الولايات المتحدة وتايلاند تبدآن أكبر مناورات عسكرية سنوية في جنوب شرق آسيا
تاريخ النشر: 25th, February 2025 GMT
عرضت فضائية القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا حيث بدأت الولايات المتحدة وتايلاند أكبر مناورات عسكرية سنوية في جنوب شرق آسيا.
وفي سياق آخر: اقترح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يوم الاثنين، استكشافا مشتركا لموارد المعادن الأرضية النادرة مع الولايات المتحدة، بما في ذلك تلك الموجودة في المناطق الأوكرانية الخاضعة لروسيا.
وقال بوتين، خلال مقابلة مع التلفزيون الرسمي، إن روسيا مستعدة للتعاون مع شركائها، بما في ذلك الولايات المتحدة، في هذا المجال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الولايات المتحدة تايلاند مناورات عسكرية القاهرة الإخبارية شرق آسيا المزيد الولایات المتحدة
إقرأ أيضاً:
6 طائرات شبح تقلع من الولايات المتحدة!
صراحة نيوز- أفادت شبكة “فوكس نيوز” الأميركية بأن ست قاذفات من طراز “بي-2” انطلقت من الولايات المتحدة نحو جزيرة غوام في المحيط الهادئ، بحسب بيانات تتبع الرحلات الجوية.
وتُعد هذه القاذفات الوحيدة القادرة على حمل القنبلة الخارقة للتحصينات “GBU-57” أو ما تعرف بـ”أم القنابل”، المصممة خصيصاً لاختراق المنشآت المحصنة مثل المنشأة النووية الإيرانية في فوردو.
تُعرف القنبلة رسمياً باسم “GBU-57 E/B” أو “MOP”، ووصفتها القوات الجوية الأميركية بأنها مصممة لتدمير أسلحة دمار شامل في مواقع شديدة التحصين، وهي ما يُعرف أيضًا بقنابل اختراق التحصينات (bunker-buster).
وتُعد منشأة فوردو، المبنية داخل جبل وعلى عمق كبير تحت الأرض، من الأهداف المحتملة لهذا النوع من السلاح، وسط تحذيرات من أن بقاء هذه المنشأة سليمة قد يسرّع من برنامج إيران النووي، وهو ما تسعى إسرائيل لوقفه.
يأتي ذلك في وقت أعلن فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الخميس، أنه سيتخذ قرارًا خلال أسبوعين بشأن ما إذا كانت الولايات المتحدة ستشارك في الحرب الجارية بين إسرائيل وإيران، في ظل تذبذب تصريحاته بين التلويح بالعمل الدبلوماسي أو الانخراط العسكري.
يُذكر أن المواجهة اندلعت في 13 يونيو بهجوم جوي إسرائيلي على إيران، وسط تصاعد التوتر في المنطقة منذ الحرب على غزة أواخر 2023. وتعد إسرائيل الدولة الوحيدة في الشرق الأوسط التي يُعتقد أنها تمتلك أسلحة نووية، بينما إيران تنفي سعيها لامتلاكها، مؤكدة سلمية برنامجها النووي وعضويتها في معاهدة حظر الانتشار النووي، في حين تبقى إسرائيل خارج هذه المعاهدة.