انتبه.. ممنوع استخدام المضادات الحيوية في هذه الحالات
تاريخ النشر: 22nd, August 2023 GMT
اعتاد الأشخاص على استخدام المضادات الحيوية لعلاج أي مشكلة صحية أو الم ولكن مالا يعلمه كثيرون أن هناك بعض الحالات التي يجب فيها الامتناع عنها.
ووفقا لما جاء في موقع كيلافند كلينك
فإن المضادات الحيوية يجب الابتعاد عن تناولها في الحالات التالية:
. اختراع مادة تعيد نمو الأسنان
لا يجب أن تتناول المضادات الحيوية للعدوى الفيروسية مثل كورونا وفيروسات المعدة ،تستهدف المضادات الحيوية البكتيريا وليس الفيروسات لذلك ، لن تكن فعالة في ظروف مثل:
الأنفلونزا.
نزلات البرد أو سيلان الأنف.
معظم حالات التهاب الشعب الهوائية .
التهاب الحلق
عدوى الجيوب الأنفية الناجمة عن فيروس.
من المحتمل أنك لا تحتاج إلى المضادات الحيوية لبعض أنواع العدوى البكتيرية التي عادة ما تختفي من تلقاء نفسها. وتشمل هذه:
- بعض التهابات الجيوب الأنفية الناتجة عن البكتيريا.
- بعض التهابات الأذن .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المضادات الحيوية التهاب الحلق الجيوب الانفية تناول المضادات الحيوية المضادات الحیویة
إقرأ أيضاً:
الشوكة العظمية .. اكتشف الأسباب الخفية وراء التهاب اللفافة الحمضية
الشوكة العظمية أو التهاب اللفافة الحمضية من أكثر الأسباب شيوعًا لألم الكعب، وينتج عن التهاب اللفافة الأخمصية، وهي شريط قوي ليفي من الأنسجة يمتد على طول باطن القدم. ترتبط هذه اللفافة بعظم الكعب وبقاعدة أصابع القدم، وتساعد في دعم قوس القدم، كما تلعب دورًا مهم في ميكانيكية حركة القدم الطبيعية أثناء المشي.
يزداد الشد أو الضغط على اللفافة الأخمصية أثناء المشي أو الجري. ومع الإفراط في الاستخدام أو بمرور الوقت، تفقد اللفافة بعضًا من مرونتها وقدرتها على التحمل، مما يجعلها عرضة للتهيج والألم حتى مع الأنشطة اليومية الروتينية.
يمكن أن يحدث الالتهاب والألم نتيجة عدة عوامل، من بينها:-زيادة مستوى النشاط البدني (مثل البدء في برنامج للمشي أو الجري).
-شكل أو تركيب القدم.
-نوع السطح الذي يتم الوقوف أو المشي أو الجري عليه.
-نوع الأحذية المستخدمة.
-زيادة الوزن.
-وفي حالات أقل شيوعًا، قد يتطور التهاب اللفافة الأخمصية نتيجة حالات طبية أخرى، مثل الذئبة الحمراء أو التهاب المفاصل الروماتويدى.
ما أعراض التهاب اللفافة الأخمصية؟-يبدأ الألم عادةً بشكل تدريجي، ويُشعَر به غالبًا بالقرب من الكعب.
-قد يكون الألم مفاجئًا أحيانًا، خاصةً بعد القفز من ارتفاع.
-يكون الألم في أشدّه عند النهوض من النوم صباحًا أو بعد فترات طويلة من الراحة، ولذلك يُعرف بـ ألم الخطوة الاولى.
-قد يقل الانزعاج مع الحركة خلال اليوم أو بعد الإحماء، لكنه قد يزداد سوءًا بعد نشاط طويل أو مجهد.
-قد يكون الألم أكثر حدة عند المشي حافي القدمين أو عند ارتداء أحذية تفتقر إلى الدعم الكافي.
المصدر: DailyMedicalinfo