زلزال بقوة 5.1 درجات يضرب خليج البنغال قبالة الهند
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
ضرب زلزال بلغت قوته 5.1 درجات على مقياس ريختر، اليوم، منطقة خليج البنغال قبالة الساحل الشرقي للهند.
وأفاد بيان صادر عن المركز الوطني لعلم الزلازل في الهند، بأن مركز الزلزال وقع على عمق 91 كيلومترًا.
أخبار متعلقة وصفته بالتاريخي.. واشنطن تشيد بقرار مجلس الأمن بشأن حرب أوكرانيابوتين يقترح التعاون مع واشنطن في استكشاف المعادن الأرضية النادرةولم ترد أنباء حتى الآن عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } مركز الزلزال وقع على عمق 91 كيلومترًا - مشاع إبداعيما هي أنواع الزلازل المختلفة؟تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس نيودلهي زلزال خليج البنغال
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 6 ريختر يضرب قبالة سواحل جزيرة هوكايدو اليابانية
شهدت اليابان، مساء أمس السبت، زلزالًا بلغت قوته 6 درجات على مقياس ريختر ضرب قبالة سواحل جزيرة هوكايدو، الواقعة في أقصى شمال البلاد.
وأفاد مركز الأبحاث الألماني لعلوم الأرض أن مركز الزلزال كان في المياه قبالة الساحل الشرقي لهوكايدو، على عمق نحو 10 كيلومترات تحت سطح البحر.
وأشار المركز إلى أن الزلزال وقع في منطقة معروفة بالنشاط الزلزالي المرتبط بتقاطع الصفائح التكتونية، وهو أمر شائع في اليابان، التي تُعد واحدة من أكثر الدول عرضة للزلازل في العالم بسبب موقعها الجغرافي عند "حلقة النار" في المحيط الهادئ.
ورغم قوة الهزة، لم تصدر وكالة الأرصاد الجوية اليابانية تحذيرات من حدوث موجات مدّ بحري (تسونامي)، كما لم ترد تقارير أولية عن وقوع إصابات بشرية أو أضرار مادية كبيرة.
وأكدت السلطات المحلية في هوكايدو أن فرق الطوارئ تتابع الموقف، مع استمرار عمليات الفحص والتقييم للبنية التحتية، خاصة في المناطق الساحلية والموانئ.
كما أعلنت شركات تشغيل القطارات في هوكايدو اتخاذ إجراءات احترازية، حيث تم تعليق بعض خطوط القطارات لفترة وجيزة لإجراء الفحوص الفنية المعتادة بعد وقوع الزلازل، قبل أن تُستأنف حركة القطارات بشكل طبيعي لاحقًا.