"مغامرة خيالية".. الإعلان عن أول لقطات من لعبة Fable
تاريخ النشر: 26th, February 2025 GMT
نشرت شركة "مايكروسوفت" مساء أمس، أولى لقطات أسلوب اللعب المباشرة من لعبة المغامرة والأكشن المنتظرة Fable.
ومن المقرر أن تصدر اللعبة العام المقبل 2026، والنسخة التي جرى نشرها هي نسخة "بري آلفا"، وستتحسن مع نهاية عملية التطوير بشكل كبير.
أخبار متعلقة أدير العقارية تطرح مخطط "المشرق" للبيع في مزاد علني بمدينة الخبرمع الموجة الباردة.
Fable | Pre-Alpha Gameplay Teaser#Fable #Xbox pic.twitter.com/1pWCRZyEgn— Shinobi602 (@shinobi602) February 25, 2025ألعاب الأكشن والمغامرةمن ناحية أخرى، أعلن مخرج لعبة Death Stranding 2: On the Beach، عبر حسابه بمنصة "إكس" أن العرض الدعائي التالي للعبة الأكشن والمغامرة سيُنشر قريبًا.
المخرج "Hideo Kojima" أكد أن العرض حاليًا في أخر المراحل العملية، مع العلم أن اللعبة مخطط إصدارها هذا العام على "بلايستيشن 5".
وتدور أحداث اللعبة حول "سام"، الذي ينطلق برفقة أصحابه في رحلة جديدة لإنقاذ البشرية من خطر الانقراض، ومواجهة قوى الشر، وفقًا لموقع "playstation".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام مايكروسوفت ألعاب الأكشن ألعاب 2025
إقرأ أيضاً:
بضربة عسكرية تجنبها سابقوه ترامب يخوض مغامرة هائلة
الرئيس الأميركي دونالد ترامب يراهن على أن الولايات المتحدة قادرة على صد أي رد من طهران، وأنها قضت على فرص النظام الإيراني في إعادة بناء برنامجه النووي.
ورد ذلك في مقال كتبه ديفيد سانغر ونشرته صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2كاتب أميركي: إنها حرب ترامب ومقامرته وحده هذه المرةlist 2 of 2مدرّسة فلسطينية: نجوتُ من مجزرة بغزة لكن طلابي أصبحوا ملائكةend of listيستهل الكاتب مقاله بأن الولايات المتحدة اعتمدت فقط، خلال العقدين الماضيين، على العقوبات والتخريب والهجمات السيبرانية والمفاوضات الدبلوماسية في محاولة لإبطاء المسيرة الطويلة لإيران نحو امتلاك سلاح نووي.
إطلاق العنان للقوة العسكريةلكن بعد منتصف ليلة السبت بقليل، يقول سانغر، أطلق ترامب العنان للقوة العسكرية، التي طالما تجنب أسلافه الأربعة استخدامها، خشية أن يجرّ ذلك أميركا إلى حرب جديدة في الشرق الأوسط.
وبعد أيام من تصريحاته بأنه لا يستطيع المجازفة بترك الملالي والجنرالات الذين نجوا من الضربات الإسرائيلية يمضون قُدُما نحو تصنيع قنبلة نووية، أمر ترامب أسطولا من قاذفات (بي 2) بإسقاط أقوى القنابل التقليدية على أهم مواقع المنشآت النووية الإيرانية.
ويصف الكاتب هجوم ترامب على البنية التحتية النووية لإيران بأنه أكبر رهان، وربما الأخطر، في ولايته الثانية.
فهو يراهن على قدرة الولايات المتحدة على صد أي هجوم إيراني يستهدف أكثر من 40 ألف جندي أميركي موزعين على قواعد عسكرية في المنطقة، جميعها في مرمى الصواريخ الإيرانية.
ويراهن أيضا على أن بإمكانه ردع إيران، التي أصبحت منهكة إلى حد كبير، على حد قوله.
تهديد إيراني بالانسحابلكن الأهم من ذلك كله، أنه يراهن على أنه دمّر قدرة إيران على إعادة بناء برنامجها النووي مستقبلا. وهو هدف طموح للغاية، إذ أوضحت إيران أنها في حال تعرّضها لهجوم ستنسحب من معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية وستنقل برنامجها بالكامل إلى العمل السري تحت الأرض.
وتسوّق الإدارة الأميركية موقفها على أنه ضربة استباقية، تهدف إلى القضاء على التهديد، لا على النظام الإيراني نفسه.
إعلانلكن ليس من الواضح ما إذا كانت طهران ستنظر إلى الأمور بهذه الطريقة.
الآن، وبعد أن أعاق ترامب قدرات إيران على تخصيب اليورانيوم، يأمل في استغلال لحظة الضعف النادرة، تلك التي سمحت للقاذفات الأميركية بالدخول والخروج من الأجواء الإيرانية دون مقاومة تُذكر.
وإذا عجزت إيران عن الرد، أو إذا ضعفت قبضة المرشد على الحكم، أو قررت البلاد التخلي عن طموحاتها النووية، فإن ترامب سيزعم دون شك أنه الوحيد الذي امتلك الجرأة لاستخدام القوة العسكرية لتحقيق هدف اعتبره أسلافه مخاطرة كبرى.
على خطى كوريا الشماليةلكن هناك احتمال آخر: أن تتعافى إيران تدريجيا، ويأخذ علماؤها النوويون الناجون مهاراتهم إلى تحت الأرض، وتبدأ مسيرة شبيهة بمسيرة كوريا الشمالية.
فبحسب بعض التقديرات الاستخباراتية، تمتلك كوريا الشمالية اليوم أكثر من 60 سلاحا نوويا، مما يجعلها قوة لا يُجرؤ على مهاجمتها.
وقد تستنتج إيران أن هذا هو الطريق الوحيد لردع القوى الكبرى المعادية، ولمنع الولايات المتحدة وإسرائيل من تنفيذ عملية كالتي أضاءت سماء إيران فجر الأحد.