أسرار تخزين الكفتة في الفريزر
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
تخزين الكفتة في الفريزر بطريقة صحيحة يحافظ على نكهتها وقوامها لفترة طويلة. إليك الطريقة المثالية:
المكونات المطلوبة:
كفتة معدّة وجاهزة (نيئة أو مشوية حسب الرغبة)
ورق زبدة أو أكياس بلاستيكية مخصصة للطعام
أكياس تفريز محكمة الإغلاق
صينية مسطحة
طريقة التخزين:
إذا كانت الكفتة نيئة:
تشكيل الكفتة: شكّلي الكفتة على هيئة أصابع أو أقراص حسب الرغبة.
رصّ الكفتة: ضعيها على صينية مغطاة بورق الزبدة بحيث لا تلتصق ببعضها.
التجميد الأولي: أدخلي الصينية إلى الفريزر لمدة 1-2 ساعة حتى تتجمد الكفتة جزئيًا.
التعبئة والتخزين: بعد أن تتجمد، انقليها إلى أكياس التفريز وأزيلي الهواء منها قدر الإمكان قبل إحكام إغلاقها.
التسمية والتاريخ: اكتبي على الأكياس نوع الكفتة وتاريخ التخزين.
إذا كانت الكفتة مشوية:
تركها تبرد: بعد الشواء، اتركي الكفتة تبرد تمامًا قبل التخزين.
التغليف: لفي كل قطعة بورق زبدة أو بلاستيك غذائي ثم ضعيها في أكياس التفريز.
الإغلاق المحكم: تأكدي من تفريغ الهواء جيدًا لإطالة مدة الصلاحية.
التجميد: احفظي الأكياس في الفريزر بطريقة مرتبة لتوفير المساحة.
مدة صلاحية الكفتة في الفريزر:
الكفتة النيئة: حتى 3 أشهر
الكفتة المشوية: حتى 2 شهرين
طريقة الاستخدام بعد التجميد:
الكفتة النيئة: تُترك في الثلاجة حتى تذوب ثم تُطهى كالمعتاد.
الكفتة المشوية: يمكن تسخينها مباشرة على النار أو في
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كفتة الكفتة تخزين الكفتة فی الفریزر
إقرأ أيضاً:
المطربة أنغام البحيري تكشف أسرار بداياتها الفنية: بدأت في عمر 9 سنوات
المطربة أنغام البحيري تكشف أسرار بداياتها الفنية: بدأت في عمر 9 سنوات
كشفت المطربة أنغام البحيري عن أسرار بداياتها الفنية، مؤكدة أن عشقها للغناء بدأ منذ سن التاسعة، عندما كانت ترافق والدها الطبال في الحفلات والمناسبات، لافتة إلى أن والدها كان يُشركها في الموسيقى والإيقاعات، مما ساعدها على صقل موهبتها واكتساب خبرة فنية مبكرة.
وأضافت أنغام خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها بدأت بالغناء في الحفلات المدرسية والأنشطة الفنية منذ الصغر، حيث كانت تقدم أغاني صغيرة أمام زملائها، ما شكل نقطة انطلاقها نحو العمل الاحترافي لاحقًا.
وأوضحت أن هذه التجارب المبكرة كانت حجر الأساس في تكوين شخصيتها الفنية وصوتها المميز، الذي يجمع بين الطرب الأصيل والإحساس العميق.
كما أكدت أن المسرح والكاميرا كانا دائمًا مصدر تحفيز لها منذ الطفولة، مما دفعها لمتابعة مسيرتها الفنية بكل شغف والتزام، حتى أصبحت اليوم واحدة من أبرز الأصوات الشابة في الساحة الغنائية المصرية.