الأوهام الخمسة التى باعتها منصة FBC لضحاياها وجعلتهم يخسرون تحويشة العمر
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
حب الثراء السريع تربة خصبة يستخدمها النصابون للإيقاع بضحاياهم والاستيلاء على تحويشة العمر، فمن حين لأخر تظهر قضايا نصب يقع ضحيتها العشرات من المواطنين، ولعل أخرها ضحايا المنصة والتطبيق الإلكتروني المسمى FBC، حيث تبين صحة قيام القائمين على إدارة المنصة بتلقى وجمع أموال من المواطنين.
استطاعت الشركة المزعومة فى ألقاء الطعم للمشرفين وجعلتهم يتلقون أموال كبيرة لجعلهم يستقطبون العديد من الضحايا، فأصبحوا شركاء فى جريمة النصب.
وتوجد أوهام باعتها الشركة للضحايا جعلتهم فريسه لها طبقا لكلام دفاع بعض الضحايا ومنها.
ـ بدأت الشركة علمها فى نهاية عام 2024، وأوهمت الضحايا بأنها منصة عالمية.
ــ أوهمت الضحايا بفتح مقرات بجميع المحافظات.
ــ اوهمت الضحايا بتعاملها مع البنك المركزي بخلاف الحقيقة لاكتساب ثقتهم.
ــ أوهمتهم بان الشركة مرخصة ولها سجل تجارى.
ــ أوهموا الضحايا بالثراء الفاحش وأرباح تتجاوز الـ 40%.
ـ جلعوا المشرفين يحصلوا على أرباح طائلة حتى يكون لديهم دفاع قوى فى استقطاب العديد من الضحايا.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: منصة FBC عمليات نصب fbc للاستثمار شركة fbc اف بي سي محافظة البحيرة حوادث البحيرة البحيرة ضحايا fbc
إقرأ أيضاً:
عشرات الضحايا بقصف إسرائيلي قرب موقع توزيع مساعدات في غزة
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةأعلن مسؤولون في غزة، أمس، إن إسرائيل قتلت 41 فلسطينياً على الأقل، معظمهم عند موقع للمساعدات تديره «مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة من الولايات المتحدة في وسط القطاع.
وذكر مسؤولون طبيون أن القوات الإسرائيلية قتلت 25 شخصاً على الأقل، وأصابت العشرات بجروح عند اقترابهم من موقع توزيع المساعدات قرب محور «نتساريم» بوسط القطاع، مشيرين إلى أن القوات الإسرائيلية قتلت 10 آخرين في ضربات أخرى استهدفت خان يونس جنوب القطاع.
وأمس الأول، قتلت إسرائيل 17 شخصاً بالقرب من موقع آخر لتوزيع المساعدات تابع لمؤسسة «غزة الإنسانية» في رفح جنوب قطاع غزة.
وأفادت وزارة الصحة في غزة بأن 163 شخصاً قتلوا وأصيب أكثر من ألف خلال محاولتهم الوصول إلى عدد قليل من مواقع الإغاثة التي تديرها المؤسسة.
وبدأت «مؤسسة غزة» توزيع الطرود الغذائية في غزة نهاية الشهر الماضي، إذ تشرف على نموذج جديد لتوزيع المساعدات تقول الأمم المتحدة، إنه يفتقر للحياد والنزاهة، ومع ذلك؛ يقول العديد من سكان القطاع إنهم يضطرون للسير على الأقدام لساعات للوصول إلى مواقع التوزيع.
وسمحت إسرائيل في 19 مايو الماضي، باستئناف عمليات إغاثة محدودة، تقودها الأمم المتحدة بعد حصار دام 11 أسبوعاً في القطاع.
وكان خبراء قد حذروا قبل ذلك بأسبوع من مجاعة تلوح في الأفق، ووصفت منظمات أممية المساعدات المسموح بدخولها إلى غزة بأنها «قطرة في محيط».