إطلاق معهد بيت العود في الرياض.. صور
تاريخ النشر: 23rd, August 2023 GMT
الرياض
أعلنت هيئة الموسيقى، عن إطلاق معهد بيت العود في الرياض بالتعاون مع بيت العود العربي لتدريب الطلاب والموهوبين على عزف العود والآلات الموسيقية الأخرى، مثل القانون والكمان والناي.
وكشفت الهيئة، عن فتح الباب أمام جميع المهتمين بتعلّم العزف على العود، أو تعلم صِناعة العود للتسجيل في المعهد، والبدء في تلقّي الدروس التعليمية في العزف على العود أو صناعته، وذلك خلال الفترة من 22 أغسطس إلى 21 سبتمبر.
ويُعد المعهد واحداً من سلسلة معاهد “بيت العود” المنتشرة في أكثر من دولة عربية، وقد أنشأته هيئة الموسيقى بالتعاون مع بيت العود العربي بقيادة فنان اليونسكو للسلام نصير شمة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الرياض بيت العود بیت العود
إقرأ أيضاً:
الإعلاميات العراقيات يبحثن مع هيئة الإعلام إطلاق جائزة سنوية للمحتوى المتعلق بالمرأة
يونيو 2, 2025آخر تحديث: يونيو 2, 2025
المستقلة/-اكد رئيس هيئة الإعلام والاتصالات، نوفل أبورغيف أهمية تعزيز الدور الإعلامي المسؤول للمرأة عبر مبادرات نوعية تشمل التدريب المتخصص، وتحقيق الفرص المتكافئة، والتمثيل العادل في مواقع القرار الإعلامي، لتجاوز الصورة النمطية التي استمرت لعقود,
وقال أبو رغيف عن استقباله رئيسة منتدى الإعلاميات العراقيات،والوفد المرافق لها أن الهيئة تنظر بعين الاهتمام إلى قضايا الإعلاميات، بوصفهن شريكاً أساسياً في صناعة الخطاب الإعلامي الرصين، وعُنصراً فاعلًا في ميادين التحرير والإنتاج والتقديم والتحليل، لاسيما في ظل التحديات المعاصرة التي تفرض مسؤوليات مضاعفة على صاحبة الكلمة والرسالة.
وناقش الحضور اثناء اللقاء تأسيس وحدة متابعة أو قناة اتصال داخل الهيئة لرصد الانتهاكات التي قد تتعرض لها الصحفيات والإعلاميات، وآليات التعامل معها ضمن الأطر القانونية والتنظيمية، كما تناول اللقاء مقترح إطلاق جائزة سنوية تثمّن المحتوى الذي يعكس الدور الحقيقي للمرأة ويكرّس حضورها الإيجابي في فضاء الإعلام.
من جانبه أعرب ابو رغيف عن استعداد الدوائر المختصة لدعم الدورات النوعية والورش التدريبية الخاصة بالتغطيات الميدانية الحساسة، وصحافة النزاع، والإعلام الرقمي، مع دعوة المؤسسات الإعلامية إلى إنتاج برامج هادفة تُسهم في ترسيخ صورة متوازنة عن واقع المرأة العراقية وقدراتها المهنية.
ودعا إلى توسيع مساحات التنسيق والعمل المشترك بين الهيئة والمنتدى، بما يخدم الأهداف الوطنية ويُعزز حضور المرأة بوصفها ركيزة من ركائز الإعلام المسؤول.