الوطن:
2025-06-15@09:57:12 GMT

«حكيم باشا».. كبير عائلة صعيدية في صراع مع العادات

تاريخ النشر: 19th, February 2025 GMT

«حكيم باشا».. كبير عائلة صعيدية في صراع مع العادات

يواصل النجم مصطفى شعبان مفاجأة جمهوره بأدواره المتجددة، حيث يستعد هذا العام لخوض تجربة درامية مختلفة تماماً من خلال مسلسل «حكيم باشا»، الذى يُعرض فى موسم رمضان 2025، والعمل يعد نقلة نوعية فى مسيرته، لأنه يجسد لأول مرة شخصية صعيدية، ليبتعد عن أدواره المعتادة التى تنوعت بين الأكشن، والرومانسية، والدراما الاجتماعية، والشعبية، ويخوض تحدياً جديداً فى دراما الصعيد.

المسلسل ينتمى لنوعية الدراما الصعيدية، حيث يجسد مصطفى شعبان دور كبير العائلة، ويجد نفسه فى مواجهة صراعات العادات والتقاليد، وسط أجواء مشحونة بالصراع مع العديد من الشخصيات. العمل من تأليف محمد الشواف، وإخراج أحمد خالد أمين، ويشارك فى بطولته نخبة من نجوم الدراما المصرية. يأتى «حكيم باشا» ليؤكد قدرة مصطفى شعبان على التلون وتقديم شخصيات غير نمطية، ما يرفع سقف التوقعات حول أدائه فى هذه التجربة الصعيدية الجديدة، خاصة بعد نجاحه فى مواسم سابقة بأدوار درامية متنوعة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حكيم باشا دراما رمضان رمضان 2025 مصطفى شعبان

إقرأ أيضاً:

سيلفي الوداع ورحلة بلا عودة.. حلم عائلة ابتلعته مأساة الطائرة الهندية

قبل أن تلامس عجلات الطائرة مدرج الإقلاع، كانت صورة سيلفي واحدة كافية لتجسد الحلم. خمسة وجوه تبتسم للغد — براتيك، كومي، وثلاثة أطفال بأعين مليئة بالفضول. صورة أُرسلت على عجل إلى العائلة في أودايبور، كما لو أنها تقول: "نحن في الطريق. أخيرًا، بدأنا الحياة التي حلمنا بها." لكن الطائرة لم تصل.

وبدلًا من لمّ الشمل في لندن، جاء الخبر عبر إشعار عاجل: تحطم الرحلة AI171... لا ناجين.

وأعلنت الشرطة الهندية أن 260 قتيلا على الأقل سقطوا في تحطم الطائرة التي كانت متجهة الى لندن وعلى متنها 242 شخصا، قرب مطار مدينة أحمد أباد بغرب البلاد.

وقال مفوض الشرطة فيدي تشوداري إن "حصيلة تحطم الطائرة حتى الآن هي 260 قتيلا"، ما يرجح أن يكون 19 بينهم من المقيمين في مكان الكارثة قرب مطار أحمد أباد، بعدما كان مسؤول صحي أكد في وقت سابق نجاة راكب واحد.

فماذا نعرف عن قصة تلك العائلة؟

براتيك جوشي، الذي عاش ست سنوات في العاصمة البريطانية، لم يكن يسعى وراء حياة أفضل لنفسه فقط، بل كان يرسم خارطة مستقبل لعائلته التي أبقاها في وطنه حتى تستقر الأحلام.

مهندس برمجيات ناجح، كان يعمل بلا كلل لتأمين البيت، والمدرسة، والحياة التي لا تشبه شيئًا سوى ما وُعدت به الأسر في الغرب: الأمان، الفرص، والطمأنينة.

زوجته، الدكتورة كومي فياس، لم تكن مجرد طبيبة مشهورة في أودايبور؛ كانت امرأة تركت خلفها مكانتها، مرضاها، وبيتها، لتلحق برجلها وحلمها. قبل يومين فقط من الرحلة، قدمت استقالتها. قرار كبير، لكنه لم يكن متهورًا — بل نابع من يقين بأن الوقت حان لتبدأ الصفحة الجديدة.

ولثلاثة أطفال صغار، كانت الطائرة أكثر من وسيلة نقل؛ كانت بوابة إلى مغامرة، إلى أول مدرسة جديدة، إلى نزهات في الحدائق الإنجليزية، وربما أول تساقط ثلج. لكن في لحظة خاطفة، كل شيء تبخر.

أخبار السعوديةآخر أخبار السعوديةقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • حسين عبد البصير: تأجيل افتتاح المتحف المصري الكبير قرار حكيم
  • فهرية أفجان تعود للأضواء ببطولة درامية استثنائية... "عفت" يعيدها إلى الواجهة في نسخة تركية من دراما كورية شهيرة
  • ألق الثقافي ينظم معرضا لمنتجات سيدات الرمثا في حديقة فواز باشا
  • "سيوف العرب".. منذر رياحنة يتألّق في ملحمة درامية عن سقوط بغداد
  • برلماني: موقف مصر من التصعيد الإسرائيلي - الإيراني يجسد حكمة الدولة
  • عادة واحدة تغيّر كل شيء.. هكذا يؤسس تأثير الدومينو لسلسلة تغييرات تربوية إيجابية
  • سيلفي الوداع ورحلة بلا عودة.. حلم عائلة ابتلعته مأساة الطائرة الهندية
  • عائلة علاء عبد الفتاح: عداء شخصي من السيسي وراء إبقائه في السجن
  • أسرار تكشف لأول مرة عن “علي باشا مبارك”.. غدا في العاشرة مع محمد سعيد محفوظ
  • برلماني: بيان الخارجية يجسد احترام السيادة الوطنية بتنظيم الدخول عبر المنافذ الحدودية