تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمر علينا اليوم الجمعة الموافق ٢٨ شهر فبراير العديد من الأحداث السياسية والرياضية والتاريخية المهمة،، ونقدم لكم أبرزها..


عام 1870 السلطان العثماني عبد العزيز الأول يصرح باستقلال الكنيسة البلغارية عن بطريركية القسطنطينية.

وعام 1897 القوات الفرنسية تزيح الملكة رانالوفا الثالثة آخر ملوك مدغشقر من الحكم.

المملكة المتحدة تصدر تصريح عرف باسم تصريح 28 فبراير قبلت فيه باستقلال مصر، وقد قبلت الحكومة المصرية برئاسة عبد الخالق ثروت بهذا التصريح.

 

عام 1942 القوات اليابانية تنزل في جزيرة إندونيسيا خلال الحرب العالمية الثانية.

وعام 1953 جيمس واتسون وفرنسيس كريك يعلنان لأصدقائهما اكتشافهما للتركيب الكيميائي للدنا - DNA، بينما كان الإعلان الرسمي عنه في 25 أبريل بعد صدور مقالهما في مجلة نيتشر في 2 أبريل.

 1974 الولايات المتحدة ومصر يستأنفان العلاقات الدبلوماسية بعد 7 سنوات من قطعها.

عام 197صدور العدد الأول من مجلة ماجد الإماراتية والمخصصة للأطفال.

عام 1986 إغتيال رئيس وزراء السويد أولوف بالم أثناء خروجه من السينما.

1991 العراق يعلن قبوله بجميع قرارات الأمم المتحدة المتعلقة بغزوه للكويت.

الأستونيون واللاتفيون يصوتون على قرار استقلال إستونيا ولاتفيا من الإتحاد السوفييتي.

1997 انقلاب 1997 في تركيا في قرارات صدرت عن قيادة القوات المسلحة التركية في اجتماع مجلس الأمن القومي يوم 28 فبراير 1997 والتي بدأت عملية 28 فبراير التي عجلت باستقالة رئيس الوزراء نجم الدين أربكان من حزب الرفاه وإنهاء حكومته الائتلافية.

1998  الشرطة الصربية تبدأ هجومًا مضادًا ضد جيش تحرير كوسوفو وذلك أثناء حرب كوسوفو.

2002  أكثر من 55 شخصًا يلقون حتفهم في ما يعرف بمجزرة مجتمع جلبيرج في أحمد آباد نتيجة إحراق الهندوس لمنازل المسلمين وذلك في استمرار لمسلسل الاضطرابات الدينية في الهند.

2005 رئيس الوزراء اللبناني عمر كرامي يقدم استقالته تحت ضغط مظاهرات الشارع بعد اغتيال رئيس الوزراء الأسبق رفيق الحريري، وقد أعلن عن الاستقالة في كلمة له في مجلس النواب.
  
2005  تفجير إرهابي في مدينة الحلة العراقية أدى إلى مقتل وإصابة 300 شخص نفذه انتحاري أردني الجنسية.

2013 البابا بندكت السادس عشر يستقيل من منصبه ليكون أول بابا يقوم بذلك بعد غريغوري الحادي عشر سنة 1415.

2016  اختتام حفل توزيع جوائز الأوسكار الثامن والثمانين بتتويج فيلم سبوت لايت بجائزة أفضل فيلم، وأليخاندرو غونزاليز إيناريتو كأفضل مخرج، وليوناردو دي كابريو كأفضل ممثل، وبري لارسون كأفضل ممثلة.

2022 إعلان نتائج الاستفتاء الدستوري في بيلاروسيا بالموافقة على التعديلات المقترحة، رغم مقاطعة المعارضة للاستفتاء.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحكومة المصرية العلاقات الدبلوماسية القوات المسلحة التركية حرب العالمية الثانية

إقرأ أيضاً:

لقاء تاريخي في القسطنطينية: البابا ليو والبطريرك برثلماوس يؤكدان على وحدة المسيحيين

ووجّه راعيا العالم المسيحي رسالة واضحة تدعو إلى وحدة جميع المسيحيين في مواجهة الحروب المستمرة والتحديات العالمية الكبرى، من قضايا البيئة إلى التكنولوجيا المتطورة.

استقبلت بطريركية القسطنطينية المسكونية، صباح اليوم الأحد، البابا ليو الرابع عشر بترحيب حار خلال القداس الإلهي الذي أقيم في كنيسة القديس جاورجيوس البطريركية بمناسبة عيد القديس أندراوس الطوباوي، مؤسس كنيسة القسطنطينية.

ووصل بابا الكنيسة الرومانية الكاثوليكية إلى مقر البطريركية في منطقة الفنار بإسطنبول حوالي الساعة 9:30 صباحاً بتوقيت اليونان.

وشهد القداس، الذي ترأسه البطريرك المسكوني برثلماوس بمشاركة ثيودور الإسكندري، حضوراً كبيراً ضم أساقفة من الكنيستين، وممثلين عن طوائف مسيحية أخرى، ودبلوماسيين ومسؤولين بينهم نائب وزير الخارجية اليوناني يانيس لوفيردوس، إضافة إلى حشد من المؤمنين.

وتصدرت مشاعر المحبة المشهد، حيث تصافح القساوسة الأرثوذكس والكاثوليك وصفقوا للبطريرك برثلماوس والبابا ليو الرابع عشربعد المباركة المشتركة. ثم تعانق الراعيان في لحظة مؤثرة رمزت إلى تقارب الكنيستين، بينما دقت أجراس الكنيسة البطريركية ابتهاجاً بالمناسبة.

ووجّه راعيا العالم المسيحي رسالة واضحة تدعو إلى وحدة جميع المسيحيين في مواجهة الحروب المستمرة والتحديات العالمية الكبرى، من قضايا البيئة إلى التكنولوجيا المتطورة.

Related فيديو: أبرشيات أرثوذوكسية في مولدوفا تنفصل عن الكنيسة الروسية خلاف في دير بيلورادو يُشعل أزمة بين الراهبات والكنيسة في إسبانيابين البابا فرنسيس والبابا ليو.. أسلوبان مختلفان في قيادة الكنيسة الكاثوليكية تأكيد على بذل كل جهد من أجل الوئام

وأكد البطريرك برثلماوس والبابا ليو الرابع عشر خلال الاحتفال على عزمهما بذل كل جهد ممكن لضمان أن يسود الوئام والوحدة بين الكنيستين الأرثوذكسية والكاثوليكية.

وفي كلمة له بعد القداس، وصف البطريرك برثلماوس البابا بـ "الأخ الحبيب"، مشيراً إلى أن الاحتفال المشترك بالذكرى الـ 1700 للمجمع المسكوني الأول في نيقية قد عزز الوحدة الكنسية. كما أعاد طرح اقتراحه بالاحتفال بعيد الفصح في تاريخ مشترك، مبيناً أن القسطنطينية وروما تبحثان سبل تحقيق ذلك.

وشدد البطريرك المسكوني على أن الوحدة هي حاجة ملحة "خاصة في الزمن الذي نعيشه" مع الحروب وأشكال التمييز الناجمة عن رغبة البعض في الهيمنة. وذكر بشكل خاص الحرب في أوكرانيا قائلاً: "لا يمكننا أن نكون متواطئين في سفك الدماء الذي يجري في أوكرانيا."

من جانبه، أعرب البابا ليو الرابع عشر عن دعمه للحوار بين كنيستي روما والقسطنطينية، معترفاً بأنه "كانت هناك صراعات في الماضي، تماماً كما توجد اليوم عقبات تمنعنا من المضي قدماً نحو الشركة الكاملة."

وأضاف البابا: "لا ينبغي علينا أن نتوقف عن الكفاح بل يجب أن نستمر في اعتبارنا إخوة وأخوات"، مشدداً على أن هدفه هو خدمة الجميع وحماية المجتمع والوحدة. وخلص إلى أن على الكنائس في هذه الأوقات التي تتسم بالصراعات وسفك الدماء أن تقوم بدور صانعي السلام.

البابا ليو الرابع عشر في القداس في الفنار AP Photo/Emrah Gurel

واختتم البابا ليو الرابع عشر زيارته التاريخية للبطريركية المسكونية في إسطنبول، حيث بارك هو والبطريرك برثلماوس المؤمنين من شرفة الدار البطريركية في نهاية القداس الإلهي. وتبادل القائدان الروحيان القبلات في مشهد رمزي يؤكد على أواصر المحبة بين الكنيستين.

وغادر البابا ليو الرابع عشر مدينة إسطنبول بعد تناول الغداء مع البطريرك المسكوني برثلماوس، متوجهاً بالطائرة إلى العاصمة اللبنانية بيروت حيث سيواصل المحطة الثانية من جولته الرسولية.

وفي وقت سابق من اليوم، قام البابا ليو الرابع عشر بزيارة إلى بطريركية الكنيسة الرسولية الأرمنية في إسطنبول، حيث أشاد في كلمته بالشهادة المسيحية للشعب الأرمني قائلاً: "تتيح لي هذه الزيارة الفرصة لأشكر الله على الشهادة المسيحية الشجاعة للشعب الأرمني عبر التاريخ، وغالباً في خضم ظروف مأساوية".

دعوة لاستعادة الوحدة بناءً على الإيمان النيقاوي

وأكّد أيضاً أنَّ "هذه الزيارة تتزامن مع الذكرى الـ1700 للمجمع المسكوني الأول في نيقية، مما يمنحني فرصة ثمينة لتكريم قانون الإيمان النيقاوي والأسس العقائدية التي أرساها".

وأضاف: "علينا أن نستند إلى هذا الإيمان الرسولي المشترك من أجل استعادة الوحدة التي كانت قائمة في القرون الأولى بين كنيسة روما والكنائس الشرقية القديمة".

من جانبه، أشاد البطريرك الأرمني ساهاغ ماسليان بدور البابوية قائلاً: "الشعب الأرمني لا ينسى الباباوات الذين رفعوا أصواتهم في أوقاتنا الصعبة، والذين وقفوا إلى جانب الجماعات المسيحية في خطر ودافعوا عن الحق عندما تردد العالم".

وحذر البطريرك الأرمني من التحديات التي يواجهها المسيحيون قائلاً: "المسيحيون اليوم في جميع أنحاء الشرق الأوسط وخارجه يواجهون الصعوبات والهجرة وتراجع عدد السكان. في مثل هذه الأوقات، تصبح الوحدة ضرورية".

وأضاف ماسليان: "هنا في تركيا، تعيش مجتمعاتنا المسيحية كرعية صغيرة، ولكنها مترابطة بشكل أوثق مع الاحترام المتبادل". مؤكداً أن "الكنيسة الرسولية الأرمنية تؤمن إيماناً راسخاً بأن الانقسام المسيحي يجرح جسد المسيح، ولكننا نثق بأن الروح القدس يشفي هذه الجروح ويقرّب الكنائس من بعضها البعض خطوة بخطوة".

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة

مقالات مشابهة

  • بعد أسطورة 1997.. المذنب الأسطوري يستعد لعودة تاريخية في القرن الـ44
  • جلالة السلطان يستقبل رئيس بيلاروس ويستعرضان فرص الاستثمار بين البلدين
  • رئيس الكنيسة الأسقفية: لم تختلف العذارى في مظاهرهن الخارجية.. الاختلاف الحقيقي بقلوبهن
  • جامعة السلطان قابوس تحتفل بتخريج الفوج الأول من الدفعة السادسة والثلاثين
  • انطلاق برنامج خدمة العلم فبراير المقبل.. 3 أشهر واستدعاء إلكتروني للمكلفين
  • لقاء تاريخي في القسطنطينية: البابا ليو والبطريرك برثلماوس يؤكدان على وحدة المسيحيين
  • رئيس الوزراء السوداني يبحث مع المبعوث الأممي علاقات التعاون
  • رئيس الطائفة الإنجيلية: أدعو الكنيسة لتطوير خطاب لاهوتى يتفاعل مع «قضايا الإنسان»
  • رئيس الوزراء يلتقي المبعوث الأممي للسودان
  • نجل رئيس سامسونغ يتخلى عن الجنسية الأميركية للخدمة بالبحرية