاركوا في جمع توكيلات الحزب، موضحًا: «رأينا جميعا الزخم الذي كان موجودا منذ الإعلان عن الحزب وعمل التوكيلات والفيش والتشبيه ما جعلنا نستوفي كل الإجراءات والمستندات المطلوبة».
وأضاف القصير، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي محمد مصطفى شردي، مقدم برنامج «الحياة اليوم»، عبر قناة «الحياة»: «حصلنا على 550 ألف توكيل ولو مددنا فترة جمع التوكيلات لوصلنا إلى أرقام خيالية، والمطلوب وفقا للقانون 5000 توكيل».
وتابع أمين عام حزب الجبهة الوطنية: «منذ الإعلان عن حزب الجبهة الوطنية، وهو يضم مجموعة من القامات في الهيئة التأسيسية ينتمون إلى فئات متميزة ومحترمة سبق لها إثبات وجودها وحققت نجاحات كبيرة في العمل التنفيذي والعمل السياسي وكل المجالات المختلفة والمتعددة».
الهيئة التأسيسية لحزب الجبهة الوطنية متنوعة الخبرات والكفاءاتوأكد أن المجموعة التي تضمها الهيئة التأسيسية متنوعة الخبرات والكفاءات والأنشطة والقطاعات، موضحًا أن عاصم الجزار سيكون رئيس الحزب والسيد القصير أمينه العام.
وأوضح أن رئيس الحزب يشكل لجنة بشفافية مطلقة تتولى اختيار القيادات وفقا لمعايير محددة منعا من الانفراد بالقرار.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السيد القصير الجبهة الوطنية محمد شردي الحياة الهیئة التأسیسیة الجبهة الوطنیة
إقرأ أيضاً:
أمين «الجبهة الوطنية»: موقف الرئيس السيسي معروف في المناداة بحل الدولتين
كشف السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، قوة الدور المصري في القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن مصر لا تدخر جهدًا عبر التاريخ في القضية الفلسطينية.
وأضاف السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، خلال حلوله ضيفًا ببرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على قناة الحياة، أن الدولة المصرية تضع القضية الفلسطينية عبر التاريخ فى أولوياتها، وموقف الرئيس السيسي معروف فى المناداة بحل الدولتين ورفض التهجير القسرى.
وتابع السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، أن مؤتمر القاهرة للسلام يأتي للتأكيد على الموقف المصرى لدعم القضية الفلسطينية وحل هذا النزاع، ولم يتوقف دور القيادة السياسية عند هذا الحد.
وتابع السيد القصير، الأمين العام لحزب الجبهة الوطنية، أنه رأينا زيارة الأمين العام للأمم المتحدة لمعبر رفح ورؤيته لما تقدمه الدولة المصرية للأشقاء، فضلاً عن زيارة الرئيس الفرنسى لمصابي غزة فى العريش.