مدينتان عراقيتان بقائمة المدن العربية الأغلى معيشة في 2025
تاريخ النشر: 28th, February 2025 GMT
28 فبراير، 2025
بغداد/المسلة: كشف تقرير حديث عن قائمة بأغلى المدن العربية من حيث تكلفة المعيشة في عام 2025، حيث تصدرت المدن الكبرى المراتب الأولى بسبب ارتفاع أسعار السلع والخدمات وارتفاع تكاليف الإسكان.
وتصدرت مدينة دبي قائمة أغلى المدن العربية بتكلفة المعيشة بحصولها على 58.0 نقطة، تلتها مدينة أبو ظبي في المرتبة الثانية بـ52.
وفيما يلي رسم بياني يوضح ترتيب المدن العربية وفقا لمؤشر تكلفة المعيشة للعام 2025 الصادر عن موقع “نومبيو”:
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: المدن العربیة
إقرأ أيضاً:
المفوضية: الانتهاء من تدقيق المرشحين واستبعاد57 منهم
28 يوليو، 2025
بغداد/المسلة: أكدت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، أن لجانها الفنية ستنهي تدقيق أسماء المرشحين خلال اليومين المقبلين، تمهيداً لإرسالها إلى الجهات المختصة للتحقق من المواقف الأمنية والقانونية، في خطوة تمثل مرحلة حاسمة قبيل المصادقة النهائية على قوائم المرشحين.
وذكر رئيس الفريق الإعلامي في المفوضية، عماد جميل، أن عدد المرشحين بلغ أكثر من 7900، وتم استبعاد 46 منهم لعدم استيفائهم الشروط القانونية المنصوص عليها في نظام الترشيح رقم (3) لسنة 2025، إلى جانب استبدال 11 مرشحاً يحملون شهادة الإعدادية بآخرين من حملة الشهادات الجامعية، كما تم استبدال ثلاثة رجال بنساء لضمان تحقيق نسبة التمثيل النسوي البالغة 25 %.
وأضاف، أن المفوضية ستخاطب وزارات التربية والتعليم العالي للتأكد من صحة الوثائق الدراسية، فضلاً عن الجهات الأمنية والقضائية وهيئتي النزاهة والمساءلة والعدالة، لضمان استكمال إجراءات التدقيق قبل المصادقة النهائية.
وفي السياق الفني، قال جميل، إن من المقرر إجراء قرعة تسلسل المرشحين في الخامس من آب المقبل، بينما تواصل المفوضية تدريب كوادرها على استخدام أجهزة العد والفرز الإلكتروني والتحقق البايومتري، بالتنسيق مع لجنة إعلامية مشتركة تضم وزارات ومؤسسات حكومية ومنظمات مجتمع مدني.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts