أسرار تخزين الكفتة في الفريزر
تاريخ النشر: 20th, February 2025 GMT
تخزين الكفتة في الفريزر بطريقة صحيحة يحافظ على نكهتها وقوامها لفترة طويلة. إليك الطريقة المثالية:
المكونات المطلوبة:
كفتة معدّة وجاهزة (نيئة أو مشوية حسب الرغبة)
ورق زبدة أو أكياس بلاستيكية مخصصة للطعام
أكياس تفريز محكمة الإغلاق
صينية مسطحة
طريقة التخزين:
إذا كانت الكفتة نيئة:
تشكيل الكفتة: شكّلي الكفتة على هيئة أصابع أو أقراص حسب الرغبة.
رصّ الكفتة: ضعيها على صينية مغطاة بورق الزبدة بحيث لا تلتصق ببعضها.
التجميد الأولي: أدخلي الصينية إلى الفريزر لمدة 1-2 ساعة حتى تتجمد الكفتة جزئيًا.
التعبئة والتخزين: بعد أن تتجمد، انقليها إلى أكياس التفريز وأزيلي الهواء منها قدر الإمكان قبل إحكام إغلاقها.
التسمية والتاريخ: اكتبي على الأكياس نوع الكفتة وتاريخ التخزين.
إذا كانت الكفتة مشوية:
تركها تبرد: بعد الشواء، اتركي الكفتة تبرد تمامًا قبل التخزين.
التغليف: لفي كل قطعة بورق زبدة أو بلاستيك غذائي ثم ضعيها في أكياس التفريز.
الإغلاق المحكم: تأكدي من تفريغ الهواء جيدًا لإطالة مدة الصلاحية.
التجميد: احفظي الأكياس في الفريزر بطريقة مرتبة لتوفير المساحة.
مدة صلاحية الكفتة في الفريزر:
الكفتة النيئة: حتى 3 أشهر
الكفتة المشوية: حتى 2 شهرين
طريقة الاستخدام بعد التجميد:
الكفتة النيئة: تُترك في الثلاجة حتى تذوب ثم تُطهى كالمعتاد.
الكفتة المشوية: يمكن تسخينها مباشرة على النار أو في
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كفتة الكفتة تخزين الكفتة فی الفریزر
إقرأ أيضاً:
«ثاني أكسيد المنجنيز».. أسرار في حياة الفنان لطفي لبيب ودوره بفيلم «السفارة في العمارة»
نعى الناقد الفني طارق الشناوي الفنان الراحل لطفي لبيب، مؤكدًا أنه كان نجمًا في قلوب الجماهير حتى وإن لم يتصدر التترات، مشيرًا إلى أن رحيله يمثل خسارة فنية ووطنية كبيرة.
وقال الشناوي خلال مداخلة هاتفية ببرنامج صباح البلد، تقديم أحمد دياب، المذاع على قناة صدى البلد إن لطفي لبيب لم يكن مجرد ممثل موهوب، بل إنسان وطني قاتل على الجبهة بعد نكسة 67، وخلّد تلك التجربة في مذكراته.
وأضاف: لطفي لبيب لم يسعَ يومًا للبطولة المطلقة، لكنه كان دومًا السبب في اشتعال نجاح العمل.. وصف نفسه بـ«ثاني أكسيد المنجنيز» لأنه لا يشتعل، بل يُشعل من حوله.
واعتبر طارق الشناوي أن من أهم أدواره كان دور السفير الإسرائيلي في فيلم السفارة في العمارة، مؤكدًا أن صعوبة الدور كانت تكمن في تقديمه من وجهة نظر الآخر، رغم ماضيه العسكري في محاربة إسرائيل.
وتابع الشناوي: لطفي كان يؤدي الدور بصدق، سواء كان كوميديًا أو تراجيديًا، والضحك في أعماله لم يكن تهريجًا بل جاء من جدية الأداء.
واختتم حديثه بالدعوة إلى تحويل جنازته إلى مشهد للوحدة الوطنية، قائلاً: لطفي لبيب يستحق الجنة.. وكل فنان صادق مثله مكانه في قلوبنا وذاكرتنا.