عروض كازيون على السلع واللحوم.. كيلو الزبدة البقري بـ160 جنيها
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
عروض كازيون على السلع واللحوم.. كيلو الزبدة البقري بـ160 جنيها
عروض مميزة وسلعة بأسعار مخفضة تقدمها سلسلة عروض كازيون المتنشرة بالقاهرة الكبرى، حيث توفر السلع بأسعار مخفضة، ويوجد بها ركن خاص بمباردة كلنا واحد التابعة لوزارة الداخلية، لذا نستعرض تفاصيل عروض كازيون ماركت.
عروض كازيونوتأتي عروض كازيون ماركت على السلع الأساسية كالتالي:
كيلو أرز الضحى بسعر 34.
كيلو أرز آسيا بسعر 24.50 جنيه.
مكرونة الضحى أنواع مختلفة وزن 400 جرام بسعر 18 جنيها.
كيلو مكرونة بساطة بسعر 26.95 جنيه.
برطمان صلصلة شريفة بسعر 14.95 جنيه.
سمنة كريستال وزن 1.5 كيلو جرام بسعر 147 جنيها.
زيت هدية خليط 600 مل بسعر 41.95 جنيه.
زيت كريستال ذرة 2.2 لتر بسعر 229 جنيها.
هلا زيت عباد الشمس وزن 5 لتر بسعر 414 جنيها.
دجاج الوطنية بسعر 159.95 جنيه.
بيكي بيكر دقيق لجميع الاستعمالات بسعر 21 جنيها.
سكر شهد بسعر 31.95 جنيه.
عسل نحل امتنان نوارة برسيم بسعر 195.95 جنيه.
شاي ليبتونوزن 100 جرام بسعر 98.75 جنيه.
إيلانو مياه كرتونة بسعر 83.95 جنيه.
وتأتي عروض منتجات الألبان في كازيون كالتالي:
زبادي المراعي 12 علبة بسعر 65 جنيها.
زبادي جهينة 6 علب بسعر 44.95 جنيه.
لبن المراعي كامل الدسم بسعر 68 جنيها.
جبنة باندا فيتا أو اسطنبولي بسعر 36 جنيها.
جبنة ديري بسعر 15.50 جنيه.
زبدة بقري أو جاموسي مزارع الإسماعيلية بسعر 160 جنيها.
باندا جبنة موزاريلا بسعر 58.95 جنيه.
وتأتي عروض الدواجن واللحوم المجمدة في كازيون كالتالي:
كوكي وجبة كرانشي وبطاطس بسعر 179.95 جنيه.
شكيتنيا ستربس بسعر 219 جنيها.
لحمة مفرومة مينكو بسعر 269.95 جنيه.
سمبوسك المراعي باللحمة 8 قطع بسعر 79.95 جنيه.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عروض كازيون كازيون السلع أسعار السلع منتجات الألبان عروض کازیون فی کازیون
إقرأ أيضاً:
صناعة الألبان التقليدية في الحدود الشمالية.. موروث أصيل تتناقله الأجيال
تُعدّ مهنة تحضير منتجات الألبان من أقدم المهن لأهالي منطقة الحدود الشمالية، لا سيما أصحاب المواشي، الذين يستخدمون أدوات تقليدية بسيطة لتحضيرها تعكس ارتباطهم العميق بالبيئة والموروث المحلي.
وبرزت امرأة المنطقة الشمالية حافظة حقيقية لهذا التراث الوطني، إذ مارست عبر الأجيال العديد من الحِرف التقليدية، على رأسها صناعة الألبان بأنواعها المختلفة، التي كانت تنتشر على نطاق واسع في المجتمع قديمًا.
وتُمثّل هذه الصناعات نافذة مفتوحة على تراث الأجداد، مستمدة من إرث جماعي غني بالتجارب والروابط المجتمعية.
ومع دعم البرامج الحكومية، وعلى رأسها بنك التنمية الاجتماعية، تعزز دور المرأة ليس فقط في الحفاظ على هذه الحِرف، بل في تطويرها وتحويلها إلى مصدر دخل مستدام، من خلال برامج الأسر المنتجة والمشاريع الصغيرة، بما يسهم في تكييف هذه الحِرف مع متطلبات العصر وضمان استمراريتها للأجيال القادمة.
وفي إطار الجهود الوطنية لصون التراث الحرفي، أُطلق "عام الحِرف اليدوية 2025" برعاية وزارة الثقافة، ليكون محطة فارقة في إبراز الموروث المحلي، حيث شهدت مختلف مناطق المملكة، ومنها الحدود الشمالية، فعاليات متنوعة من معارض وأسواق وورش عمل تعليمية وتوثيقية، سلطت الضوء على الإبداع الشعبي وأهمية الحِرف التقليدية كونها رافدًا اقتصاديًا وثقافيًا وتعليميًا.
ومن أبرز صناعات الألبان التي كانت سائدة قديمًا صناعة الزبدة، ويُستخلص منها السمن أو "الدهن"، إلى جانب اللبن الناتج عن العملية ذاتها.
وكانت المرأة تقوم بجميع مراحل هذه الصناعة، بدءًا من حلب الماشية، وجمع الحليب في وعاء مصنوع من جلد الغنم، وتركه ليتخثر في درجات حرارة متفاوتة، ثم يُرجّ مرارًا حتى تنفصل الزبدة عن اللبن، من ثم تُستخدم الزبدة لتحضير السمن، فيما يُستهلك اللبن بصفته مشروبًا تقليديًا أو يُدخل في إعداد أطعمة أخرى.
وارتبطت هذه العملية بأهازيج نسائية شعبية تؤديها النساء أثناء عملية الخضّ، ما أضفى عليها طابعًا فنيًا وثقافيًا مميزًا، وبه اشتهرت المنطقة بصناعات غذائية أخرى من منتجات الألبان مثل "الإقط" و"الخاثر".
وتختلف مسميات الإقط باختلاف المناطق، مثل "الجميد" و"المضير" و"البقل"، بينما يُعرف الخاثر في بعض الأماكن بـ "الروب" أو "الزبادي".
وتواصل العديد من الأسر في المنطقة ممارسة هذه الصناعات، حفاظًا على الموروث وتحقيقًا للاكتفاء الذاتي، بل إن بعضها استطاع تحويل هذه المنتجات إلى مصدر دخل عبر تسويقها ضمن برامج الأسر المنتجة.
وتوضح زهية الدهمشي، وهي من المهتمات بالصناعات التراثية في مدينة عرعر، أن الإقط يُحضَّر بعد خضّ الحليب باستخدام "الصميل" التقليدي أو أجهزة كهربائية حديثة لفصل الزبدة عن اللبن، ثم يُسخَّن اللبن المتبقي على النار حتى يتخثر، ويُصفّى باستخدام قطعة قماش لتخليصه من الماء، ثم يُعصر ويُشكّل على هيئة أقراص صغيرة تُترك حتى تجف تمامًا.
أما الخاثر، فيُحضَّر بغلي الحليب ثم يُضاف إليه القليل من خاثر جاهز، ويُترك في مكان دافئ حتى يتكون الروب أو الزبادي، ثم يُبرّد ليُحفظ ويُستهلك لاحقًا.
وتحرص الأسر المنتجة والحِرَفيات على المشاركة في الفعاليات والأسواق والمهرجانات التي تنظمها الجهات الحكومية والأهلية، لعرض منتجاتها التراثية والمشغولات اليدوية، بهدف دعم دخولها وتسويق منتجاتها وتوسيع دائرة المهتمين بالموروث المحلي.
وتعكس هذه الممارسات التراثية عمق العلاقة بين الإنسان والمكان، وتجسد كيف تحوّلت الصناعات التقليدية من مهن منزلية إلى عناصر فاعلة في التنمية الاقتصادية والثقافية، تحت مظلة رؤية المملكة 2030، التي تسعى إلى صون الهوية الوطنية وتحقيق الاستدامة المجتمعية.
الحدود الشماليةالألبانقد يعجبك أيضاًNo stories found.