قال الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية، إن الاحتلال الإسرائيلي لا يرغب في الانتقال للمرحلة الثانية من اتفاق غزة.

اتفاق مصري إيطالي على أهمية سرعة بدء عمليات إعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيينمتحدث فتح: لولا ضغوط الوسطاء لما ذهب نتنياهو لاتفاق غزة

وأضاف أستاذ العلوم السياسية، خلال مداخلة هاتفية على قناة "تن"،: إسرائيل لا ترغب في الوقف الكامل لإطلاق النار والانسحاب من قطاع غزة في المرحلة الثانية".

وتابع الدكتور أيمن الرقب، أستاذ العلوم السياسية،: من يتحكم في إدخال المواد الغذائية والمواد الطبية والبترولية والغرف المتنقلة ومعدات إعادة الإعمار هو الاحتلال الإسرائيلي".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: غزة الاحتلال اتفاق غزة المزيد

إقرأ أيضاً:

الأكبر منذ اتفاق التهدئة.. جيش الاحتلال يشن عدوانا على الضاحية الجنوبية لبيروت (شاهد)

شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الخميس، 23 غارة على الضاحية الجنوبية لبيروت، استهدفت إحداها مبنى سبق أن أنذر بإخلائه في محيط مسجد القائم.
 
وقالت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية إن "الطيران الإسرائيلي استهدف أحد المباني المهددة في محيط مسجد القائم في الضاحية الجنوبية لبيروت".

وأضافت أن الطيران الإسرائيلي شن غارة ثانية على الضاحية، دون أن تحدد الموقع الذي استهدفته.

وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن الضربة على الضاحية ستكون الأكبر منذ وقف إطلاق النار، وإن الجيش وضع منظومات الدفاع الصاروخية في شمال إسرائيل على أهبة الاستعداد تحسبا لأي طارئ، وإن إسرائيل أبلغت واشنطن مسبقا بضرب بيروت.

وقبل ساعات، أنذر جيش الاحتلال الإسرائيلي، قاطني مبان سكنية في 3 أحياء بالضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت بإخلائها فورا، في إشارة إلى قصف يعتزم تنفيذه بالمنطقة.

وقال متحدث جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، في منشور عبر منصة إكس، إن الإنذار يشمل سكان مبان في أحياء الحدث وحارة حريك وبرج البراجنة.

وادعى أن تلك المباني التي حددها في خرائط مرفقة، "تقع بالقرب من منشآت تابعة لحزب الله"، مؤكدا أنه "يجب الابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 300 متر".

وأضاف أدرعي في منشور لاحق، أن الجيش الإسرائيلي "سيستهدف على المدى الزمني القريب" ما ادعى أنها "عدة بنى تحتية تقع تحت الأرض ومخصصة لإنتاج مسيرات".
 



وفي 8 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، شن الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف شهيد ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح قرابة مليون و400 ألف شخص.

ومنذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27  تشرين الثاني/ نوفمبر 2024، ارتكبت إسرائيل آلاف الخروقات التي خلفت ما لا يقل عن 208 شهيدا و501 جريح، وفق إحصاء للأناضول استنادا إلى بيانات رسمية.

وفي تحد لاتفاق وقف إطلاق النار، نفذ الجيش الإسرائيلي انسحابا جزئيا من جنوب لبنان، بينما يواصل احتلال 5 تلال لبنانية سيطر عليها في الحرب الأخيرة.

*جامع القائم في الضاحية الجنوبية يبث ادعية تزامناً مع الغارات الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية* pic.twitter.com/hpRKNNJcxv

— Check Lebanon (@Check_lebanon) June 5, 2025

الاحتلال الاسرائيلي نفذ 3 غارات على الضاحية الجنوبية لبيروت.#لبنان_الصمود #الضاحية_الجنوبية #بيروت #لبيك_اللهم_لبيك #يوم_عرفه pic.twitter.com/BRd5if70Hm

— Yara.Lebanon???????? (@Yerosh_lebanon) June 5, 2025

مقالات مشابهة

  • عجز ب10 آلاف جندي يربك جيش الاحتلال الإسرائيلي
  • تقديرا لقيمة العلماء.. الرئيس السيسي يُقبّل رأس الدكتور أحمد عمر هاشم خلال صلاة عيد الأضحى «فيديو»
  • الرئيس السيسي يقبل رأس الدكتور أحمد عمر هاشم خلال صلاة عيد الأضحى -(فيديو)
  • الأكبر منذ اتفاق التهدئة.. جيش الاحتلال يشن عدوانا على الضاحية الجنوبية لبيروت (شاهد)
  • الأكبر منذ اتفاق وقف النار .. ضاحية بيروت تحت القصف الإسرائيلي
  • أيمن عودة ردا على إجراءات فصله من الكنيست: الشعب الفلسطيني سينتصر على الاحتلال
  • مؤتمر برلماني دولي في أوزبكستان يشهد انتكاسة سياسية ودبلوماسية للاحتلال
  • سنرد الصاع صاعين... رسالة من الجيش الإسرائيلي في ذكرى حرب لبنان الثانية
  • الدكتور جهاد أبو لحية: مجلس الأمن عاجز و«الفيتو» الأمريكي شريك مباشر في جرائم غزة
  • معهد المسجد النبوي الشريف يعلن فتح باب القبول للعام الدراسي 1447هـ