وظائف شاغرة لدى مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
فاطمة المالكي
أعلن مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية عبر موقعه الإلكتروني (بوابة التوظيف) توفر وظائف شاغرة بمدينة الرياض.
وأوضح المركز أن المسميات الوظيفية الشاغرة لديه هي :-
1- أخصائي أول دعم المحتوى المحلي (المشتريات).
2- أخصائي إدارة الموردين.
3- أخصائي عقود واتفاقيات.
4- مهندس أول التحكم والمحاكاة.
5- مشرف إدارة المخزون.
6- أخصائي مشتريات.
كما نوه بأن التقديم مُتاح الآن بدءًا من اليوم الأربعاء بتاريخ 1446/08/20هـ الموافق 2025/02/19م، عبر الرابط التالي
هنا
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مركز الأمير سلطان للدراسات والبحوث الدفاعية وظائف وظائف شاغرة
إقرأ أيضاً:
وسط توتر إقليمي.. جنيف للدراسات السياسية: محادثات أوروبية إيرانية تمهيدية بإسطنبول
قال رضا سعد، مدير مركز جنيف للدراسات السياسية، إن بدء المفاوضات التمهيدية بين إيران وكل من فرنسا وألمانيا وبريطانيا، يُعد خطوة مهمة جاءت عقب التصعيد العسكري الذي تعرضت له إيران من قبل إسرائيل والولايات المتحدة، واصفا الخطوة بأنها «إيجابية»، لكنها لا تمثل بعد انطلاق مفاوضات جوهرية، بل مجرد مرحلة لجس النبض الغربي بشأن الضمانات الممكن تقديمها لطهران قبل الدخول في مفاوضات موسعة.
وأوضح سعد، خلال مداخلة عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن ما يلفت الانتباه في هذه المحادثات هو مستوى التمثيل المنخفض من قبل الدول الأوروبية الثلاث، حيث حضر اللقاء مساعدو وزراء الخارجية فقط، وليس وزراء أو مسؤولون رفيعو المستوى.
وأشار إلى أن انعقاد اللقاء داخل القنصلية الإيرانية في إسطنبول هو رسالة سياسية واضحة من إيران بأنها ليست مستعجلة لبدء مفاوضات نووية شاملة، وتعتبر أن مسؤولية انهيار الاتفاق النووي تقع بالأساس على عاتق الولايات المتحدة الأمريكية التي انسحبت منه بشكل أحادي، بالإضافة إلى العدوان العسكري الذي طالها مؤخرًا.
وأكد «سعد» أن هذه المحادثات الأولية ستأخذ بعين الاعتبار الموقف الأمريكي، خاصة بعد الحرب الأخيرة والقطيعة النووية، لافتًا إلى أن الدول الأوروبية تحتفظ بمسافة سياسية عن واشنطن، وقد تلعب دورًا توازنيًا في تقريب وجهات النظر.
كما شدد على أن أي مفاوضات فعلية في المستقبل لن تتم دون إعادة بناء الثقة بين إيران والغرب، وتقديم ضمانات حقيقية تضمن مصالح إيران، وتمنع تكرار سيناريو الانسحاب الأمريكي المفاجئ.